قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يواصل مشاهير الرياضة العرب الحديث عن تجرية "إيلاف" وتهنئتها في عيد ميلادها الـ15، إذ رأى عضو تنفيذية الاتحاد الدولي لكرة القدم المصري هاني أبو ريدة أن الصحيفة اللندنية كانت بمثابة هدية من هدايا عثمان العمير إلى أمته العربية.
إيلاف من دبي: تقطف ''إيلاف'' الزهرة الخامسة عشرة، من حقل الإثمار والإعمار والنماء والعطاء.. رافعة شعار القيادة والريادة من أجل كلمة تُعبر عن الحقيقة، وتعبر بالركب نحو صدق التناول، لقضايا تهم الوطن العربي، وتعنى بالمواطنين المقيمين على أرضها.. بكلمات ومواقف تتماهى مع الحلم، الذي نبت مع شروق فكرة عثمان العمير، وانبلاج فجر "إيلاف الالكترونية".
&تحتفل "إيلاف" بعيد ميلادها وتحتفي بالذين ساهموا بجدهم وعرقهم من أجل نهضتها، بل زاد على ذلك بعدما رغبت&العديد من الاسماء الرياضية البارزة في الوطن العربي مشاركتها&هذه الاحتفالية التي عكست مدى تنامي الحب والاحترام لتؤكد الصحيفة أنها بالحب تمضي، وبالصدق تحمل الكلمة، إلى حيث يبتهج القارئ.&
أبو ريدة: غرسة من غراس العمير &اعتبر عضو المكتب التنفيذي في الاتحاد الدولي لكرة القدم، المصري هاني أبو ريدة، "إيلاف"، بمثابة هدية من هدايا عثمان العمير إلى أمته العربية، التي تؤتي أكلها كل حين.&الحديث عن علاقة "إيلاف" بالوطن العربي وقضاياه، لم يخلُ&من عواطف جياشة وأحاسيس مرهفة وشعور بالزهو، فهو لاشك حديث فخر بإنجاز تحقق قبل فترة ليست بالقليلة فصار منارة اعلامية رائدة.&وتابع لعل ''إيلاف'' مقدر لها أن تكون عظيمة منذ ولادتها مبشرة بالخير منذ انطلاقتها، فكانت ولا تزال صوت الخليج إلى العالم كله تحكي قصص الإبداع والتحضر ومواكبة لمسيرة النماء والتقدم، فلم تغب يومًا عن هموم أبنائها ولم تنقصهم يومًا حقهم.&وزاد :"اليوم والجميع في "إيلاف" يحتفي بالذكرى الخامسة عشرة لانطلاقتها لن نكتفي&بذكر أمجادها أو مزاياها ولن نسطر على الورق كلمات التبجيل فقط؛ لأن ''إيلاف'' ما أشرقت لتغيب أو اتقدت لتخبو، ولكنها ستظل كما هي صورتها البهية في أذهاننا مشرقة وبراقة تتطلع بدورها المحوري في التنشئة بمختلف قطاعاتها السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، والرياضية وتبني جيلاً نفاخر به العالم أجمع".&&
أبو راشد: تساهم في النهضة الفكرية العربية &من جانبه، أكد المحامي والمستشار القانوني الرياضي، السعودي، خالد أبو راشد، أن "إيلاف" منذ صدورها وهي تسهم في التأسيس لنهضة فكرية عامة ، بحيث تلتقي على صفحاتها مختلف الآراء واتجاهاتهم بحيادية ومن دون اسفاف، ليعايش قراؤها على صفحاتها جميع اللحظات التي يشهدها واقعنا العربي، بحيث تنفتح أيضاً على جميع تيارات التنوير، والتطوير، والإصلاح إقليمياً وعربياً.&ولفت: "أما التفصيل في هذه الأهداف والخطوط العريضة، وآليات الوصول إليها تحريرياً وإجرائياً، فإن لدى ''ايلاف'' كل الإمكانات المناسبة، لتوضيح ذلك، وبالقدر المطلوب من الدقة المنهجية".&وزاد:" الواضح أن المسؤولين عن "إيلاف" يسخرون كافة الإمكانيات للارتقاء بها لتظل على الدوام مرآة لإنجازات مهنية وسطورًا من ذهب لقصص نجاح تلو القصص، ولأنني على ثقة لا يشوبها شك ولا ينازعها فرض بحكمة مسؤوليها، وإمكانيات المحررين بها، فإنني أستشرف موقعاً رياديًا للصحيفة في مجال النشر والإعلام والشفافية والحرية والإبداع لا تنافسها عليه أقرانها ولا يرتقي إليه سواها".&وختم بالقول: "لقد كانت الصحيفة ومازالت القدح المعلى والسبق الدؤوب والإصرار الواعي لحمل هذه المسؤولية، فكانت الجسر الرائع بين الفكر الاعلامي المستنير والعقول بمختلف اتجاهاتها ودرجاتها".&&
وبران : "بيت العرب الاعلامي" &وشبه نجم الكرة الكويتي السابق، والمحلل في قناة دبي الرياضية، عبد الله وبران" إيلاف" بـ "بيت العرب الإعلامي".&وقال: "إيلاف" تبدو واحدة من أهم وسائل الاعلام العربي التي نجحت في امتزاج العرب جميعاً إلى الموضوعات التي تمسهم وتمس حياتهم اليومية، خاصة ما يتعلق بالشأن الرياضي ، فجابت الآفاق العربية لتداوي الجروح، وترأب الصدوع، وتعالج الشروخ، وهذا هو الدور الحقيقي الذي يجب أن يكون عليه اعلامنا، فهو أهم وسيلة إلى جانب الرياضة للتقريب بين الشعوب" .&وزاد: ما يميز "إيلاف" أنها خرجت بفكر سبق عصرها، ولم ترتكن إلى الاطار المحلي، بل ولدت اقليمية وعالمية، بعد ان صار لها مراسلون في معظم عواصم العالم المعمور وصارت مصدرًا موثوقًا تنقل عنها وكالات الانباء والاذاعات والفضائيات".&