رياضة

اعتقال مهاجم برازيلي سابق لاغتصابه أربع مراهقات

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ألقت الشرطة البرازيلية الخميس القبض على مهاجم فريق بوتافوغو السابق لكرة القدم "جوبسون" لياندرو بيريرا المتهم باغتصاب اربع فتيات بين 12 و14 عاما.

واوقف جوبسون (28 عاما) على ذمة التحقيق من قبل شرطة ولاية بارا الامازونية في شمال البلاد، وذلك بعد القاء القبض عليه في ممتلكاته الواقعة في ولاية توكانتينس المجاورة.

بدأ التحقيق قبل اسبوع عندما اشتكت احدى الضحايا البالغة 13 عاما لدى الشرطة. قالت ان صورا لها في "وضعيات اباحية" تدور على وسائل التواصل الاجتماعي، بحسب بيان من شرطة بارا.

واوضحت ان جوبسون، الذي حمل الوان الاتحاد السعودي في 2014، دعاها الى حفلة في منزله مع ثلاث مراهقات حيث تعرضن للاغتصاب بعد تعاطي الكحول والمخدرات.

وشرح مفوض الشرطة رودريغو داموتا: "يتعلق الامر باربع مراهقات، احداهن ستبلغ الثالثة عشرة، واحدة بلغت الثالثة عشرة واثنتان بعمر الرابعة عشرة.. كان يجذب المراهقات لتنظيم حفلات مليئة بالكحول والمخدرات".

وتم فحص المراهقات من قبل خبراء طبيين وقدمن شهاداتهن للشرطة.

واشارت المراهقتان اللتان تبلغان 14 عالما انهما وافقتا على ممارسة الجنس، لكن مع التشديد ان ذلك حصل تحت تأثير المخدرات والكحول.

ولا يحمل المهاجم البرازيلي راهنا الوان اي ناد بعد ايقافه حتى عام 2019 بسبب رفضه الخضوع لفحص منشطات في المملكة العربية السعودية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحل : البتر و المصادرة
محمد الشعري -

لن تنتهي هذه الجرائم و الفضائح ، و ما إليها من سيطرة السلطات التدعيرية و التلويطية و المافيات الماخورية ، إلا إذا قررت الحكومات و الشعوب سن قانون ينص على ما يلي : الجرائم الأربع التالية عقوبتها بتر الأعضاء التناسلية و مصادرة كل الممتلكات لفائدة ضحايا هذه الجرائم و لفائدة من يكشفها : ......... أولا : جريمة الإغتصاب ......... ثانيا : جريمة التحرش الجنسي الجماعي ......... ثالثا : جريمة الإرغام بأي شكل من الأشكال على الدعارة ......... رابعا : جريمة الإستغلال الجنسي للأطفال ......... يجب الكف عن مكافأة مركتبي الجرائم الجنسية بإيوائهم و إطعامهم و إكسائهم و حراستهم في سجون تحت حماية القانون و جمعيات حقوق الإنسان خوفا عليهم من سوء المعاملة . إنهم بالفعل يعتبرون السجن شهادة على الرجولة و الفحولة و يفتخرون بها بين نظرائهم و يتخذونها فيما بينهم معيارا للتراتبية المافياوية . و بما أن السجن ليس رادعا في هذا الموضوع فإن الحل الوحيد الأوحد هو الحل الأخلاقي و الواقعي و الجذري الآنف الذكر : البتر و المصادرة . إنه الحل الأفضل لأنه لا يكلف الدولة أية أعباء مالية فضلا عن أنه كفيل بالقضاء على مختلف أشكال و دوافع الجرائم و الفضائح الجنسية و كل ما يتصل بها من فساد إجتماعي و سياسي و هوس جنسي و إجرام منظم .