رياضة

أحدهما توقع بلوغ الديكة النهائي فيما رشح الآخر بلجيكا

منجمون فرنسيون يكشفون طرفيّ نهائي يورو 2016

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تقترب بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حالياً في فرنسا حتى الـ10 من الشهر المقبل وسط لهفة كبيرة ترغب في معرفة المنتخب الفائز بلقب يورو 2016.

ومن أجل ذلك، أجرت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية مقابلة مع اثنين من المنجمين العاملين في منظمة "نوستراداموس" التي تختص بالتنبؤ بالمستقبل وعلم النجوم والتقويم.

وأشار المنجم راب يونس الذي كان متفائلاً إلى أن المنتخب الفرنسي بلونه الأزرق سوف يكون حاضراً في نهائي كأس أمم أوروبا حيث يواجه منتخباً يرتدي قميصاً أبيض.

وبناء على جدول البطولة فإن فرنسا في حال صحت أقوال المنجم راب يونس سوف تلاقي منتخب بولندا الذي يرتدى اللون الأبيض كقميص أساسي أو قد تواجه منتخب البرتغال الذي يرتدي اللون الأبيض كقميص بديل في بعض الأوقات.

من جانبها، لفتت العرافة جاكلين التي بدت متشائمة تماماً من إمكانية تأهل فرنسا إلى المباراة النهائية إلى أن أصحاب الأرض والجمهور سوف يتخطون عقبة ايسلندا في الدور ربع النهائي فيما يتوقف مشوار رجال المدرب ديدييه ديشان في الدور نصف النهائي بالسقوط أمام الفائز من مواجهة إيطاليا وألمانيا.

وشددت العرافة جاكلين على أن منتخب بلجيكا يمتلك حظوظاً وافرة للفوز بلقب كأس الأمم الأوروبية في صدمة كبيرة للمجلة الفرنسية.

وقص منتخبا البرتغال وبولندا شريط الافتتاح لمباريات الدور ربع النهائي حيث حجز رفاق كريستيانو رونالدو مكاناً في الدور نصف النهائي بفضل ضربات الترجيح&فيما تواجه بلجيكا منتخب ويلز اليوم الجمعة ويلتقي الألمان والطليان يوم السبت المقبل على أن تختتم لقاءات دور الثمانية بمواجهة بين فرنسا وايسلندا.
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الكأس الماني بوقائع
عراقي من 7 الاف عام -

لا ضير أن يدلو عرافو فرنسا وغيرها برؤيتهم المستقبلية ولكن اليكم رؤية كروي عراقي يستند الى-معرفة وممارسة ومتابعة في كرة القدم لا تقل عن 50 عام ممارسة ولعب ورغبة وشوق للكرة كاهم وافضل لعبة جماعية ومستند الى التحليل المنطقي رغم ان كرة القدم مدورة وفيها حظوظ ولكن المانيا وبالتحليل والرؤية والعرافة هي البطل ولكن الفريق الثاني بالتاكيد ليس فرنسا وكل بطولة عالمية كروية مهمة كهذه انتظروا العراقيين-ورغم ظروفهم ولكن 7 الاف عام لم ولن تذهب هدرا -وفي كل المجالات ومن لا تحليل له من خلال التاريخ بواقعية وعلمية-وبدون شعارات ومبالغات عاطفية لا مستقبل له حتى في ان يكون عرافة كروية وغدا لناظره قريب وشكرا ايلاف