رياضة

المرحلة الثامنة من بطولة العالم للراليات

البريطاني كريس ميك يتوّج بطلاً لرالي فنلندا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

توج البريطاني كريس ميك الاحد بطلا لرالي فنلندا، المرحلة الثامنة من بطولة العالم للراليات.

أرسى سائق سيتروين دي أس 3 أداء صلبا على امتداد 24 مرحلة خاصة تميزت بمنافسة محتدمة.

وتفوق ميك (37 عاما) بفارق 1ر29 ثانية على مطادره المباشر صاحب الأرض والضيافة ياري ماتي لاتفالا (فولكسفاغن بولو آر)، حامل اللقب ثلات مرات، وعلى زميله الايرلندي كريغ برين (سيتروين دي اس تري) بفارق 3ر41ر1 دقيقة، ليعتلي الأخير بالتالي منصة التتويج للمرة الاولى منذ ولوجه أسوار بطولة العالم للراليات.

وذكر ميك غداة فوزه: "إنه أمر جنوني حقا. أرض فنلندا مناسبة للراليات".

واكد السائق البريطاني انه متحمس لحصد من النجاح في المستقبل "أشعر وكأنني ما زلت في مقتبل العمر، في سن 21".

وحل البلجيكي تييري نوفيل (هيونداي موتورسبورت) في المركز الرابع، مباشرةامام زميله في الفريق النيوزلندي هايدن بادون (29 عاما).

بذلك، حصد ميك فوزه الثالث في بطولة العالم بعد الأرجنتين 2015 والبرتغال 2016 مؤكدا علو كعبه في عالم المحركات، بينما حل متصدر ترتيب بطولة العالم للراليات الفرنسي سيباستان اوجيه (فولكسفاغن) في المركز 24 في مفاجاة من العيار الثقيل

*وفيما يلي ترتيب الخمسة الأوائل في رالي فنلندا 2016:

1- البريطاني كريس ميك (سيتروين) 05ر38 ر2 ساعتين

2- الفنلندي ياري ماتي لاتفالا (فولكسفاغن) بفارق 1ر29 ثانية

3- الايرلندي كريغ برين (سيتروين) بفارق 3ر41ر1 دقيقة

4- البلجيكي تييري نوفيل (هيونداي) بفارق 9ر45ر1 دقيقة

5- النويزلندي هايدن بادون (هيونداي) بفارق 2ر48ر1 دقيقة

* ترتيب بطولة العالم للسائقين:

1- الفرنسي سيباستيان اوجيه (فولكسفاغن) 143 نقطة

2- الدانماركي اندرياس ميكيسلن (فولكسفاغن) 98 نقطة

3- الفنلندي ياراي ماتي لاتفالا (فولكسفاغن) 87 نقطة

4- النيوزلندي هايدن بادون (هيونداي) 84 نقطة

5- البلجيكي تييري نوفيل (هيونداي) 76 نقطة.

ترتيب بطولة العالم للصانعين:

1- فولكسفاغن موتورسبورت 227 نقطة

2- هيونداي موتورسبورت 168 نقطة

3- امسبور فورد 112 نقطة

4- فولكسفاغن موتورسبورت 2 109 نقاط

5- هيونداي موتورسبورت 2 86 نقطة

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف