رياضة

بحسب ما أعلنته محكمة التحكيم الرياضي

الكشف عن 5 حالات منشطات جديدة في يوم واحد بأولمبياد ريو

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كشفت محكمة التحكيم الرياضي (كاس) الخميس عن 6 حالات منشطات في الالعاب الاولمبية التي تستضيفها ريو دي جانيرو حتى الاحد المقبل.

وكان الرباع القرغيزستاني عزت ارتيكوف اول هذه الحالات واول رياضي حاصل على ميدالية يستبعد من الالعاب الاولمبية لتناوله مادة منشطة.   واوضحت الوكالة في قرار نقل الى وكالة فرانس برس ان ارتيكوف الذي استبعد من الالعاب، تناول مادة ستريشنين المحظورة حسب ما ظهر في عينة البول التي اخذت منه.   ورفع ارتيكوف الذي نافس في وزن 69 كلغ، مجموعة من 339 كلغ وحل ثالثا خلف الصيني جي يونغ شي والتركي دانيار اسماعيلوف.   وجاء الكولومبي لويس خافيير موسكيرا لوزانو رابعا وسيحصل على البرونزية مستفيدا من استبعاد ارتيكوف.   ويعتبر رفع الاثقال من اكثر الرياضات التي تظهر فيها حالات المنشطات.   واكدت كاس بعد ساعات في بيان انها استبعدت مشاركين اثنين برازيلي وصينية من الالعاب، موضحة ان الفحص الذي خضع له الدراج البرازيلي كليبر دا سيلفا راموس اظهر وجود مادة الايبو، وقد انسحب من السباق.   واضاف البيان ان السباحة الصينية تشين يي تشن التي احتلت المركز الرابع في سباق 100 م فراشة، اخذت من جانبها مادة مدرة للبول تستخدم لاخفاء مواد منشطة.   وكشفت وسائل الاعلام الصينية ان نتيجة عينة تشن جاءت ايجابية في الفحص الذي خضعت له في 12 آب/اغسطس، وطلبت "تعاونا كاملا من قبلها مع التحقيق".   واستبعد بعد قليل المصارع الهندي نارسينغ ياداف بعقوبة من المحكمة نفسها بالايقاف 4 اعوام بسبب خرقه قانون المنشطات.   وكان مقررا ان ينافس ياداف غدا الجمعة في وزن تحت 74 كلغ، لكن كاس اصدرت حكمها في استئناف للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ضد قرار لجنة مكافحة المنشطات الهندية بتبرئة المصارع على الرغم من فشله في اختبارين للكشف عن المنشطات مطلع العام الحالي.   وفي وقت متأخر، ذكر الاتحاد الدولي للكانوي ان المولدافي سيرغي تارنوفشي الحاصل على برونزية سباق الكانوي 1000 م، اوقف فورا بسبب فحص ايجابي قبل مشاركته في السباق.   واكد الاتحاد الدولي ان سيرغي (19 عاما) لن يستطيع المشاركة مع شقيقه اوليغ في سباق اغلزوجي المقرر السبت.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف