حقق 80 انتصاراً مقابل 11 خسارة في 99 مباراة
سواريز يترقب خوضه المباراة رقم 100 بقميص برشلونة
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يترقب المهاجم الأوروغوياني لويس سواريز لاعب نادي برشلونة الإسباني خوض المباراة رقم 100 له بألوان البلوغرانا عندما يخوض مباراة ديبورتيفو ألافيس السبت المقبل على ملعب "كامب نو ضمن مباريات الجولة الثالثة من منافسات الدوري الإسباني.
ولعب لويس سواريز مع برشلونة 99 مباراة رسمية منذ انضمامه لصفوفه قادماً من نادي ليفربول الإنكليزي صيف عام 2014 ، وذلك في مختلف الاستحقاقات الرسمية المحلية والدولية الستة ، وهي بطولات الدوري الإسباني وكأس الملك والسوبر الإسباني ودوري أبطال أوروبا والسوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية . ودشن سواريز مسيرته مع برشلونة بمباراة الكلاسيكو ضد ريال مدريد في الـ28 من شهر أكتوبر من عام 2014 على ملعب سانتياغو بيرنابيو، والتي خسرها الفريق الكتالوني بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، وذلك بعد أربعة أشهر من انضمامه إلى صفوفه ، حيث تأخر تدشين مشواره في إسبانيا بسبب العقوبة التي سلطت عليه من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا " عقب قيامه بعض كتف المدافع الإيطالي جورجيو كيلليني في مونديال 2014 بالبرازيل . وبحسب تقرير نشرته صحيفة "سبورت" فإن لويس سواريز خاض 97 مباراة من أصل 99 في التشكيلة الأساسية مقابل مبارتين فقط خاضهما من دكة الاحتياط قبل ان يشركه المدرب لويس إنريكي في المباراتين. وعلى مدار الـ99 مباراة حقق لويس سواريز 80 انتصاراً مقابل 11 خسارة، وثمانية تعادلات ، كما نجح في تسجيل 88 هدفاً أي بمعدل 0.88 هدف في المباراة الواحدة. وساهم لويس سواريز في تتويج برشلونة بثمانية ألقاب خلال موسمين ، إذ نال معه الثلاثية في الموسم الأول ثم الثنائية في الموسم الثاني، بينما نال جائزة شخصية هي جائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في أوروبا الموسم المنصرم. و برأي الجمهور والإعلام الإسباني فإن صفقة لويس سواريز تعتبر احد أفضل الانتدابات التي قام بها برشلونة في تاريخه بعدما نجح في الاندماج مع ليونيل ميسي ونيمار دا سيلفا مشكلاً معهما أقوى وأفضل ثلاثي هجومي في تاريخ كرة القدم أصبح يعرف هذا اليوم باسم "MSN" .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف