رياضة

احتل المركز الثامن في القائمة

رونالدو ضمن الرياضيين الأعلى دخلاً من عقود الرعاية في العالم لعام 2016

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو هداف نادي ريال مدريد الإسباني هو اللاعب الوحيد من بين نجوم كرة القدم المتواجد ضمن قائمة الرياضيين العشرة الأكثر دخلاً من عائدات عقود الرعاية في العالم خلال العام المنقضي 2016 ، وهي القائمة التي يهيمن عليها نجوم الألعاب الفردية.

ويحتل رونالدو المركز الثامن في القائمة بعدما بلغت عائداته 30 مليوناً و 100 الف يورو بفضل ما يحصل عليه من قبل الرعاة، خاصة شركة " نايكي" الأميركية التي تتولى تصميم وإنتاج الأحذية التي يلعب بها مبارياته مع ريال مدريد والمنتخب البرتغالي، إذ أبرمت معه مؤخراً عقدًا لمدى الحياة، كما تقوم برعايته شركة "تاغ هوير" العالمية لصناعة الساعات، بالإضافة إلى مختلف شركات الأزياء ليروج لها منتجاتها الرجالية، حيث تسعى هذه الشركات لاستغلال نجومية الدولي البرتغالي العالمية التي اكتسبها على مدار السنوات العشر الماضية بفضل ألقابه وجوائزه ومنافسته القوية والمستمرة مع الأرجنتيني ليونيل ميسي على لقب أفضل لاعب في العالم كل عام .&ويحتل المركز الأول في قائمة عائدات الرعاية نجم كرة المضرب السويسري روجر فيدرير بعائدات قدرها 56 مليون يورو، ثم يأتي ثانياً نجم السلة الأميركي ليبرون جيمس بـ 51 مليون يورو، فثالثاً الأميركي فيل ميكلسون نجم رياضة الجولف بـ 47 مليون يورو.&وفي المركز الرابع يتواجد النجم الأميركي الشهير تايغر وودز نجم رياضة الغولف بعائدات وصلت إلى 42 مليوناً و500 الف يورو، بينما حل خامساً نجم السلة الأميركي كيفن ديورانت، الذي حقق أرباحًا تبلغ & 34 مليون يورو، فيما جاء سادساً &النجم روري ماكلروي نجم رياضة الغولف بعائدات قدرها 33 مليون يورو، ليأتي الدور على المصنف الأول عالميًا في رياضة التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش، الذي يحتل المركز السابع ، اثر تحقيقه أرباحاً من عقود الرعاية تقدر بـ 32 مليون يورو.&وحقق النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو نفس العائدات التي حققها الإسباني رافائيل نادال نجم كرة المضرب والأميركي جوردان سبيث نجم كرة الغولف بعدما بلغت أرباح كل لاعب منهم ما يصل إلى 30 مليوناً و 100 الف يورو .&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف