صنف هدفه في مرمى غوتنبرغ ثانياً والاتحاد السوفيتي ثالثاً
فان باستن يختار هدفه في مرمى ريال مدريد الأفضل طوال مشواره الكروي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اختار المهاجم السابق الهولندي ماركو فان باستن هداف نادي ميلان الإيطالي و أياكس أمستردام الهولندي في الثمانينات والتسعينات الهدف الذي سجله في مرمى الحارس الإسباني باكو بويو في مباراة الذهاب من الدور قبل النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا لعام 1989 التي اقيمت بين نادي ريال مدريد الإسباني وضيفه النادي اللومباردي على ملعب "السانتياغو بيرنابيو" بالعاصمة مدريد ، ليكون الأفضل في مسيرته رغم ان النقاد دائماً ما كانوا يختارون هدفه في مرمى الحارس الروسي رينات داساييف في نهائي كأس أمم أوروبا 1988 ضد المنتخب السوفيتي ليكون الأفضل .
و أدلى فان باستن بحوار لصحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت " الإيطالية تناول عدة جوانب من مسيرته من بينها أجمل و أفضل أهدافه ، حيث وقع اختياره على الهدف الذي سجله ضد نادي ريال مدريد في المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله قبل أن ينجح الهداف الهولندي و زملائه في اكتساح النادي الملكي في مواجهة الإياب بخماسية نظيفة على ملعب "السان سيرو" بمدينة ميلانو ، في نتيجة تعتبر الأثقل في تاريخ النادي الملكي على الصعيد القاري. و سجل فان باستن هدفه في مرمى ريال مدريد من كرة رأسية من على مشارف خط منطقة الجزاء، رغم أن الحارس الإسباني باكو بويو كان في موقع جيد لرؤية الكرة إلا أن النجم الهولندي سددها بقوة و في ابعد زاوية ممكنة ، ليفشل الحارس في التقاطها. ومن اللافت للنظر ان فان باستن أشار بيده إلى زميله الظهير الإيطالي ماورو تاسوتي ليمرر له الكرة على مرأى من مدافعي ريال مدريد و حارسه ، ليجهز تسديدته الرأسية بعدما نجح بفضل سرعته في اخذ خطوة قبل الدفاع الإسباني بارتماءة للوصول إلى الكرة قبل المنافس. كما اختار فان باستن هدفه في مرمى السويدي توماس رافيلي حارس مرمى نادي غوتنبرغ السويدي بضربة مقصية في عام 1992 في بطولة دوري أبطال أوروبا ليكون ثاني أفضل أهدافه ثم هدفه في نهائي كأس أمم أوروبا 1988 أمام منتخب الاتحاد السوفيتي ، بعدها هدفه بقميص نادي أياكس أمستردام ضد نادي دان بوش في الدوري الهولندي عام 1986 و الذي سجله أيضا بضربة مقصية.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف