وذلك بحسب ترتيب خط هجوم البطل وخط دفاعه
الهجوم كان أكثر تأثيراً من الدفاع في حسم لقب الدوري الإنكليزي
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&تؤكد الإحصائيات الخاصة بالدوري الإنكليزي الممتاز ان الهجوم كان له تأثيراً أكبر من الدفاع في حسم هوية البطل، وذلك حسب ترتيب خط هجوم البطل وخط دفاعه.
وبحسب تقرير لشبكة "سكاي سبورت" البريطانية، فإنه منذ موسم (1995-1996) جاء هجوم& البطل في المركز الأول خلال 14 موسماً ، فيما حل ثانياً&6 مرات ، مقابل 9 مرات فقط كان خلالها للبطل صاحب أقوى خط دفاع.&ونجح بطل الدوري الإنكليزي الممتاز في الجمع بين أقوى خط دفاع وأقوى خط هجوم خمس مرات ، مرتين&لمانشستر يونايتد في موسم (1999-2000) و (2007-2008)، و مرة لأرسنال خلال انجازه التاريخي في موسم (2003-2004) عندما توج باللقب دون هزيمة، و مرة لمانشستر سيتي في موسم (2011-2012) ومرة لتشيلسي في موسم (2005-2006).&وأسوأ ترتيب لهجوم بطل "البريميرليغ" كان المركز الثالث وتكرر مرتين في 1997-1998 مع ارسنال و في 2015-2016 عندما نال اللقب نادي ليستر سيتي .&أما أسوأ&ترتيب لخط دفاع البطل فكان المركز السابع في موسم (1996-1997) عندما نال اللقب نادي مانشستر يونايتد الذي سجل أيضا المركز الخامس بين الدفاعات الإنكليزية عند تتويجه باللقب في موسم (2012-2013) ، وفي كلا الموسمين كان له أقوى خط هجوم وهو ما يكشف التأثير البالغ للهجوم على الترتيب النهائي للدوري الممتاز ودوره في حسم اللقب.&ومنذ موسم (1995-1996) حقق أبطال الدوري الإنكليزي الممتاز الـ 22 معدلاً تهديفياً بلغ 45.1 هدفاً مقابل تلقيهم أهدافاً بمعدل 2.41 هدف في المباراة.&ونجح البطل في الظفر بجائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في الدوري الإنكليزي الممتاز تسع مرات منذ إطلاق نسخة الممتاز، كان آخرها في موسم (2012-2013)&بفضل تتويج مانشستر يونايتد باللقب وإحراز مهاجمه الهولندي روبن فان بيرسي للقب الهداف.&وتولي الأندية الإنكليزية خلال دخولها لسوق الانتقالات الصيفية في الميركاتو الصيفي اهتمامًا بالغاً بالتعاقد مع المهاجمين الهدافين، إدراكاً منها بأهمية الأهداف في حسم&المباريات، مثلما حدث مع مانشستر يونايتد بتعاقده في الصيف مع البلجيكي روميلو لوكاكو وتعاقد تشيلسي مع الإسباني الفارو موراتا من ريال مدريد الإسباني وتعاقد أرسنال مع ألكسندر لاغازيت من نادي أولمبيك ليون الفرنسي، وانتداب ليفربول للمصري محمد صلاح من نادي روما الإيطالي، و ذلك مقابل أموال&طائلة الغرض منها تعزيز القدرات الهجومية ولو كانت على حساب خط الدفاع.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف