سجل كل منهما 95 هدفًا
ميسي يلتحق برونالدو في صدارة أفضل هدافي بطولة دوري أبطال أوروبا
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التحق المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي هداف نادي برشلونة الإسباني بغريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، هداف نادي ريال مدريد الإسباني، في صدارة ترتيب هدافي مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وسجل ميسي هدفًا من أصل السداسية التي فاز بها فريقه الكتالوني على نادي باريس سان جيرمان في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعب "الكامب نو"، ليرفع رصيده التهديفي في هذه البطولة إلى 95 هدفًا، مستغلاً صيام رونالدو عن التهديفي القاري منذ توقيعه على الهدف رقم 95 في المباراة ضد نادي بروسيا دورتموند الألماني في دور المجموعات من نسخة هذا الموسم. وسجل ميسي أهدافه الـ 95 لذات الفريق (برشلونة)، الذي قاده لإحراز "صاحبة الأذنين" أربع مرات أعوام 2006 و 2009 و 2011 و 2015 ، بينما سجل رونالدو أهدافه الـ 95 لفريقين، بعدما وقع على 15 هدفًا لصالح مانشستر يونايتد الإنكليزي و 80 هدفًا لحساب ريال مدريد الإسباني الذي يلعب له منذ صيف عام 2009 ، حيث نال اللقب الأوروبي ثلاث مرات، مرة بقميص "الشياطين الحمر" في عام 2008، ومرتين بالقميص "الملكي" في عامي 2014 و 2016. وبحسب تقرير للاتحاد الأوروبي "يويفا"، فإن ميسي سجل أول أهدافه الأوروبية في بطولة دوري الأبطال ضد نادي باناثينايكوس اليوناني في دور المجموعات في شهر نوفمبر من عام 2005 ، بينما سجل رونالدو أول هدف له في ذات البطولة ضد نادي روما في الدور الربع النهائي في شهر ابريل من عام 2007. وبالإضافة إلى الأهداف الـ 95 التي سجلها الأرجنتيني في دوري أبطال أوروبا، فقد سجل أيضا ثلاثة أهداف في مسابقة كأس السوبر الأوروبي ليصل رصيده التهديفي الإجمالي على الصعيد القاري إلى 98 هدفًا، وهو نفس الرصيد الذي بلغه رونالدو أيضًا، الذي سجل بدوره هدفين في مسابقة كأس السوبر وهدفًا في الدور التمهيدي لبطولة دوري رابطة أبطال أوروبا في عام 2005 عندما كان لاعبًا في صفوف نادي مانشستر يونايتد. هذا ويخوض ميسي و رونالدو تنافسا قويا لبلوغ سقف الـ 100 هدف على الصعيد الأوروبي ، حيث تبدو فرصة ميسي أفضل بعدما تصدر ترتيب الهدافين للنسخة الحالية برصيد 11 هدفا مقابل تواضع رصيد البرتغالي خلال نسخة البطولة الحالية ، في انتظار التأكيد أو الاستفاقة في الدور الربع النهائي مع احتمال مواجهة مباشرة بينهما في حال أوقعت القرعة "البارسا" و "الميرنغي " في نزال كلاسيكي جديد.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف