رياضة

حقق من خلالها الانتصار في 59 مباراة

الحارس السلوفيني يان اوبلاك يصل للمباراة رقم 100 بقميص أتلتيكو مدريد

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

خاض الحارس السلوفيني يان اوبلاك السبت المنصرم مباراته رقم 100 بقميص ناديه أتلتيكو مدريد في كافة المسابقات الرسمية في المواجهة التي جمعت النادي المدريدي بمضيفه نادي ملقة ضمن مباريات الجولة التاسعة والعشرين من منافسات الدوري الإسباني .&

&هذا وانضم اوبلاك لـ "الروخي بلانكوس" في صيف عام 2014 قادمًا إليه من نادي بنفيكا البرتغالي ، مقابل 16 مليون يورو ويصبح أغلى حارس في تاريخ الملاعب الإسبانية، ليحل محل البلجيكي ثيبو كورتوا الذي عاد إلى صفوف نادي تشيلسي الإنكليزي .&وتؤكد الحصيلة الرقمية التي أوردتها صحيفة "ماركا" الإسبانية &أن الحارس السلوفيني كان خير خلف لخير سلف، بعدما نجح في تقديم عروض&أفضل من تلك التي قدمها سلفه الحارس البلجيكي، مما جعل "الهنود الحمر" يطمئنون على عرينهم.&هذا وخاض أوبلاك مع الأتلتيكو 100 مباراة، حقق من خلالها الانتصار في 59 مباراة مقابل 21 تعادلاً و 20 هزيمة فقط ، فيما تلقت شباكه 63 هدفًا فقط &خلال مسيرته مع "الروخي بلانكوس" بمعدل يفرض على المنافس انتظار مباراتين لهز شباكه .&كما نجح الدولي السلوفيني في الحفاظ على عذرية شباك الأتلتيكو&خلال 58 مباراة مقابل اهتزازها في 42 مباراة،&فيما تمكن من تحقيق 250 تصديًا ناجحًا لكرات خطيرة منها 143 تصديًا في مسابقة "الليغا" الإسبانية .&هذا وبصم أوبلاك على أفضل مواسمه في موسم (2015-2016)، عندما قاد "الروخي بلانكوس" لبلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا الذي خسره أمام ريال مدريد بركلات الترجيح، كما تألق خلال نفس الموسم في مباريات الدوري، بعدما أنهى البطولة بتلقيه لـ 18 هدفًا فقط في 38 مباراة ليتوج بجائزة زامورا كأفضل حارس في بطولة "الليغا " .&ويبقى أوبلاك يترقب أول لقب له مع أتلتيكو&مدريد ، بعدما أقصي فريقه المدريدي من مسابقة كأس الملك، وتقلصت فرصته في المنافسة على لقب الليغا، ليبقى رهانه الوحيد هذا الموسم في التألق في بطولة دوري أبطال أوروبا، التي بلغ دورها الربع النهائي، حيث يأمل في الوصول إلى المباراة النهائية وتفادي تكرار سيناريو عامي 2014 و 2016 من أجل الصعود إلى المنصة الأغلى.& شاهد الإحصائية:& &

&

&&&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف