على مدار عشرة أعوام من عام 2015 وحتى عام 2024
تسريبات ويكيليكس تكشف: مليار يورو من "أديداس" لرعاية ريال مدريد
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كشفت مجلة "دير شبيغل" الألمانية عن تفاصيل العقد المبرم بين إدارة شركة "أديداس" الألمانية&ونادي ريال مدريد الإسباني لتموين "الأبيض الملكي" بما يحتاجه من تجهيزات رياضية &على مدار عشرة أعوام من عام 2015 وحتى عام 2024 ، وذلك بحسب وثائق حصلت عليها من موقع "ويكيليكس" تضمنت &25 صفحة عن &"الميرينغي" &.
&وبحسب تلك الوثائق، فإن خزينة نادي ريال مدريد تحصل خلال عشر أعوام على مليار يورو أي &بمعدل 100 مليون يورو سنوياً تتوزع على 70 مليون نظير رعاية شركة " أديداس" للقميص الملكي، فضلاً عن 30 مليون يورو أخرى عبارة عن حوافز تحصل عليها الخزينة المدريدية ، بحسب النتائج المحققة كل عام، وتشتمل على مليونين ونصف المليون نظير التتويج بلقب الدوري الإسباني، وترتفع المكافأة &إلى ثلاثة ملايين ونصف المليون بداية من عام 2020 ، كما سيتحصل النادي الملكي أيضا بموجب&العقد المبرم، على دعم مالي يقدر بـ 5 &ملايين يورو نظير تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا، على ان يرتفع هذا الدعم الأوروبي &إلى 7 ملايين يورو بداية من عام 2020.&وكشفت مجلة " دير شبيغل" الألمانية في تقريرها، الذي نقلته صحيفة "آس" &الإسبانية، عن جانب آخر في عقد الرعاية الألمانية للنادي المدريدي، ويتعلق باللوحات الدعائية لشركة "أديداس" وكيفية تعليقها وتثبيتها في الملاعب التي يخوض فيها الفريق مبارياته، وخاصة على ملعب "السانتياغو بيرنابيو" لتكون الأبرز بين شعارات بقية رعاة النادي، أي أن الشركة الألمانية العملاقة حظيت بعقد يحمل ميزات أفضل من قبل مسؤولي ريال مدريد .&كما كشف&التقرير أن ريال مدريد طلب بعد توقيع العقد السابق مع شركة "أديداس" في عام 2011 &دفعها مقدماً مالياً يقدر بـ 40 مليون يورو .&ويأتي تقرير المجلة الألمانية بكشفها عن تفاصيل عقد الرعاية بين شركة "أديداس ونادي ريال مدريد بعد أيام من إثارتها لفضيحة اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو، والاتهامات التي طالته باغتصابه فتاة &في لاس فيغاس الأميركية في شهر يونيو من عام 2009 وتقديمه لمبلغ 370 ألف دولار، نظير شراء سكوت الفتاة وتفادي محاكمته ودخول السجن.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف