رياضة

مع نجله الأكبر تياغو في متحفه الخاص بالقمصان

ميسي يستعرض قمصان خصومه في بيته

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

 عرض ليونيل ميسي نجم منتخب الارجنتين وفريق برشلونة الاسباني لكرة القدم الثلاثاء أمام أكثر من 70 مليون متابع له على موقع "انستغرام" ونحو 90 مليونا على "فيسبوك"، صورة له مع نجله الأكبر تياغو في متحفه الخاص بالقمصان التي تبادلها مع نجوم اللعبة.

وظهر ميسي يجلس في بيته في برشلونة وإلى جانبه تياغو وحولهما العشرات من القمصان التي تبادلها مع اللاعبين خلال مبارياته مع منتخب بلاده وبرشلونة.   وتوسطت 4 قمصان لميسي (2 مع الارجنتين و2 لبرشلونة) ارتدى احدها في نهائي مونديال 2014 الذي خسرته الأرجنتين أمام ألمانيا صفر-1 بعد التمديد، قمصان زميلاه السابق في برشلونة العاجي يايا توريه والحالي الاسباني جيرار بيكيه وأسطورة روما الايطالي فرانشيسكو توتي، والارجنتيني انخل دي ماريا لاعب ريال مدريد الاسباني السابق وباريس سان جرمان الفرنسي حاليا.   وفي الجهة المقابلة، علق "البرغوث" قمصان مواطنيه حارس خيتافي السابق أوسكار أوستاري، والاسباني سيسك فابريغاس لاعب وسط برشلونة السابق، والارجنتيني مانويل لانزيني لاعب وست هام الانكليزي وقدوته المعتزل بابلو ايمار.   ومن الاسماء الظاهرة في المتحف، المغربي يوسف العربي مهاجم غرناطة الاسباني السابق ولخويا القطري الحالي.   ولفت ايضا ظهور هداف ريال مدريد السابق راوول غونزاليس وحارسه ايكر كاسياس، بالاضافة الى الفرنسي تييري هنري والتشيكي بافل ندفيد والبرتغالي ديكو والألماني فيليب لام.   وكان أفضل لاعب في العالم 5 مرات كشف أن اللاعب الوحيد الذي طلب قميصه هو مدرب ريال مدريد الحالي الفرنسي زين الدين زيدان، وقال "لست من يطلب تبادل القمصان.. طلبت مرة واحدة.. من زيدان".   وتابع: "لا أطلب القمصان. اذا كان هناك أرجنتيني، أتبادل مع أرجنتيني، وإلا لا أنظر او اسأل".   وكان ميسي الذي سيبلغ الثلاثين في حزيران/يونيو المقبل، قال لقناة أوروغويانية أن نجله تياغو "لا يحب (كرة القدم) كثيرا"، مشيرا الى انه يذهب الى الملعب للهو مع بنجامان نجل زميله الاوروغوياني لويس سواريز وبعض زملائه في المدرسة.   شاهد منشور ميسي على انيستغرام  

A post shared by Leo Messi (@leomessi) on May 9, 2017 at 12:26am PDT

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف