خلال منافسات الموسم الرياضي الجديد
11 رقماً قياسياً يترقب تحطيمها في الدوريات الأوروبية ودوري الأبطال
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية تقريراً موسعا استعرضت من خلاله الأرقام القياسية المترقب تحطيمها خلال منافسات الموسم الرياضي الجديد (2017-2018) في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى ومسابقة دوري أبطال أوروبا.
وبحسب التقرير فان هناك 11 رقماً قياسياً بقيت صامدة حتى الآن تنتظر من يكسرها ويحفر اسمه من ذهب في ارشيف بطولاتها.&الدوري الإنكليزي&&في بطولة "البريميرليغ" الإنكليزية هناك أربعة ارقام تنتظر من يزيحها من ارشيف المسابقة ، ليتم تسجيل أرقاما جديدة بدلا منها .&الرقم الأول خاص بالمدرب الأكثر خوضا للمباريات منذ إنطلاق نسخة الممتاز في عام 1992 ، وهو مسجل حتى الآن باسم الإسكتلندي السير أليكس فيرغسون ، الذي خاض 810 مباراة كمدرب لنادي مانشستر يونايتد من شهر اغسطس لعام 1992 و حتى شهر مايو لعام 2013 ، وهو رقم مرشح للسقوط من قبل الفرنسي أرسين فينغر المدير الفني لنادي أرسنال ، والذي يمتلك 790 مباراة حتى الآن .&وفي حال نجح فينغر في الحفاظ على منصبه لغاية منافسات الموسم الرياضي الجديد ، فان رصيده من المباريات سيرتفع إلى 828 مباراة ، باحتساب المباريات الـ 38 في الموسم ، ليدخل بذلك تاريخ الدوري الإنكليزي الذي يعمل به منذ شهر أكتوبر لعام 1996.&الرقم الثاني المرشح للتحطيم خاص باللاعب الأكثر حضوراً في البطولة ، و هو الرقم المسجل حالياً باسم الويلزي ريان غيغز أسطورة نادي مانشستر يونايتد ، بعدما لعب لصفوفه 632 مباراة ، حيث أصبح رقمه مهدداً بالتحطيم من قبل الإنكليزي غاريث باري لاعب وسط نادي إيفرتون &الذي لعب 628 مباراة حتى الآن مع أكثر من نادٍ، إذ لا يحتاج إلا لخوض 5 مباريات فقط من الموسم الجديد ليدخل التاريخ الإنكليزي على حساب النجم الويلزي.&الرقم الثالث خاص بتسجيل أعلى رصيد تهديفي في موسم واحد ، وهو إنجاز يحمل اسم الهداف التاريخي للمسابقة الإنكليزي آلان شيرر ، الذي نجح في تسجيل 34 هدفا عندما كانت المسابقة تلعب في 42 جولة &خلال موسم (1994-1995) ، فيما سجل 31 هدفا بالصيغة الحالية التي تلعب في 38 جولة خلال موسم (1995-1996) عندما كان لاعبا حينها في صفوف نادي بلاكبيرن روفرز.&&و يعتبر الإنكليزي هاري كين &مهاجم نادي توتنهام هوتسبير في أفضل رواق لكسر رقم شيرر بعدما نجح &خلال منافسات الموسم المنصرم في تسجيل 29 هدفا في 30 جولة فقط ، بسبب الإصابة التي ابعدته عن بقية الجولات الثمانية من البطولة.&&الرقم الرابع خاص باللاعب الأكثر صناعة للأهداف في موسم واحد ، وهو الرقم الذي يحتفظ به لغاية الآن المهاجم الفرنسي تيري هنري مع نادي أرسنال بـ 20 تمريرة حاسمة في موسم (2002-2003) .&ويتواجد في هذا الموسم مجموعة من الأسماء المرشحة لكسر رقم "الغزال" الفرنسي ، بداية بالألماني مسعود أوزيل صانع ألعاب نادي أرسنال و البلجيكي كيفن دي بروين مايسترو خط وسط نادي مانشستر سيتي و الإسباني سيسك فابريغاس دينامو نادي تشيلسي.&الدوري الإسباني&يحتفظ ارشيف بطولة "الليغا" العريقة بأرقام خرافية ، بترقب ان تتهاوى خلال الموسم الجديد في ظل المنافسة القوية المرتقبة بين الغريمين التقليديين ناديي ريال مدريد (حامل اللقب) و برشلونة &(الوصيف)، إضافة إلى المنافسة الشديدة بين النجمين الأرجنتيني ليونيل ميسي و البرتغالي كريستيانو رونالدو ، حيث يتوقع ان يتم تحطيم ثلاث أرقام قياسية في تاريخ المسابقة هذا الموسم .&الرقم الأول يتعلق بالرقم القياسي التهديفي في موسم واحد من قبل فريق واحد والمسجل باسم ريال مدريد مع مدربه السابق البرتغالي جوزيه مورينيو في موسم (2011-2012) ، حيث نال لقب "الليغا" بعدما سجل أفراد فريقه 121 هدفاً ، بينما كان أعلى رصيد تهديفي لغريمه برشلونة هو 116 هدفا احرزها خلال منافسات الموسم المنصرم.&الرقم الثاني يتعلق بأعلى رصيد تهديفي للاعب واحد ، وهو الإنجاز الذي نجح الأرجنتيني ليونيل ميسي في تحقيقه خلال موسم (2011-2012) عندما سجل 50 هدفا لصالح فريقه الكتالوني ، وهو سقف تهديفي لم ينجح اي مهاجم في بلوغه ، بما فيهم ميسي نفسه منذ ذلك الموسم ، إذ انه تمكن من استعادة جائزة "البيتشيتشي" في الموسم الماضي ، والتي تمنح لأفضل هداف في المسابقة برصيد لم يتجاوز 37 هدفا فقط .&الرقم الثالث هو رقم سلبي تأمل جماهير الدوري الإسباني ، إلا يتم كسره ، والذي يتعلق بعدد البطاقات الصفراء و الحمراء التي اشهرت ضد لاعب واحد ، وهي الرقم المسجل باسم اللاعب الإسباني ألبرتو لوبو الذي اشهرت في وجهه البطاقات الملونة خلال مشواره في "الليغا" ، حيث تحصل على &145 بطاقة صفراء و 17 بطاقة حمراء ، إذ يُعد المدافع سيرجيو راموس قائد ريال مدريد أقرب اللاعبين لتحطيم هذا الرقم بعدما اصبح على بعد سبع بطاقات فقط من رقم مواطنه .&الدوري الإيطالي&تترقب جماهير "الكالتشيو" الإيطالية كسر رقم الأسطورة باولو مالديني مدافع نادي ميلان ، الذي يُعد الأكثر ظهوراً في تاريخ الدوري الإيطالي ، بعدما لعب 647 مباراة لصالح النادي "اللومباردي" دون غيره من الأندية ، وهو الرقم الذي بات قاب قوسين أو ادنى من الزوال من قبل الحارس المخضرم جيانلويجي بوفون ، الذي لعب 618 مباراة حتى الآن مع ناديي بارما ويوفنتوس .&ويكفي بوفون ان يحرس عرين "السيدة العجوز" خلال 30 مباراة فقط من اصل 38 جولة ، لكسر الرقم المسجل باسم اسطورة ميلان ، ليحل محله في ارشيف و تاريخ البطولة الإيطالية.&دوري أبطال أوروبا&&في البطولة القارية الأشهر والتي تعرف بمسابقة دوري أبطال أوروبا ، هناك رقمان مهددان بالتحطيم خلال منافسات الموسم الجديد .&الرقم الأول المهدد بالتحطيم ، بالمدرب الأكثر تتويجا بدوري الأبطال ، &و المسجل حتى الآن باسم كل من الإيطالي كارلو انشيلوتي و الإنكليزي بوب بيزلي ، حيث حققه كلاهما ثلاث مرات ، ، إذ احرزه انشيلوتي مرتين مع نادي ميلان الإيطالي ، ومرة واحدة مع نادي ريال مدريد الإسباني ، بينما نال بيزلي ألقابه الثلاثة مع نادي ليفربول الإنكليزي ، وفي حال نجح الفني الإيطالي في قيادة بايرن ميونيخ لإستعادة اللقب القاري الأغلى ، فانه سيدون اسمه من ذهب في تاريخ المسابقة القارية .&الرقم الثاني المرشح للتحطيم ، فهو يتعلق باللاعب الأكثر إحرازاً للأهداف في مباريات دور المجموعات ، وهو الرقم المسجل جتى الآن باسم الإسباني راؤول غونزاليس الذي سجل 53 هدفاً لصالح ناديي ريال مدريد وشالكه الألماني ، حيث يواجه رقم راؤول تهديداً كبيراً &من قبل البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي سجل في دور المجموعات 50 هدفاً مع ناديي مانشستر يونايتد وريال مدريد ، إذ يكفيه تسجيل 4 أهداف لإزاحة اسم المهاجم الإسباني من تاريخ المسابقة.&اللاعب الأكثر تتويجا بالألقاب&الإنجاز الذي يرتقب تحقيقه مع نهاية الموسم الجديد يتعلق باللاعب الأكثر تتويجا بالألقاب في مسيرته الكروية مع احتساب ألقاب البطولات الكبرى فقط دون غيرها من المسابقات ، وضمن صفوف الأندية فقط دون احتساب البطولات التي تحقق مع المنتخبات الوطنية ، وهو الرقم المسجل باسم البرازيلي شيرار ماكسويل لحد الآن ، بعدما الذي نال 37 لقبا خلال مشواره الكروي الذي انتهى الموسم المنصرم &، حيث &يحتاج مواطنه المدافع داني ألفيس ظهير أيمن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي ، لإحراز لقب واحد لمعادلته ، ولقبين لإزاحته من الصدارة بعدما توج ألفيس بـ 36 لقبا كان اخرها كأس فرنسا في شهر يولوي الماضي.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف