رياضة

ادعاءات جديدة ضد النجم البرتغالي باغتصاب 3 نساء

فضيحة جنسية جديدة تلاحق كريستيانو رونالدو

فضيحة جنسية جديدة تلاحق كريستيانو رونالدو
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تتوالى المصائب على النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، إذ يبدو أن جناح يوفنتوس الإيطالي&سيكون على موعد مع فضيحة جنسية جديدة، تُضاف إلى قضيته الحالية مع الأمريكية كاثرين مايورغا.&

وكانت مايورغا (34 عاما) قد أعادت تسليط الضوء على الاعتداء الجنسي الذي تقول أن أفضل لاعب في العالم خمس مرات ارتكبه بحقها في جناح فندق كان ينزل فيه في مدينة لاس فيغاس الأميركية قبل أعوام، بتقديمها الشهر الماضي دعوى قضائية بشأن قضية "اشترى" اللاعب صمتها فيها لأعوام.

ونفى رونالدو (33 عاما) جملة وتفصيلا تهمة الاغتصاب التي وجهتها له عارضة الأزياء الأميركية السابقة، معتبرا أن "الاغتصاب هو جريمة مشينة وتناقض كل ما أؤمن به".

لكن وسائل إعلام بريطانية كشفت أن ليزلي ستوفال محامية كاثرين مايورغا فجرت مفاجأة أخرى بشأن فضيحة جنسية جديد قد تطال النجم البرتغالي، حيث أعلنت تلقيها&ادعاءات جديدة&من قبل ثلاث نساء اتهمن رونالدو&باغتصابهن في وقت سابق، وذلك استكمالا لقضية اغتصابه لعارضة الأزياء&الأمريكية السابقة.

وذكرت المحامية أنها تحقق في ثلاث دعاوي ضد رونالدو، حيث تدعي إحدى النساء أنه اغتصبها بعد حفلة، وأخرى اعتدى عليها البرتغالي جنسيا، بينما ذكرت الثالثة أنها وقعت على اتفاق عدم إفشاء، بالإضافة إلى قضية مايورغا، مشيرة إلى أنها&تعمل على التحقق من تلك المعلومات قبل اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد النجم البرتغالي.

وكانت شركة "نايكي" قد أعربت عن قلقها البالغ إزاء مزاعم تهمة الاغتصاب الموجهة إلى النجم البرتغالي من عارضة الأزياء الأميركية السابقة، قبل أن تنضم إليها شركة "إي إيه سبورتس".

وتشكل قضية رونالدو معضلة للشركات الأميركية الراعية، اذ تأتي في خضم حملة "#أنا أيضا" لمناهضة التحرش الجنسي في البلاد التي نشأت في أعقاب انكشاف فضيحة المنتج السينمائي الأميركي هارفي واينستين العام الماضي.

وذكرت صحيفة "صن" البريطانية في تقرير لها أن مجموع ما يتحصل عليه النجم البرتغالي من الرعاة إضافة إلى علامته التجارية "CR7" يتخطى مبلغ المليار يورو، وفي حال إدانته بتهمة الاغتصاب المزعوم، فإنه سيخسر الملايين كما حدث مع العديد من الرياضيين في السابق، والذين تخلت عنهم الشركات الراعية عقب ارتكابهم لفضائح جنسية وتعاطيهم منشطات محذورة.&
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف