رياضة

لايبزيغ يستعيد التوازن في الدوري الألماني بثنائيتين لبولسن وفيرنر

لايبزيغ يستعيد التوازن في الدوري الألماني بثنائيتين لبولسن وفيرنر
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

استعاد لايبزيغ، وصيف بطل الموسم قبل الماضي، توازنه بفوزه الكبير على ضيفه ماينتس 4-1 الأحد في ختام المرحلة الخامسة عشرة من الدوري الألماني لكرة القدم.

ويدين لايبزيغ بفوزه إلى مهاجميه الدوليين الدنماركي يوسف بولسن وتيمو فيرنر اللذين تناوبا على تسجيل الأهداف الأربعة بمعدل ثنائية لكل منهما، الأول سجلها في الشوط الأول في الدقيقتين 14 و19، والثاني في الشوط الثاني في الدقيقتين 74 و88، فيما سجل النمسوي كريم أونيسيوو الهدف الوحيد للضيوف في الدقيقة 38.

وهي الثنائية الخامسة لفيرنر في البوندسليغا هذا الموسم بعد الأولى في مرمى هانوفر (3-2)، والثانية في مرمى نورمبرغ (6-صفر)، والثالثة في مرمى هرتا برلين (3-صفر)، والرابعة في مرمى بوروسيا مونشنغلادباخ (2-صفر)، علما أنه سجل ثنائية في مرمى هوفنهايم (2-صفر) في الدور الثاني من مسابقة كأس ألمانيا.

في المقابل، سجل بولسن ثنائيته الثالثة في الدوري هذا الموسم بعد الأولى في مرمى هوفنهايم (2-1)، والثانية في مرمى باير ليفركوزن (3-صفر).

وعوض لايبزيغ خسارته المذلة أمام مضيفه فرايبورغ صفر-3 في المرحلة الماضية، وعزز موقعه في المركز الرابع برصيد 28 نقطة من 8 انتصارات و4 تعادلات و3 هزائم، مقابل 19 نقطة لماينتس العاشر والذي مني بخسارته السادسة مقابل 5 انتصارات و3 تعادلات.

وبدوره، استعاد إينتراخت فرانكفورت توازنه بفوزه الصعب على ضيفه باير ليفركوزن 2-1.

وتقدم إينتراخت فرانكفورت عبر الأنغولي الأصل داني دا كوستا في الدقيقة 28، وأضاف الصربي فيليب كوستيتش الثاني مطلع الشوط الثاني (57)، قبل أن يقلص الدولي المغربي الأصل كريم بلعربي الفارق لباير ليفركوزن في الدقيقة 65.

وعاد إينتراخت فرانكفورت إلى سكة الانتصارات بعد خسارتين متتاليتين فحقق فوزه الثامن هذا الموسم معززا موقعه في المركز الخامس برصيد 26 نقطة، فيما مني باير ليفركوزن بخسارته السابعة، الأولى في مبارياته الأربع الأخيرة (فوزان وتعادل) فتجمد رصيده عند 18 نقطة في المركز الحادي عشر.

ملخص مباراة لايبزيغ وماينز:

ملخص مباراة آينتراخت فرانكفورت وباير ليفركوزن:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف