رياضة

يلتقي في دور الأربعة مع الفائز من مباراة القادسية والفيصلي

الأهلي يهزم الفيحاء بركلات الترجيح ويبلغ نصف نهائي كأس الملك

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تأهل الاهلي الى الدور نصف النهائي في مسابقة كأس الملك السعودي لكرة القدم بفوزه على الفيحاء بركلات الترجيح 4-3 بعد تعادلهما 2-2 في الوقتين الاصلي والاضتافي السبت على ملعب مدينة الملك سلمان بن عبد العزيز الرياضية في المجمعة.

وتقدم الفيحاء&مرتين بواسطة الأرجنتيني جوناثان غوميز (21) والكولومبي دانيلو اسبريا (100)، وعادل الاهلي عن طريق صالح العمري (85) وعبد الفتاح عسيري (109).

ويلتقي الأهلي في دور الاربعة مع الفائز من مباراة القادسية والفيصلي.

وسيطر الفيحاء على معظم مجريات الشوط الأول، وأضاع هدفا محققا عندما ارتطمت كرة اسبريا بالعارضة قبل أن تعود لليوناني الكسندروس تزيوليس الذي صوبها قوية فوق العارضة (13).

ومن هجمة منسقة، نجح الفيحاء في افتتاح التسجيل إثر كرة انطلق بها اسبريا على الطرف الأيمن ولعبها عرضية لزميله الأرجنتيني غوميز الذي صوبها قوية على يمين باسم العطا الله (21).

وبعد انطلاق الشوط الثاني، تهيأت فرصة للأهلي لمعادلة النتيجة لكن كرة عسيري القوية علت العارضة بقليل (47)، ثم تدخل دفاع الفيحاء في الوقت المناسب لابعاد كرة اليوناني يوانيس فيتفاتزيديس الى ركنية (74).

وقبل خمس دقائق من نهاية المباراة، تمكن الأهلي من تعديل النتيجة إثر كرة عرضية لعبها صالح العمري على يسار عبد الرحمن دغريري (85).

وكاد الفيحاء يتقدم مجددا لكن عقيل بلغيث حول كرة التشيلي روني فرنانديز الى ركنية (87).

وفي الوقت الإضافي، استطاع الفيحاء من إضافة هدفه الثاني إثر كرة ارتدت من الحارس باسم العطا الله ولعبها اسبريا مباشرة داخل المرمى (100).

وكان الفيحاء قريبا من تعزيز تقدمه وحسم النتيجة لولا براعة العطا الله الذي تصدى لكرة نواف الصبحي (107).

وقاد الاهلي هجمة منسقة انهاها بهدف التعادل الثاني إثر كرة صوبها عبد الفتاح عسيري على يسار عبد الرحمن دغريري (109).

وأشهر الحكم البطاقة الحمراء لمدافع الأهلي عقيل بلغيث بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثانية (112).

ولحق الاهلي بالباطن الذي اقصى النصر (1-صفر)، والاتحاد الذي تغلب على الشباب 3-1.

شاهد ملخص المباراة:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف