بفوزه على مضيفه بتروجت 2-1
الأهلي يواصل تحطيم الأرقام القياسية في الدوري المصري
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
واصل الاهلي المتوج باللقب تحطيم الارقام القياسية بفوزه على مضيفه بتروجت 2-1 مساء الاحد بملعب الجيش بالسويس في المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري المصري لكرة القدم.
وسجل سعد سمير (22) ومروان محسن (55) هدفي الاهلي، والمغربي عمر النجدي (78) هدف بتروجيت.
وبهدفيه في مرمى بتروجيت رفع الاهلي رصيده الى 72 هدفا محطما الرقم القياسي في عدد الاهداف في موسم واحد (71) والذي كان مسجلا باسم نادى الترسانة "الشواكيش" في موسم 1963 – 1964 .
وعزز الاهلي موقعه في الصدارة برصيد 85 نقطة وبات على بعد نقطتين من معادلة الرقم القياسي في عدد النقاط في موسم واحد والمسجل باسم الزمالك موسم 2014-2015 بمشاركة 20 ناد (18 فريقا هذا الموسم)، في حين تجمد رصيد بتروجت عند 38 نقطة في المركز الثاني عشر.
وأهدر الإسماعيلي نقطتين ثمينتين فى صراعه على وصافة الدوري عقب تعادله السلبي مع مضيفه الرجاء الهابط رسميا إلى دورى الدرجة الثانية بالملعب الفرعي لاستاد الجيش ببرج العرب.
ولم يستثمر الأسماعيلي تواضع مستوى المنافس وخوضه المباراة بلا امل او هدف بعد تأكد هبوطه، لتحقيق الفوز وتوسيع فارق النقاط مع منافسه المباشر المصري الثالث في صراعهما علي المركز الثاني المؤهل إلى دوري أبطال إفريقيا، وخاصة ان الاخير لديه ثلاثه مباريات مؤجلة.
ورفع الإسماعيلي رصيده إلى 64 نقطة مقابل 55 نقطة للمصري، في حين تجمد رصيد الرجاء عند 26 نقطة في المركز السابع عشر قبل الأخير.
وعاد الزمالك الى سكة الانتصارات التي غابت عنه منذ اربع مراحل (ثلاث هزائم وتعادل) بفوزه الصعب على ضيفه الاسيوطي 2-1، هو الاول لمديره الفني المؤقت خالد جلال، وذلك في المباراة التي اقيمت باستاد القاهرة.
وسجل محمود علاء (2) واحمد مدبولى (59) هدفي الزمالك، وعمر فتحي (86) هدفي الاسيوطي.
ورفع الزمالك رصيده الى 58 نقطة منفردا بالمركز الثالث، في حين تجمد رصيد الاسيوطي عند 41 نقطة في المركز الثامن مؤقتا.
وبكر الزمالك بالتسجيل عبر محمود علاء في الدقيقة الثانية من كرة عرضية حولها برأسه على يمين الحارس احمد دعدور.
وحاول لاعبو الاسيوطي العودة في النتيجة دون جدوى. وأضاف الزمالك هدفه الثاني مطلع الشوط الثاني عبر احمد مدبولي من تسديدة على يمين دعدور (58).
ونجح الاسيوطي في تقليص الفارق من هجمة منظمة ترجمها عمر فتحي الى هدف بتسديدة قوية بين قدمي محمود عبد الرحيم "جنش".