أعلى رصيد نقطي و أقوى هجوم
مانشستر سيتي يحقق رقمين جديدين في تاريخ في الدوري الإنكليزي
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&نجح مانشستر سيتي من تحقيق إنجازين جديدين في بطولة الدوري الإنكليزي أضافهما إلى إنجازه في التتويج بلقب المسابقة للمرة الثالثة في تاريخ البطولة ، ليكون أقوى بطل في "البريميرليغ" منذ إطلاق نسخة الممتاز في موسم (1992 -1993) متداركاً فشله في الجمع بين اللقب المحلي والقاري.
بطل بأعلى رصيد نقطي&الانجاز الذي حققه مانشستر سيتي هو الفوز بالدوري المحلي ، برصيد لم يسبق لأي بطل من الأبطال السابقين أن حققوه ، وهو الرقم الذي كان مسجلاً باسم نادي تشيلسي بطل نسخة موسم (2004-2005) عندما نالٍ البطولة برصيد 95 نقطة .&و قبل إقامة الجولة الأخيرة من المسابقة ، نجح مانشستر سيتي في حصد 97 نقطة بعدما حقق انتصاره الثمين على برايتون أند هوف ألبيون ،& وفي حال فاز في مباراته الأخيرة ، فإن رصيده سيصل إلى 100 نقطة ليكون أول بطل للمسابقة يصل إلى سقف المائة نقطة .&بطل بأقوى هجوم في تاريخ الممتاز&الإنجاز الثاني الذي سعى لتحقيقه مانشستر سيتي مع المدرب الإسباني بيب غوارديولا هو إنهاء منافسات الدوري بأعلى رصيد تهديفي في تاريخ البطولة ، وهو الإنجاز الذي كان بحوزة تشيلسي بطل موسم (2009-2010) عندما توج بالبطولة وفي رصيده 103 هدفاً.&هذا ونجح هجوم "السيتي " في إحراز 105 هدفاً حتى الآن ، تداول على تسجيلها 13 لاعباً من لاعبيه يتقدمهم الأرجنتيني سيرجيو اغويرو الذي سجل 21 هدفاً قبل أن يتعرض لإصابة أبعدته عن الملاعب.&و نجح مانشستر سيتي في الوصول إلى هذا الرقم ، مما يعكس الثقافة الهجومية التي زرعها المدرب الاسباني في أقدام لاعبيه.&ومنذ ضمان مانشستر سيتي تتويجه باللقب قبل جولات من نهاية الموسم بعد خسارة وصيفه وغريمه مانشستر يونايتد على أرضه ، ركز مدربه غوارديولا في تصريحاته على ضرورة ترك بصمات قياسية على التتويج الثالث للفريق من خلال تحقيق سلسلة من الأرقام يصعب تحطيمها، لتؤكد أن مانشستر سيتي بقيادة غوارديولا حقق لقباً غالياً لم يحققه السير اليكس فيرغسون مع مانشستر يونايتد أو الفرنسي أرسين فينغر مع أرسنال أو البرتغالي جوزيه مورينيو مع تشيلسي.&هذا ويحرص غوارديولا على ضرورة إنهاء منافسات البطولة مثلما بدأها ، رافضاً مبدأ التراخي في إطار تفادي تلقي الفريق لهزائم تعكر احتفالاته بالتتويج وتساهم في التأثير على الترتيب النهائي للدوري.&ويسعى المدرب الإسباني لتعويض فشله في تكرار إنجاز أرسنال بموسم (2003-2004) عندما توج باللقب دون خسارة ، وذلك بعدما عرقل ليفربول طموحاته ملحقاً به أول خسارة قبل أن يكررها مانشستر يونايتد .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف