حمّل عادل عزت المسؤولية
رايولا يكشف كواليس رحيل فان مارفيك عن السعودية
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&كشف مينو رايولا، وكيل أعمال الهولندي بيرت فان مارفيك، مدرب منتخب أستراليا لكرة القدم ،عن& كواليس رحيل موكله عن السعودية، بعدما قاد "الأخضر" للتأهل إلى نهائيات كأس العالم التي تحتضن منافساتها روسيا منذ يوم 14 يونيو الماضي إلى 15 يوليو الجاري.
وقال رايولا في تصريحات تلفزيونية أنّ مارفيك& واجه ظروفا غير مناسبة، وأنه لم يغادر& المنتخب السعودي برغبته.&وأضاف رايولا موضحاً أن الاتحاد السعودي لكرة القدم& طلب عدة أمور، رفض مارفيك تلبيتها، على غرار تسليم جواز سفره للاتحاد، والحصول على إذن عند السفر، مشيراً إلى أن هذه المعاملة لم ترض المدرب الهولندي، فقرر الرحيل.&وأكد وكيل الأعمال الإيطالي المثير للجدل أن عادل عزت، رئيس اتحاد الكرة السعودي& كان السبب الرئيسي في مغادرة فان مارفيك، بعدما "ضيًق عليه"، حيث رفض أن يسمح له بالذهاب إلى بلده، وإن كان ذلك للعلاج".&وأوضح رايولا قائلاً:" بالتأكيد عادل عزت كان له دور في رحيله 100%، ما كان بالإمكان الاستمرار وسط هذه الظروف التي أرغمته على الرحيل، مارفيك كان يرغب في الاستمرار، كان عندما يريد المغادرة إلى بلاده للمرض أو غيره كان يتم رفض طلبه ويطالبونه بالحصول على رخصة قبل الرحيل، وهذه الظروف تجبر أي شخص على عدم العمل بالسعودية، العلاقة لم تكن سارة على الإطلاق، لذلك قررنا المغادرة".&وتابع رايولا : "للتوضيح هو لم تتم إقالته ولكن لم يستمر، كان واضح جدا أن أسلوب عادل عزت غير جيد على الإطلاق وغير صادق، كان له أجندة خاصة، كان يريد مدرب يعرفه هو ربما لديه علاقة به لكي يفعل ما يطلبه منه والأمر كان واضحا، يريد من الجميع أن يعمل بالشكل الذي يرغب به، ولا أعتقد أن أي مدرب سيوافق على ذلك".&وكان المنتخب الأسترالي قد ظهر بشكل جيد، تحت قيادة المدرب مارفيك أمس السبت، رغم الخسارة أمام فرنسا (2-1) لحساب الجولة الأولى من المجموعة الثالثة لنهائيات كأس العالم 2018، في حين مني منتخب السعودية بهزيمة ثقيلة بقيادة المدرب الأرجنتيني بيتزي، أمام منتخب البلد المنظم روسيا (0-5) الأربعاء الماضي في افتتاح المونديال.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف