سبقها منتخبات الأرجنتين وفرنسا و إسبانيا
ألمانيا خامس بطل مونديالي يخسر مباراته الأولى في حملة الدفاع عن لقبه
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&أصبح المنتخب الألماني خامس بطل للمونديال يخسر مباراته الأولى دفاعاً عن لقبه بعدما خسر أمام نظيره المكسيكي بهدف دون رد في الجولة الأولى من دور المجموعات من نهائيات كأس العالم المقامة حالياً في روسيا.
وكانت ألمانيا قد أحرزت لقب كأس العالم في البرازيل عام 2014 ، عندما فازت في النهائي على الأرجنتين بهدف نظيف.&وقبل ألمانيا تعرض أربعة أبطال للخسارة& ، بعدما سجلوا إنطلاقة متعثرة في حملة الدفاع عن لقبهم، بعضهم نجح في تجاوزها وتمكن من العبور لغاية النهائي ، و بعضهم تأثر بالخسارة و خرج مبكراً من المنافسة.&ويعتبر المنتخب الأرجنتيني أول بطل يسقط دفاعاً عن لقبه في عام 1982 بإسبانيا عندما خاض المونديال بصفته بطلاً لكأس العالم في عام 1978 ، حيث نالٍ شرف إفتتاح البطولة بلقاء المنتخب البلجيكي الذي نجح في إلحاق به الخسارة بهدف نظيف، ، قبل ان يتدارك أبناء "التانغو" موقفهم ويتأهلون للدور الموالي .&وبعدها بثمانية أعوام كرر المنتخب الأرجنتيني نفس السيناريو في مونديال 1990 بإيطاليا ، عندما افتتح منافسات البطولة بصفته بطل مونديال 1986 بالمكسيك ، من خلال مواجهة المنتخب الكاميروني الذي نجح في إسقاطه بهدف قاتل سجله فرانسوا أومام-بييك رغم ان المنتخب الأفريقي اكمل المباراة بـ 9 لاعبين ، ولكن الأرجنتين تداركت خسارتها وتجاوزت إخفاقها لتنجح في بلوغ النهائي.&وفي نهائيات كأس العالم 2002 بكوريا و اليابان ألحق المنتخب السنغالي خسارة مذلة بحامل اللقب المنتخب الفرنسي بهدف دون رد ، بعد أربعة أعوام من أحراز "الديوك" للقبهم العالمي الأول و الوحيد في عام 1998 الذي اقيم على أراضيهم، حيث تسببت تلك الهزيمة في خروج مبكر للفرنسيين من البطولة بعدما خسروا مجدداً أمام الدنمارك.&و في مونديال 2014 بالبرازيل شاءت الصدف أن يفتتح المنتخب الإسباني حامل لقب مونديال 2010 حملة الدفاع عن لقبه بمواجهة وصيفه المنتخب الهولندي ، فكانت فرصة للتأكيد أو للثأر ، لينجح الهولنديين في استغلال ذلك وإلحاق خسارة قاسية بالإسبان بنتيجة خمسة أهداف مقابل هدف واحد عجلت بعودة "لاروخا" إلى أراضيهم بعد هزيمة ثانية على يد تشيلي .التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف