رياضة

أحزان الجماهير العربية تتواصل في كأس العالم

أفراح إنكليزية وسويدية وخيبة أمل تونسية .. في صور

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تواصلت أحزان الجماهير العربية في كأس العالم المقامة حاليا في روسيا، بعد خسارة المنتخب التونسي أمام المنتخب التونسي في اللحظات الأخيرة من مباراة المنتخبين في الجولة الأولى من منافسات المجموعة السابعة.

أنقذ قائد المنتخب الإنكليزي هاري كين فريقه من بدء مشواره في مونديال روسيا 2018 بتعادل مع تونس، بتسجيله ثنائية (2-1) منها هدف الفوز في الوقت القاتل.

وفي نفس المجموعة، أكرم المنتخب البلجيكي وفادة نظيره البنمي، الضيف الجديد على النهائيات، باكتساحه بثلاثية نظيفة.

وكان اليوم الخامس من كأس العالم قد شهد فوز المنتخب السويدي على نظيره الكوري الجنوبي 1-صفر في الجولة الأولى من منافسات المجموعة السادسة.

إيلاف ترصد بالصور الأجواء التي شهدها اليوم الخامس من العرس العالمي، حيث تنوعت الصور في أحداثها وشهدت فرحة الجماهير الإنكليزية والسويدية وخيبة أمل للجماهير العربية بشكل عام والتونسية بشكل خاص.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بنما .. اليونان وهلم جرى
فريد -

التركيز على جميلات المدرجات أصبح من المسلمات به .. طبعاً هذا له سبب .. السبب هو أفول الإهتمام بالمونديالات الأخيرة .. نعم صحيح ثمة إهتمام ولكن ليس كما كان في السابق من الثمانينات وما قبلها .. أعود لمسببات هذا الأفول .. الحق أن السبب الرئيسي يكمن في ضعف مستوى المنتخبات بسبب هذه التخمة في أعداد المنتخبات المشاركة ذات المستويات المنخفضة .. زمان كان نصاب الفرق المشاركة لا يتعدى ال 16 فريقاً وكانت مستوياتها عالية وكان التنافس قوياً أدى إلى بروز نجوم أمثال بيليه ومارادونا و كرويف وريفالينو وغيرهم عجزت كل المونديالات اللاحقة أن تنجب أمثالهم .. خلاصة القول .. على وكيل كرة القدم العالمية وأعني بهذا الفيفا أن يعيد النظر في نصاب الفرق المشاركة .