رياضة

رشحوا الحارس الفرنسي هوغو لوريس لنيل جائزة "القفاز الذهبي"

الإسبان يرشحون مودريتش لإحراز "الكرة الذهبية" في مونديال روسيا

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

رشحت الجماهير الإسبانية اللاعب الكرواتي لوكا مودريتش نجم خط وسط نادي ريال مدريد لإحراز جائزة "الكرة الذهبية" كأفضل لاعب في بطولة كأس العالم التي تختتم فعالياتها بإقامة المباراة النهائية بين كرواتيا و فرنسا اليوم الأحد.

&و كشفت نتائج استفتاء نظمته صحيفة "ماركا" الإسبانية عن توقع الجماهير الإسبانية بنيل النجم الكرواتي للجائزة الذهبية ، بعدما بصم على عروض قوية في هذه البطولة ، كان لها تأثير إيجابي كبير على بلوغ منتخب بلاده للمحطة الأخيرة للمرة الأولى في تاريخه ليواجه نظيره الفرنسي في النهائي.&و حصل مودريتش على نسبة تصويت بلغت 52% بينما تقاسم بقية المرشحين ما تبقى من نسبة المصوتين ، وبحسب تلك النتائج فان اقوى منافس للنجم الكرواتي سيكون المهاجم الفرنسي كيليان مبابي الذي حصل على 21% ، بينما حصل المهاجم الفرنسي انطوان غريزمان على 12%.&و لم يحصل الكرواتي إيفان راكيتيتش نجم نادي برشلونة الإسباني سوى على ما نسبته 7% ، رغم انه قدم هو الآخر عروضا فنية جيدة لا تقل عن عروض مواطنه مودريتش .&أفضل حارس في البطولة&أما جائزة "القفاز الذهبي" التي يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم لأفضل حارس في البطولة ، فقد رشح لنيلها أربعة لاعبين ، هم حراس المنتخبات الأربعة التي بلغت نصف النهائي ، بداية بالفرنسي هوغو لوريس مروراً بالكرواتي دانييل سوباشيتش والإنكليزي جوردان بيكفورد ونهاية بالبلجيكي تيبو كورتوا.&و منح المشاركون في الاستطلاع الأفضلية للحارس الفرنسي بنسبة 36% بعدما تألق بشكل لافت ضد بلجيكا وانقد مرماه من هدف محقق في شوط المباراة الأول كان سيغير من مجريات اللقاء، بينما تحصل حارس كرواتيا على ما نسبته 29% ، حيث يستحق هو الآخر الجائزة بعدما تألق في ركلات الترجيح ضد الدنمارك وروسيا .&وبدوره حصل الحارس البلجيكي على نسبة 26% ، بعدما تضررت صورته بعد الهدف الذي تلقته شباكه من المدافع الفرنسي صامويل اومتيتي في الدور نصف النهائي ، وأدى إلى إقصاء منتخب بلاده من البطولة ، أما الحارس الإنكليزي فقد حصل على أدنى نسبة وبلغت 9% بعدما ارتكب العديد من الهفوات أمام كرواتيا في النصف النهائي .&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف