رياضة

بعد قيادته مانشستر سيتي لإحراز لقب كأس الرابطة الإنكليزية

غوارديولا يعادل رصيد مورينيو في عدد الألقاب والبطولات

عادل بيب غوارديولا رصيد الألقاب والبطولات الذي بحوزة غريمه المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عادل المدرب الإسباني بيب غوارديولا المدير الفني لنادي مانشستر سيتي الإنكليزي رصيد الألقاب والبطولات الذي بحوزة غريمه المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني الأسبق لنادي مانشستر يونايتد الإنكليزي.

وكان غوارديولا قد عزز رصيده من الألقاب، بعدما قاد مانشستر سيتي إلى الفوز بلقب كأس الرابطة الإنكليزية عقب تفوقه على تشيلسي بركلات الترجيح في المباراة النهائية.

ويعتبر كأس الرابطة&اللقب الخامس والعشرين الذي يناله غوارديولا في مسيرته التدريبية التي دشنها بأفضل انطلاقة مع نادي برشلونة الإسباني في موسم (2008-2009) ، ثم انتقل إلى ألمانيا لتدريب بايرن ميونيخ ثم لإنكلترا لتدريب مانشستر سيتي.

وفي التفاصيل، فقد أحرز غوارديولا مع برشلونة 14 لقباً، بينما نال&مع بايرن ميونيخ 7 ألقاب ، أما مانشستر سيتي الذي يدربه منذ صيف عام 2016 فقد حقق معه اربعة ألقاب ليصل رصيده الإجمالي إلى 25 لقباً في مختلف البطولات المحلية والقارية والدولية.

في المقابل، فإن مورينيو بدأ مسيرته التدريبية قبل غوارديولا بعدة مواسم ، نجح خلالها في إحراز 6 ألقاب مع نادي بورتو البرتغالي، ثم حقق 8 ألقاب مع نادي تشيلسي الإنكليزي، و 5 ألقاب مع إنتر ميلان الإيطالي و ثلاثة ألقاب مع ريال مدريد الإسباني ، وثلاثة ألقاب مع مانشستر يونايتد الإنكليزي .

و رغم ثراء الرصيد الذي يمتلكه غوارديولا في سيرته التدريبية، إلا انه يبقى بعيداً عن عدد من المدربين اصحاب الأرصدة الكبيرة ، بداية بالمدرب الاسكتلندي السير اليكس فيرغسون الذي يمتلك 49 لقباً، والروماني ميركا لوسيسكو الذي بحوزته 32 لقباً ، مروراً بالأوكراني فاليري لوبانوفسكي الذي حقق 30 لقباً، والألماني أوتمار هيتسفيلد الذي جمع 28 لقباً ، ونهاية بالبرازيلي فيليبي سكولاري الذي حقق 26 لقباً.

الجدير ذكره بأن غوارديولا يحسب له بأن اغلب ألقابه قد تحقق&مع أندية كبيرة وفي بطولات قوية، كما أن سنه تعزز من إمكانية تحقيقه للمزيد من الألقاب قبل إعلانه اعتزال المجال التدريبي.

شاهد الإحصائية

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف