رياضة

قميص يوفنتوس الجديد بلا خطوط للمرة الأولى منذ أكثر من قرن

قميص يوفنتوس الجديد بلا خطوط للمرة الأولى منذ أكثر من قرن
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كشف فريق يوفنتوس المتوج حديثا بطلا للدوري الإيطالي لكرة القدم للموسم الثامن تواليا، الأحد قميصه الجديد، والذي ستغيب عنه الخطوط السوداء والبيضاء للمرة الأولى منذ أكثر من قرن.

ويعود تأسيس فريق "السيدة العجوز" الى العام 1897، وعرف بكونه مخططا بالأبيض والأسود منذ العام 1903. لكن القميص الجديد سيكون منقسما بالطول الى جزء أبيض وآخر أسود، بلا خطوط.

وسيرتدي لاعبو فريق المدرب ماسيميليانو أليغري، وأبرزهم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، القميص الجديد عندما يحلون ضيوفا في وقت لاحق الأحد على روما في الملعب الأولمبي بالعاصمة الإيطالية ضمن المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري المحلي لهذا الموسم.

واعتبر الفريق في بيان أن "التصميم الجديد الجريء يعكس الماضي، ولكنه يطلق أيضا مستقبل النادي من خلال تطوير الخطوط البيضاء والسوداء الأيقونية".&

ويتضمن التصميم أيضا جزءا زهريا، في خطوة وضعها النادي في إطار "تكريم اللون الأول الذي ارتداه الفريق".

وعزز يوفنتوس هذا الموسم رقمه القياسي في الدوري الإيطالي بإحراز اللقب للمرة الـ35، لكنه فشل مجددا في إحراز لقب مسابقة دوري أبطال أوروبا الذي يبحث عنه للمرة الثالثة في تاريخه (بعد 1985 و1996)، بخروجه من الدور ربع النهائي على يد أياكس أمستردام الهولندي.

Dare to set new standards. ⚫️⚪️

Our new 19/20 home kit, debuted by the team tonight! https://t.co/lLiqnGe5O1#ForzaJuve #DareToCreate #BeTheStripes pic.twitter.com/UTUs8FE4nP

— JuventusFC (@juventusfcen) ١٢ مايو ٢٠١٩

In the capital for #RomaJuve?

Pick up the perfect pre-match gift at the Juventus Store in Rome! ➡️ https://t.co/exmxhTmMmm#BeTheStripes #JuveInRome pic.twitter.com/onDXzUSz46

— JuventusFC (@juventusfcen) ١٢ مايو ٢٠١٩

A choice. An oath. Stand together. BE THE STRIPES. ⚫️⚪️

Introducing our new 19/20 home kit by @adidasfootball &- get yours now: https://t.co/lLiqnGe5O1 #ForzaJuve #DareToCreate #BeTheStripes pic.twitter.com/Z2dOaUzc7s

— JuventusFC (@juventusfcen) ١٢ مايو ٢٠١٩

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف