رياضة

بهدف الحفاظ على المهارات الجسدية خلال حجر كورونا المنزلي

رونالدو يطلق تحديًا في اللياقة البدنية.. وماتويدي يلبّي ويغلبه!

رونالدو أثناء قيامه بتأدية تحديه الذي أطلقه
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف: تحدٍّ جديد يطلقه النجم البرتغالي لفريق يوفنتوس، كريستيانو رونالدو من خلال حسابه على إنستغرام. يتمثل هذا التحدي في تدريبات بدنية يمارسها منزليًا وذلك بغية الحفاظ على لياقته البدنية في ظل ابتعاده عن ساحات الرياضة وسط استمرار أزمة وباء كورونا حول العالم.

ولتشجيع غيره من الرياضيين ومحبي الرياضة نشر النجم العالمي رونالدو مقطع مصور له وهو يُمارس الرياضة في المنزل. ظهر في هذا المقطع وهو يؤدي نوعًا من التمارين التي تقيس قدرة التحمل وقوة الساقين وعضلات منطقة البطن.

أطلق رونالدو اسم "كأس غرفة المعيشة" على تحديه هذا الذي أعلن عنه وروّج له من حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي. وتوجّه إلى محبيه ومتابعيه بالسؤال إن كان أحد منهم يرغب في تحطيم الرقم الذي سجله رونالدو خلال هذه التمرينات، حيث قام في 45 ثانية بعدد عدات وصل إلى 142 عدة.

View this post on Instagram

Hey guys, I have a new challenge for you to stay active: the Living Room Cup ????. Can you step up and beat my core crusher record? Show me what you got and use #livingroomcup #playinside @nike @cristiano so I can ???? you!

A post shared by Cristiano Ronaldo (@cristiano) on Apr 5, 2020 at 9:11am PDT

استجابة لنداءات رونالدو ودعواته إلى التحدي سرعان ما تفاعل بطل العالم مع فرنسا في 2018، نجم الوسط بليز ماتويدي، زميل رونالدو في يوفنتوس، مع التحدي. ونشر فيديو عبر حسابه على إنستغرام وهو يقوم بالتمرين نفسه، محققًا في 45 ثانية 144 عدة، ومتفوقًُا تاليًا به على صاحب التحدي وفي المدة نفسها التي حقق فيها رونالدو رقمه القياسي السابق.

View this post on Instagram

@cristiano, you killed me bro ????????‍♂ Next time we run ! #Playinside #Livingroomcup #144 ????

A post shared by Blaise Matuidi Officiel (@blaisematuidiofficiel) on Apr 5, 2020 at 9:38am PDT

بهذا المقطع تمكن النجم الفرنسي من إرسال إشارة إيجابية على سير رحلة تعافيه من فيروس كورونا على ما يُرام.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف