باريس تدين "القمع المؤسسي" تجاه أقلية الأويغور في الصين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
جنيف : دان وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الأربعاء "القمع المؤسسي" الذي تمارسه الصين ضد مسلمي الأويغور في منطقة شينجيانغ (شمال غرب)، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
وقال خلال مداخلة عبر الفيديو "من إقليم شينجيانغ الصيني، وردتنا شهادات ووثائق متطابقة تظهر ممارسات غير مبررة بحق الأويغور ونظام رقابة وقمع مؤسسي واسع النطاق".
وتعتقد مجموعات حقوقية أن مليونا على الأقل من الأويغور وأقليات مسلمة أخرى ناطقة بأحد فروع اللغة التركية، محتجزون في معسكرات في منطقة شينجيانغ.
وأورد لورديان شينجيانغ من بين عدة أمثلة عن حالات "تراجع كبير لحقوق الانسان" في 2020. وأشار أيضا إلى "محاولة اغتيال" المعارض الروسي أليكسي نافالني الذي تعرض للتسميم بغاز أعصاب في هجوم وجه أصابع الاتهام فيه للكرملين، وكذلك قمع المتظاهرين المطالبين بالديموقراطية في بيلاروس، والنزاعين المستمرين في سوريا والعراق والانقلاب في بورما.
التعليقات
نفاق
عدنان -لتوقف فرنسا قمعها لاقليتها المسلمة قبل نفاقها بادعاء الدفاع عن الاقلية المسلمة في الصين
الصين تفعل ما هو مطلوب منها لحماية شعبها ، و هناك مبالغة في ما يحدث للايغور
وفرنسا تريد ان تبلي الصين و تتحول الى مثل دول اوروبا التي يلعب المسلمون فيها بمقدرات اوربا -الصينيون من حقهم ان يحموا بلادهم و. يحافظوا على سلامة اراضيهم و سلامة شعبهم ، الايغور هم عملاء للاتراك و اعداء للصين و ولاءهم للامة الاسلامية و دينهم يحثهم على التبرؤ من للكفار الصينيين و يمنعهم من الولاء للصينيين الكفار ، و هم من هذا المنطلق الديني يسعون الى تخريب الصين و قتل شعب الصيني بإعتبار الصينيين كفار ، يجب على فرنسا و اوروبا ان تتعظ و تأخذ درسا مما حصل لها من مآسي و مذابح على يد المسلمين الذين آوتهم على اراضيها و ما فعله المسلمون من تفجيرات و قتل و ارهاب في فرنسا و اوروبا كلها ، يبدوا ان فرنسا تريد ان يحدث نفس الامر في الصين ! بحجة الدفاع عن الايغور ؟ كفاكم من اللعب بالنار ، ليست كل الدول غبية مثل دول اوروبا ، الصين هي امل الانسانية في انقاذها من الخط الاسلامي المحدق بالبشرية ، اوروبا في طريقها الى الانهيار و كلها كم سنة و المسلمون في اوروبا سيصبحون الاغلبية ، عندها الى اين سيهرب اهل اوروبا و زعماءها اللادينيين و الملحدين ، على الاقل يمكنهم ان يهربوا الى الصين ، لماذا تريدون ان تخرب الصين مثلما خربتم بلادكم