رياضة

محتفظاً بالقميص الأصفر

طواف فرنسا: بوغاتشار يفوز بأول مرحلة جبلية

السلوفيني تادي بوغاتشار بعد فوزه بالمرحلة السابعة الجبلية التي أقيمت الجمعة لمسافة 176.5 كلم بين تومبلان ولا بلانش دي بيل فيّ، في 8 حزيران/يونيو 2022
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لا بلانش دي بيل فيّ (France) : حقق السلوفيني تادي بوغاتشار، بطل العامين الماضيين مع فريق الإمارات، فوزه الثاني توالياً في النسخة الـ109 من طواف فرنسا الدولي، بعد إنهائه المرحلة السابعة الجبلية التي أقيمت الجمعة لمسافة 176.5 كلم بين تومبلان ولا بلانش دي بيل فيّ، في المركز الأول واحتفظ بالقميص الأصفر.

وتقدم بوغاتشار على مطارده في الترتيب العام الدنماركي يوناس فينغيغارد، محرزاً أول مرحلة جبلية حيث كانت نهايتها مسرحاً لباكورة انتصاراته في الطواف عندما تغلب على مواطنه بريموز روغليتش (حلّ ثالثاً بفارق 12 ثانية) في اليوم الأخير من نسخة 2020.

ورفع السلوفيني البالغ 23 عاماً عدد انتصاراته في الطواف إلى ثمانية، ليحكم قبضته على الصدارة بفارق 35 ثانية عن فينغيغارد، بعدما كان انتزع المركز الأوّل من البلجيكي فوت فان ايرت عقب فوزه بالمرحلة الماضية.

وكان فينغيغارد أول من اعتمد الهجوم ليتجاوز الالماني لينارد كايمنا صاحب المركز الرابع قبل 50 كيلومتراً من النهاية، فيما لاحقه بوغاتشار كظله، وعمد الأخير إلى توقيت هجومه الحاسم بشكل مثالي سمح له الفوز بالمرحلة.

وقال بوغاتشار "كان الأمر صعباً للغاية، لقد كنت أنافس في الحد الأقصى".

وأضاف "يوناس (فينغيغارد) كان قوياً في النهاية وكان عليّ أن أبذل قصارى جهدي".

واستذكر بوغاتشار فوزه الاول في طواف فرنسا، قائلاً "كان من المهم بالنسبة لي، أعلم انها مهمة صعبة، لكن هذه المرحلة تعني الكثير بالنسبة لي".

ترتيب الخمسة الأوائل في المرحلة السابعة:

1 السلوفيني تادي بوغاتشار 3.58:40 ساعة

2 الدنماركي يوناس فينغيغارد بنفس التوقيت

3 السلوفيني بريموز روغليتش بفارق 12 ث.

4 الألماني لينارد كايمان بفارق 14 ث.

5 البريطاني غيراينت توماس بفارق 14 ث.

الترتيب العام للخمسة الأوائل لطواف فرنسا:

1 السلوفيني تادي بوغاتشار 24.43:14 ساعة

2 الدنماركي يوناس فينغيغارد بفارق 35 ثانية

3 البريطاني غيراينت توماس بفارق 1:10 دقيقة

4 البريطاني آدم ييتس بفارق 1:18 د.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف