رياضة

فاندروسوفا تُنهي عودة فوزنياكي الناجحة

دورة مونتريال: شفيونتيك تستهل مشوارها بنجاح

البولندية ايغا شفيونتيك المصفة اولى عالميا تقوم بارسالها في مواجهة التشيكية كارولين بليسكوفا خلال دورة مونتريال الكندية في كرة المضرب. 9 اب/اغسطس 2023
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مونتريال: استهلت البولندية ايغا شفوينتيك المصنفة أولى عالميا مشوارها في دورة مونتريال الكندي للألف بفوزها على التشيكية كارولينا بليسكوفا 7 6 (8 6) و6 2.

وتلتقي شفيونتيك في الدور التالي مع التشيكية الاخرى كارولينا موتشوفا وتحتاج الى الفوز عليها لتحتفظ بصدارة التصنيف العالمي للاعبات المحترفات للاسبوع الثاني والسبعين تواليا.

وتعتبر المباراة ثأرية بين اللاعبتين لأن شفيونتيك تغلبت على موتشوفا بثلاث مجموعات في نهائي بطولة رولان غاروس في حزيران/يونيو الماضي.

وتخوض شفيونتيك دورة مونتريال استعدادا للدفاع عن لقبها في بطولة فلاشينغ ميدوز التي تنطلق اواخر الشهر الحالي وهي توجت بطلة لدورة وارسو الشهر الماضي.

وقالت شفيونتيك "أمر جيد ان نواجه بعض التحديات وتخطيها. لم يكن الامر سهلا في الدور الاول لكني سعيدة لاني بقيت صلبة ونجحت في حسم المجموعة الاولى في صالحي".

وعن مباراتها المقبلة ضد موتشوفا قالت "يتعين علي ان اكون مستعدة لمباراتي التالية لأن كل شيء يمكن ان يحصل لانه لم يعد بالامكان توقع نتائج حاسمة في كرة المضرب".

واضافت "في بعض الايام يمكن ان يمر احد اللاعبين بيوم سيء، في حين يحقق المنافس افضل مباراة له في مسيرته".

فاندروسوفا
في المقابل، وضعت التشيكية ماركيتا فاندروسوفا بطلة ويمبلدون الشهر الماضي حدا للعودة الناجحة للدنماركية كارولين فوزنياكي بالفوز عليها 6 2 و7 5.

وكانت فوزنياكي حققت عودة ناجحة بعد غياب عن الملاعب دام ثلاث سنوات اثر اعتزالها، بفوزها على كيمبرلي بيريل 6 2 و6 2 في الدور السابق.

وكانت فندروسوفا في طريقها لتحقيق فوز سريع عندما حسمت المجموعة الاولى 6 2 وكادت تتقدم 4 صفر في الثانية لولا ارتكابها خطأ مزدوجا في الارسال ما سمح للدنماركية في العودة بالنتيجة لا بل التقدم عليها في النتيجة 4 3.

لكن الكلمة الاخيرة كانت للتشيكية التي كسرت ارسال فوزنياكي في الشوط الحادي عشر لتتقدم 6 5 ثم حسمت المباراة والارسال في حوزتها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف