رياضة

يصف مشوار حياة وإرث الفتى من أكرون

افتتاح متحف ليبرون جيمس في 25 نوفمبر في مسقط رأسه

سيتم افتتاح متحف خاص بالنجم ليبرون جيمس في 25 تشرين الثاني/نوفمبر في مسقط رأسه بأكرون لتسليط الضوء على مسيرته
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لوس انجليس: يفتتح ليبرون جيمس، الفائز بدوري كرة السلة الاميركي للمحترفين (أن بي ايه) أربع مرات، متحفه الرسمي في 25 تشرين الثاني/نوفمبر في مسقط رأسه في أكرون، حسب ما أعلنت مؤسسة عائلة جيمس الخميس.

ويصف الموقع الالكتروني "الملعب البيتي لليبرون جيمس" بالمشوار في حياة وإرث الفتى من أكرون والذي كان موهبة شابة وأصبح نجمًا عالميًا ومتوّجًا بجائزة أفضل لاعب في الدوري أربع مرات.

سيحتوي المتحف على "تجربة سرد قصص متعددة الوسائط تقدّم نظرة على حياة ليبرون من خلال عناصر لم يسبق لها مثيل طوال رحلته من أكرون إلى الدوري الاميركي للمحترفين والألعاب الأولمبية والأعمال التجارية والعمل الخيري وأكثر".

وتظهر الصور المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي سلسلة من أجهزة التلفاز التي تعرض أبرز الأحداث في مسيرة جيمس، ومجموعة مختارة من الجوائز والتذكارات، بما في ذلك أيامه في كرة القدم الأميركية.

وقال جيمس في بيان عبر مواقع التواصل الاجتماعي "كان حلمي دائمًا أن أضع أكرون على الخريطة، لذا فإن الحصول على مكان في مسقط رأسي يتيح لي مشاركة رحلتي مع معجبي من جميع أنحاء العالم يعني الكثير بالنسبة لي".

انتقالات جيمس
وبعد اختياره من قبل كليفلاند كافالييرز في المركز الاول من قائمة درافت لعام 2003، قاد جيمس فريقه السابق الى النهائي للمرّة الاولى في تاريخه عام 2007، وفاز بجائزة افضل لاعب في الدوري عامي 2009 و2010، قبل ان ينتقل الى ميامي هيت مما اشعل موجة غضب لدى جماهير كافالييرز، حيث قام بعضهم بإحراق قمصان جيمس.

وفاز جيمس بعدها بلقب الدوري مرتين وبجائزة أفضل لاعب مرتين اضافيتين في اربعة مواسم قضاها في صفوف هيت، ومن ثمّ عاد الى كافالييرز في 2014، وقاده بعد عامين الى لقبه الاول، بعد التغلب على غولدن ستايت ووريرز في النهائي، مانحاً مدينة كليفلاند اول القابها في احدى الرياضات الكبرى منذ 1964.

غادر جيمس من جديد عام 2018 لينضمّ الى لوس انجليس ليكرز وقاده الى لقب الدوري عام 2020.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف