رياضة

الملايين يترقبون موقعة ريال مدريد وبايرن ميونيخ في كلاسيكو أوروبا الليلة

أنشيلوتي بالقوة الضاربة وتوخل يتحدى.. لا أعرف الهزيمة في البرنابيو

كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد وتوماس توخل المدير الفني للبايرن
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من مدريد: لا يملك الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد رفاهية المجازفة في التشكيلة التي يواجه بها غريمه بايرن ميونيخ في كلاسيكو أوروبا الليلة، فقد استعان بالقوة الضاربة، لمواجهة توماس توخل الذي لم يعرف الهزيمة أبداً في البرنابيو.

يمتلك توخيل المدير الفني لفريق بايرن ميونخ، تفوقاً معنوياً قبل المباراة التي يترقبها الملايين، أمام نظيره ريال مدريد في قبل نهائي دوري أبطال أوروبا بالبرنابيو الليلة (مساء الأربعاء).

وانتهت مباراة الذهاب التي جمعت البايرن والريال بملعب أليانز أرينا معقل البافاري، بالتعادل الإيجابي 2-2، في نصف النهائي لدوري أبطال أوروبا.

توخل متفوق في معقل الملكي
وسبق أن خاض توماس توخل 4 مباريات أمام ريال مدريد على ملعب سانتياجو برنابيو، ضمن الفرق التي سبق ودربها من قبل سواء رفقة بوروسيا دورتموند الألماني أو تشيلسي الإنجليزي وكذلك باريس سان جيرمان الفرنسي.

كانت المباراة الأولى لتوخل وفقاً لتقرير 365scores في البرنابيو في 7 ديسمبر 2016، حيث كان يقود فريق بوروسيا دورتموند، وتقدم ريال مدريد بهدفين وقتها، قبل أن ينقذ بيير إيمريك أوباميانج وماركو رويس التعادل لدورتموند.

أما المواجهة الثانية فقد كانت في نوفمبر 2019، حيث قاد توخل باريس سان جيرمان الذي نجح في التعادل مرة أخرى، بعدما كان الميرنجي متقدمًا بهدفين.

المباراة الثالثة لتوخل على ملعب ريال مدريد في 27 نيسان (أبريل) 2021، عندما تعادل تشيلسي 1-1 أمام الريال، ووضع بوليسيتش البلوز في المقدمة، فيما أدرك كريم بنزيما التعادل للفريق الإسباني.

وكانت المباراة الرابعة، التي زار فيها توماس توخل ملعب سانتياجو برنابيو كانت في 12 نيسان (أبريل) 2022، وخلالها حصل ريال مدريد على تذكرة التأهل إلى الدور قبل النهائي على الرغم من خسارته في مباراة الإياب 2-3 في الوقت الإضافي، وذلك بفضل هدف كريم بنزيما.

التشكيلة الملكية
وبعيداً عن التفوق المعنوي الكبير لتوخل في البرنابيو، إلا أن الفريق البافاري يبحث عن الفوز أيضاً، مما دفع أنشيلوني للاستعانة بكاقة أسلحته القوية في موقعة الليلة، حيث قرر الدفع بالحارس لونين، وفي خط الدفاع ميندي - ناتشو - روديغر - كارفاخال، وفي خط الوسط المايسترو كروس، والنجم المتألق بيلينغهام، والفرنسي تشواميني، وأمامهم فالفيردي، وفي الهجوم، الثنائي البرازيلي المتوهج، فينيسيوس و رودريغو.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف