رياضة

ذهبيتان وفضية وبرونزية.. في حصيلة تاريخية جعلتها 33 عالمياً

البحرين.. مملكة الذهب تتفوق على جميع العرب

البحريني أحمد تاج الدين يفوز بذهبية المصارعة
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من المنامة: من بين 206 دولة تشارك في الأولمبياد الباريسي الذي يختتم اليوم (الأحد) تحتل مملكة البحرين المركز 33 عالمياً وأولمبياً في جدول الترتيب، والمركز الأول عربياً بذهبيتين، وفضية وبرونزية، وهو انجاز تاريخي، يجعل البحرين مملكة ومنجم الذهب الرياضي.

فقد حققت البحرين الذهبية الثانية لها في أولمبياد باريس، وهي الميدالية الرابعة في المجموع العام للبعثة الرياضية البحرينية في الأولمبياد الباريسي (ذهبيتان و فضية.

الذهبية الثانية أحرزها البحريني أحمد تاج الدين في وزن 97 كلغ ضمن المصارعة الحرّة، الأحد في اليوم الأخير من أولمبياد باريس 2024.

وبعد تحقيقه ثلاثة انتصارات السبت على الإيراني أمير علي أزاربيرا 4-3، الكازاخستاني أليشر يرغالي 14-2 والأميركي كايل فريدريك سنايدر 6-4، تغلب تاج الدين في النهائي على الجورجي جيفي ماتشاراشفيلي 2-0.

وقال بعد تتويجه بالذهب: "بعد عام كامل من التمارين، كنت في غاية التركيز". وعن فوزه بالنقاط، أوضح: "قام بهجمة مرتدة، فتصيدت له في هذه الحركة".

وهذه ثاني ذهبية للبحرين في باريس بعد تتويج العداءة وينفرد يافي في سباق 3 آلاف م موانع، والميدالية الرابعة بعد فضية العداءة سلوى عيد ناصر في سباق 400 م والرباع غور ميناسيان في وزن +102 كلغ في رفع الأثقال.

وهي الميدالية الأولى للبحرين في المصارعة، بعد أن أصبح ميناسيان السبت أول رياضي يمنحها ميدالية خارج رياضة ألعاب القوى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاولمبياد ليس الا بورصات - وشركات واسهم - وليس تنافس رياضي ،،
عدنان احسان- امريكا -

مبروك للبحرين ، واتمنى لو وفرت اموال بشراء الرياضيين وشراء الالقاب - وان تخدم هذه الاموال مشاريعهم الاقتصاديه على كل حال افضل من القطريين الذين استثمروا ميزانيه كانت كافيه تطوير العالم العربي كله ويمكن هذا دورهم بتبديد الاموال

مملكة المرتزقه
احمد الجبوري -

هههههه مملكة الذهب ,, دوله تشتري المرتزقه ليمثلوها و ليس من سكانها الاصليين و لم يولدوا فيها و لا يتكلموا حتى لغة البلد ,, تاج الدينوف من داغستان و ميلسيان من ارمينيا و يافي من دوله افريقيه و هناك رباع من دوله افريقيه اخرى لم يحصل على ميداليه ,, البلد الذي لا ينجح بجهود ابنائه فهو فاشل حتى لو اشترى المرتزقه ,, عليهم ان يخجلوا لا ان يفرحوا ,, شيئ مقرف