رياضة

راشد الماجد يؤدي النشيد السعودي في ويمبلي بحضور 100 ألف

بحضور تركي آل الشيخ.. دوبوا يفوز على جوشوا بالقاضية

المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفية بالسعودية يتوج الفائز بالنزال التاريخي في ويمبلي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إيلاف من لندن: أدى الفنان السعودي راشد الماجد النشيد الوطني السعودي، السبت، في لندن، وذلك قبل انطلاق النزال التاريخي الحاسم بين الملاكمين أنتوني جوشوا ودانييل دوبوا، الذي انتهى بفوز الأخير بالضربة القاضية، في أول حضور لموسم الرياض بالمملكة المتحدة.

تاريخية المناسبة ترتبط بأنها في توقيت الاحتفال باليوم الوطني السعودي، وأنها تقام في ويمبلي الذي يعد أحد أشهر معاقل الرياضة في العالم، وأيقونة الملاعب الرياضية إنكليزياً وعالمياً، وكذلك لأن النزال التاريخي يتعلق بأنه جزء من موسم الرياض.

بطاقة موسم الرياض نسخة ويمبلي
وشهدت العاصمة البريطانية، لندن، حدثا يوصف بالتاريخي، ضمن نزالات الملاكمة التي تعرف بـ الـ Undercard في ملعب ويمبلي، وهو " بطاقة موسم الرياض نسخة ويمبلي"، بحضور تركي آل الشيخ، ونجوم عرب وعالميين، كان من بينهم الفنان المصري أحمد عز.

وحافظ الملاكم البريطاني دانييل دوبوا على لقبه في الوزن الثقيل للاتحاد الدولي للملاكمة (IBF)، حينما أسقط خصمه أنتوني جوشوا أكثر من مرة في جوالات النزال، لينهيه بالضربة القاضية في الجولة الخامسة.

100 ألف متفرج
حضر مباراة الملاكمة الكبيرة، المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالسعودية، حيث أقيم اللقاء برعاية موسم الرياض، وتواجد في مدرجات ملعب ويمبلي التاريخي ما يقرب من 100 ألف متفرج، وتحديداً 96 ألف متفرج لمتابعة اللقاء، فضلاً عن متابعتها من جانب ملايين من عشاق اللعبة حول العالم عبر الشاشات.

ويعتبر نزال بطاقة موسم الرياض بين دوبوا وجوشوا واحدًا من أبرز الأحداث الرياضية المرتقبة طوال موسم الرياض، لأنه يتعلق بالموسم السعودي، كما أنه له بعد عالمي.

وشهدت المباراة أكثر من سقوط للاعب أنتوني جوشوا، حيث قام الحكم بالعد من 1 إلى 10 مرتين متتاليتين.

وفي المرة الثانية لم يستطع جوشوا النهوض وظل مغشياً عليه، ليتم إعلان فوز دانييل دوبوا بالحزام، والذي سُلم له من جانب رئيس هيئة الترفيه السعودية تركي آل الشيخ بعد انتهاء اللقاء مباشرة على حلبة النزال.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف