رياضة

كأس الرابطة: هاتريك لنكونكو يقود تشلسي الى الدور الرابع مع مانشستر سيتي وأستون فيلا وليستر سيتي

المهاجم الفرنسي لنادي تشلسي كريستوفر نكونكو يحتفل بثلاثيته في مرمى بارو (5-0) في الدور الثالث لمسابقة كأس رابطة الاندية الانكليزية المحترفة في لندن في 24 أيلول/سبتمبر 2024
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن : قاد المهاجم الدولي الفرنسي كريستوفر نكونكو الى الدور الرابع من مسابقة كأس رابطة الأندية الانكليزية المحترفة لكرة القدم بتسجيله هاتريك بين خماسية الفوز على ضيفه بارو من المستوى الرابع الثلاثاء في الدور الثالث، ولحق به مانشستر سيتي وأستون فيلا وليستر سيتي.

وسجل نكونكو ثلاثيته في الدقائق 8 و15 و75، وسجل حارس المرمى باول فارمان الهدف الثالث بالخطأ في مرمى فريقه (28)، والبرتغالي بيدرو نيتو الرابع (48).

ورفع نكونكو غلته من الاهداف الى ستة في سبع مباريات هذا الموسم لكنه ما زال غير قادر على حجز مكان أساسي في تشكيلة المدرب الإيطالي إنتسو ماريسكا الذي يفضل عليه السنغالي نيكولاس جاكسون.

وأجرى ماريسكا 11 تغييرا على التشكيلة التي تغلبت على وست هام يونايتد 3 صفر السبت.

وعاد مانشستر سيتي الى سكة الانتصارات بعد سقوطه في فخ التعادل امام ضيفه أرسنال 2 2 الاحد في قمة المرحلة الخامسة من الدوري، فتغلب على ضيفه واتفورد من المستوى الثاني (تشامبونشيب) بهدفين للبلجيكي جيريمي دوكو (5) والبرتغالي ماتيوس نونيش (38) مقابل هدف لتوم إينس (86).

وحقق أستون فيلا فوزا بشق الأنفس على مضيفه ويكامب بهدفين للارجنتيني إيميليانو بوينديا (55) والكولومبي جون دوران (84 من ركلة جزاء) مقابل هدف للعاجي ريشار كونيه (90+5).

واحتاج ليستر سيتي الى ركلات الترجيح لتخطي عقبة مضيفه والسال من المستوى الرابع 3 0 بعدما انتهى الوقت الاصلي بالتعادل السلبي.

ولحقت لاندية الثلاثة بمانشستر يونايتد وتوتنهام وبرايتون وستوك سيتي وساوثمبتون وبريستون وشيفيلد وينزداي وكريستال بالاس وبرينتفورد التي حجزت بطاقاتها الاسبوع الماضي.

ويلعب ليفربول مع وست هام يونايتد، وأرسنال مع بولتون الأربعاء.

وتأجلت مباراة نيوكاسل مع مضيفه إيه إف سي ويمبلدون بعد ظهور حفرة في ملعب الفريق المنتمي الى المستوى الثاني بعد الفيضانات الغزيرة في العاصمة هذا الأسبوع.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف