تكنولوجيا

ترانسيشن: السيارة الأميركية الطائرة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

السيارة الطائرةطلال سلامة من روما: أوشكت الولايات المتحدة الأميركية على استعمال السيارة الطائرة. ترتكز هذه السيارة على أربعة دواليب وتبلغ سرعتها القصوى على الإسفلت 140 كيلومتراً في الساعة. علاوة على ذلك، يمكنها أن تتحول الى طائرة صغيرة الحجم، ترتكز دوماً على أربعة دواليب، ثقلها 600 كيلوغرام فقط وتصل سرعتها القصوى جواً الى 185 كيلومتراً في الساعة. كما تحتضن هذه السيارة مقعدين، وأشرف على تصميمها فريق من الباحثين في معهد "ماساشوستس اينستيتيوت أوف تكنولوجي" العريق في مدينة بوسطن الأميركية.

وتدعى السيارة الطائرة الجديدة "ترانسيشن" (Transition)، وتم تجهيزها بجناحين اثنين. أما طولها الثابت فهو 5.7 أمتار. ويتراوح عرضها بين مترين، عندما تكون أجنحتها منغلقة على الأرض، و8.4 متراً عندما تتمدد أجنحتها في الجو. للآن، تخطت هذه السيارة جميع الاختبارات في الجو. عندما تطير، تستهلك 18 لتراً من الوقود في الساعة.

في نهاية هذه السنة، سيتم إنتاج السيارة الطائرة على نطاق وسعها كي يتم تسليم أولى وحداتها في مطلع العام القادم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جيد ولاكن
بوشافي -

لا اعتقد انه مشروع ناجح,او يمكن تعميمه عالميا لكي يكون بديلا عن السيارات,مع كل التقدير للمهندسين القائمين على المشروع الرائع,فان سلبياته لا تعد ولا تحصى.

جيد ولاكن
بوشافي -

لا اعتقد انه مشروع ناجح,او يمكن تعميمه عالميا لكي يكون بديلا عن السيارات,مع كل التقدير للمهندسين القائمين على المشروع الرائع,فان سلبياته لا تعد ولا تحصى.

إضافات جيده نسبيا
مواطن -

بالإمكان تسويق هذه الطائره بعيدا عن مراكز المدن في النواحي والأرياف ومناطق الاصطياف التي يسمح فيها استخدام الطائرات الشراعية أما في المدن فهي بحاجة إلى قوانين وضوابط كثيره ليس بالإمكان تحقيقها

مئة ألف ولكن
ماجد -

من ناحية الفكرة هي فكرة رائعة، لكنها غير عملية، وبالتالي فاشلة! لأنها تتطلب أولاً تعليم السائقين قيادة الطائرات وحصولهم على شهادة طيران خفيف (Ultralight Pilot License) وهذا ما سيكون عسيراً جداً على الغالبية العظمى من محتاجي هذه السيارة حول العالم. ثانياً لا يمكن إطلاق هذه الخدمة إلا في مدن ذات أجواء من نوع G وهي الأجواء التي لا يوجد بقربها مطارات دولية، وبالتالي فلا يمكن إطلاق هذه الخدمة في المدن الكبرى، علماً بأن المدن الكبرى هي أحوج الأماكن لمثل هذه الفكرة! ثالثاً: إن أراد منتجو هذه السيارة تشغيلها في المدن فالقانون والضرورة التقنية والتنظيمية تفرض عليهم منع طيرانها من الشارع وحصره على مدرجات المطارات فقط. وهذا ما يجعلها بحكم الطائرة ويلغي فائدتها كوسيلة نقل برية وجوية في آن معاً. بالإضافة إلى ذلك، فكي تستيطع هذه السيارة أن تستعمل المطار يجب أن تتزود بالحد الأدنى من التجيزات الملاحية الجوية وتقنيات الاتصالات، مما سجعل كلفتها باهظة جداً مقارنة بسعر السيارة. هذا عدا عن الشهادة المطلوبة لسائق السيارة، إذ كي يستطيع أن يطير من المطار يجب عليه أن يحصل على شهادة طيار خاص Provate Pilot License وهي شهادة أعلى من مستوى سابقتها الخفيفة. الخلاصة، إن فكرة صناعة هذه السيارة الطائرة ليست جديدة نهائياً، وتقنياً فهي ممكنة جداً وإمكانيتها ليست جديدة أيضاً، ولكن لم تقم أي جهة بتحقيق ذلك حتى اليوم لانعدام الجدوى العملية والاقتصادية منها تماماً. وعليه فأنا أوافق رأي المعلق السابق (بوشافي): إنه مشروع فاشل.

ليش الغيرة والحسد
ابو محمد -

كلنا نعرف ان الغرب غلبنا ليش ما احنا ندور الحلول قبلهم ليش انقول المشروع فاشل ليش ماندور حل مثل ان نقول ان هذه الطائرات لا تطير اكثر من 100 او 300 متر فالكل يعرف ان الطائرات المدنية تطير أكثر من 3000 متر وثاني شي ان الآن سيارات كثيرة يوجد بها انظمة ملاحة فهذا قد يزيد سعرها ولكن ليس بالكثير فأنظمة الملاح توجد حتى في القوارب الرخيصة اما الرخصة لا أعتقد انها صعبة فمركز تدريب يمكن ان يؤهل 500 قائد سنويا وانا اقول انها فائدة للجميع لتستفيد الدولة اموال من تدريب الناس والناس تتعلم اساسيات قيادة الطائرات وبهذا الشي تتعزز السياحة والكل يستطيع السفر وترخص تكلفة النقل بجميع انواعها ويجب ان تحدد ضوابط للطيران في كل منطقة والكل يعرف ان رجال الاعمال لديهم طائرات خاصة هل هم احسن من الناس ام الناس لا تريد للفقراء ان تطير

العرب أول من فكر
أبو عباس الله يرحمه -

الفكرة جيدة ( برجوية) ولكن التطبيق صعب على الأقل في وقتنا الحاضر ، قد تخضع للتطوير والتحوير حتى تصبح مناسبة في زمن من الأزمنة بل أمرها عادي أظن أول من يطورها العرب لأن جدهم عباس بن فرناس هوأول من حاول الطيران وتحطم للأسف !! لأنه نسي الذيل !! أمر آخر لتعدد المصانع وتعدد البحوث في المعاهد المتخصصة ( حلم على الكيبورد ) للأسف أيضا .....

مهتم بالخبر
عبد الله / الكويت -

تخلصا من الزحام الذي يزداد يوما بعد يوم متى يمكن الحصول على هذه السيارة الطائرة ؟ هل في القريب العاجل ؟ بالتأكيد نحتاج إلى بعض التعديلات الضرورية في السيارة وفي قوانين الطيران

إضافات جيده نسبيا
مواطن -

بالإمكان تسويق هذه الطائره بعيدا عن مراكز المدن في النواحي والأرياف ومناطق الاصطياف التي يسمح فيها استخدام الطائرات الشراعية أما في المدن فهي بحاجة إلى قوانين وضوابط كثيره ليس بالإمكان تحقيقها

مئة ألف ولكن
ماجد -

من ناحية الفكرة هي فكرة رائعة، لكنها غير عملية، وبالتالي فاشلة! لأنها تتطلب أولاً تعليم السائقين قيادة الطائرات وحصولهم على شهادة طيران خفيف (Ultralight Pilot License) وهذا ما سيكون عسيراً جداً على الغالبية العظمى من محتاجي هذه السيارة حول العالم. ثانياً لا يمكن إطلاق هذه الخدمة إلا في مدن ذات أجواء من نوع G وهي الأجواء التي لا يوجد بقربها مطارات دولية، وبالتالي فلا يمكن إطلاق هذه الخدمة في المدن الكبرى، علماً بأن المدن الكبرى هي أحوج الأماكن لمثل هذه الفكرة! ثالثاً: إن أراد منتجو هذه السيارة تشغيلها في المدن فالقانون والضرورة التقنية والتنظيمية تفرض عليهم منع طيرانها من الشارع وحصره على مدرجات المطارات فقط. وهذا ما يجعلها بحكم الطائرة ويلغي فائدتها كوسيلة نقل برية وجوية في آن معاً. بالإضافة إلى ذلك، فكي تستيطع هذه السيارة أن تستعمل المطار يجب أن تتزود بالحد الأدنى من التجيزات الملاحية الجوية وتقنيات الاتصالات، مما سجعل كلفتها باهظة جداً مقارنة بسعر السيارة. هذا عدا عن الشهادة المطلوبة لسائق السيارة، إذ كي يستطيع أن يطير من المطار يجب عليه أن يحصل على شهادة طيار خاص Provate Pilot License وهي شهادة أعلى من مستوى سابقتها الخفيفة. الخلاصة، إن فكرة صناعة هذه السيارة الطائرة ليست جديدة نهائياً، وتقنياً فهي ممكنة جداً وإمكانيتها ليست جديدة أيضاً، ولكن لم تقم أي جهة بتحقيق ذلك حتى اليوم لانعدام الجدوى العملية والاقتصادية منها تماماً. وعليه فأنا أوافق رأي المعلق السابق (بوشافي): إنه مشروع فاشل.

ليش الغيرة والحسد
ابو محمد -

كلنا نعرف ان الغرب غلبنا ليش ما احنا ندور الحلول قبلهم ليش انقول المشروع فاشل ليش ماندور حل مثل ان نقول ان هذه الطائرات لا تطير اكثر من 100 او 300 متر فالكل يعرف ان الطائرات المدنية تطير أكثر من 3000 متر وثاني شي ان الآن سيارات كثيرة يوجد بها انظمة ملاحة فهذا قد يزيد سعرها ولكن ليس بالكثير فأنظمة الملاح توجد حتى في القوارب الرخيصة اما الرخصة لا أعتقد انها صعبة فمركز تدريب يمكن ان يؤهل 500 قائد سنويا وانا اقول انها فائدة للجميع لتستفيد الدولة اموال من تدريب الناس والناس تتعلم اساسيات قيادة الطائرات وبهذا الشي تتعزز السياحة والكل يستطيع السفر وترخص تكلفة النقل بجميع انواعها ويجب ان تحدد ضوابط للطيران في كل منطقة والكل يعرف ان رجال الاعمال لديهم طائرات خاصة هل هم احسن من الناس ام الناس لا تريد للفقراء ان تطير

العرب أول من فكر
أبو عباس الله يرحمه -

الفكرة جيدة ( برجوية) ولكن التطبيق صعب على الأقل في وقتنا الحاضر ، قد تخضع للتطوير والتحوير حتى تصبح مناسبة في زمن من الأزمنة بل أمرها عادي أظن أول من يطورها العرب لأن جدهم عباس بن فرناس هوأول من حاول الطيران وتحطم للأسف !! لأنه نسي الذيل !! أمر آخر لتعدد المصانع وتعدد البحوث في المعاهد المتخصصة ( حلم على الكيبورد ) للأسف أيضا .....

مهتم بالخبر
عبد الله / الكويت -

تخلصا من الزحام الذي يزداد يوما بعد يوم متى يمكن الحصول على هذه السيارة الطائرة ؟ هل في القريب العاجل ؟ بالتأكيد نحتاج إلى بعض التعديلات الضرورية في السيارة وفي قوانين الطيران

عاشت امريكا
ابوفراس -

والله شوفوا امريكا شوف بتعمل لخدمة البشرية من جميع النواحي بغض النظر سياستها الخارجية - وشوفوا العرب شو بسوا لتخريب البشرية وحقد على بعضهم وتشويه لدينهم واساءة لدولهم- - الحمد لله انو الدنيا فيها امم - دخيلك يا امريكا - بخاطركم

بطيئة مقارنة
ضياء الدبن السر -

بالنظر الي سرعة السيارة وهي سيارة نري ان سرعتها بطيئة مقارن بالسيارات التي اقدم منها صنعا ومفارنة بوزنها وسعتهافسرعة قصوئ 140km/hrغير كافية كسيارة وسرعة قصوئ 185km/hr غير كافية كطائرة

bravo
galambo -

je crois que c''est une chose tres jolie de faire une voiture devient une avion mais pour l''homme qui va conduire cette voiture il doit apprendre comment doivent utiliser

عاشت امريكا
ابوفراس -

والله شوفوا امريكا شوف بتعمل لخدمة البشرية من جميع النواحي بغض النظر سياستها الخارجية - وشوفوا العرب شو بسوا لتخريب البشرية وحقد على بعضهم وتشويه لدينهم واساءة لدولهم- - الحمد لله انو الدنيا فيها امم - دخيلك يا امريكا - بخاطركم

بطيئة مقارنة
ضياء الدبن السر -

بالنظر الي سرعة السيارة وهي سيارة نري ان سرعتها بطيئة مقارن بالسيارات التي اقدم منها صنعا ومفارنة بوزنها وسعتهافسرعة قصوئ 140km/hrغير كافية كسيارة وسرعة قصوئ 185km/hr غير كافية كطائرة

bravo
galambo -

je crois que c''est une chose tres jolie de faire une voiture devient une avion mais pour l''homme qui va conduire cette voiture il doit apprendre comment doivent utiliser