تكنولوجيا

اختيار رئيس شركة أبل ستيف جوبز أفضل رئيس تنفيذي خلال عقد

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


سان فرانسيسكو: shy; تمكن ببراعته الشخصية من إنقاذ شركة أبل وأحدث ثورة في الموسيقى الإلكترونية والهواتف الذكية وقاد شركة بيكسار لتيهمن على الرسوم المتحركة.ولم تكن مفاجأة أن تختار مجلة " فورتش" الرئيس التنفيذي لشركة " أبل" الأميركية العملاقة لصناعة الكمبيوتر أفضل رئيس تنفيذي خلال عقد من الزمن وقالت إن نجاحات جوبز في إعادة تنظيم أربع صناعات shy; الكمبيوتر والموسيقى و الأفلام والهواتف المحمولة هو أمر غير مسبوق .

واستعرضت المجلة فى تقريرها أمس الخميس إنجازات جوبز منذ عودته إلى " أبل" في عام 1997 بعد 12 عاما من الإطاحة به من الشركة التي أسسها.وقالت إن الأمر استغرق سنوات ليعيد للشركة قوتها . وأنه حتى عندما كان يستحدث استراتيجيته طويلة الأمد لنمط الحياة الرقمية و برامجيات أى تونز الرقمية و المشغل الموسيقي فى عام 2000 كانت الشركة تواجه شبح الإفلاص ، غير ان الشركة يعمل بها الآن 34 آلف موظف وتقدر قيمتها بأكثر من 170 مليار دولار .

06-11-2009
اختيار رئيس شركة أبل ستيف جوبز أفضل رئيس تنفيذي خلال عقد

سان فرانسيسكو6 تشرين ثان/ نوفمبر ( د ب أ) shy; تمكن ببراعته الشخصية من إنقاذ شركة أبل وأحدث ثورة في الموسيقى الإلكترونية والهواتف الذكية وقاد شركة بيكسار لتيهمن على الرسوم المتحركة.

ولم تكن مفاجأة أن تختار مجلة " فورتش" الرئيس التنفيذي لشركة " أبل" الأمريكية العملاقة لصناعة الكمبيوتر أفضل رئيس تنفيذي خلال عقد من الزمن وقالت إن نجاحات جوبز في إعادة تنظيم أربع صناعات shy; الكمبيوتر والموسيقى و الأفلام والهواتف المحمولة هو أمر غير مسبوق .

واستعرضت المجلة فى تقريرها أمس الخميس إنجازات جوبز منذ عودته إلى " أبل" في عام 1997 بعد 12 عاما من الإطاحة به من الشركة التي أسسها.

وقالت إن الأمر استغرق سنوات ليعيد للشركة قوتها . وأنه حتى عندما كان يستحدث استراتيجيته طويلة الأمد لنمط الحياة الرقمية و برامجيات أى تونز الرقمية و المشغل الموسيقي فى عام 2000 كانت الشركة تواجه شبح الإفلاص ، غير ان الشركة يعمل بها الآن 34 آلف موظف وتقدر قيمتها بأكثر من 170 مليار دولار .

( د ب أ) ح ع / ش م 2009/11/6

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف