الفطيم تفوز بعقد من اتصالات لتطبيق حلول الصوت عبر الإنترنت من ألكاتيل- لوسنت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
دبي: فازت الفطيم للتكنولوجيا الرائدة في تكامل الأنظمة وإحدى شركات مجموعة الفطيم، بعقد من "اتصالات"، لتطبيق حلول الاتصالات الهاتفية عبر الإنترنت والاتصالات الموحدة من ألكاتيل- لوسنت. وتهدف "اتصالات" إلى توفير حلول متطورة تساهم في دمج كافة موظفيها عبر جميع وسائط الاتصال. ووقع اختيار المؤسسة على استبدال نظام TDM الحالي القائم على تقنية PBX، بنظام الاتصالات الهاتفية عبر الإنترنت الحديث والذي سيخدم 10.000 موظف في كافة أنحاء دولة الإمارات.
وقال سعادة فاضل الأنصاري، نائب الرئيس والمدير التنفيذي للهندسة - اتصالات: " تحظى الإمكانيات والأداء المميز لـ ألكاتيل-لوسنت بإعجابنا وتقديرنا، ونرى أن الحلول المقدمة من الفطيم للتكنولوجيا، سوف تتيح لنا توفير أعلى مستويات الخدمة لعملائنا. وتعد "اتصالات" رائدة في تقديم التكنولوجيا الحديثة في الإمارات والمنطقة. ونقوم باستمرار بمراجعة نهج أعمالنا من أجل تلبية الحاجات والتوقعات المتنامية، وستتيح تقنية المحادثة الفورية (MIC) تحقيق مزيد من النجاحات تضاف إلى سجل إنجازاتنا".
وستقوم الفطيم للتكنولوجيا، باعتماد نظام "أومني بي سي إكس إنتربرايز" للاتصالات الهاتفية عبر الإنترنت، إلى جانب تقنية المحادثة الفورية (MIC) وحلول "جنيسيس إكسبرس" التي سيتم دمجها مع البنية التحتية الحالية لمشروع البريد الإلكتروني الخاص بمؤسسة اتصالات، وبهذه الطريقة سيتاح للمستخدمين في المؤسسة الاتصال مع فرق العمل الأخرى عبر الصوت، والبريد الإلكتروني، والرسائل، وكذلك تبادل الوثائق من خلال تطبيقات عملية ملائمة.
وقال فينكات راجافان، مدير عام الفطيم للتكنولوجيا: "توفر حلول الفطيم للتكنولوجيا خدمات الاتصالات الأكثر استخداماً، بما يتيح للمستخدمين إنجاز أعمالهم بشكل أسرع وأكثر كفاءةًً، في الوقت الذي تكتسب فيه السرعة والحركية أهمية بالغة بالنسبة لقطاع الأعمال".
وأضاف: "تتألف حلول MIC من خمسة عناصر رئيسة، الاتصالات الهاتفية عبر الإنترنت، الرسائل، التعاون المشترك، خدمات الرقم الواحد، إضافة إلى الخدمات الحالية التي تساعد المستخدمين النهائيين على الاستفادة من الوقت الحقيقي للاتصالات الموحدة ومن واجهة مستخدم واحدة، وكذلك التحكم باتصالاتهم. وسوف تزيد هذه الحلول بشكل كبير من انتاجية الموظفين.