الموسيقيون العراقيون يعاودون نشاطهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الله يعيد البسمه
علاء -الله يعيد البسمه لشفاه العراقيين
الله يعيد البسمه
علاء -الله يعيد البسمه لشفاه العراقيين
الاسلام السياسى
ثامر محمد -كان التقرير دقيق لدرجه انه حدد با الضبط منهم الذين يحاولون بكل الاشكال ايقاف ومضات الحياه هؤلاء هم اعداء الحياه وعشاق الموت هم القاعدة وجيش المهدى من السنه والشيعه وهؤلاء هم بواكير الاسلام السياسيى
الاسلام السياسى
ثامر محمد -كان التقرير دقيق لدرجه انه حدد با الضبط منهم الذين يحاولون بكل الاشكال ايقاف ومضات الحياه هؤلاء هم اعداء الحياه وعشاق الموت هم القاعدة وجيش المهدى من السنه والشيعه وهؤلاء هم بواكير الاسلام السياسيى
إلى العلا يا عراق
عراقي وبس -وذهبت أوهام الآملين بالتقسيم والحرب الأهلية ورجوع الطغيان إلى الخلف وأهلا بالعراق الديمقراطي المزدهر اللي يخوف وما يخاف. عراق كل العراقيين، وشكرا أمريكا.
إلى العلا يا عراق
عراقي وبس -وذهبت أوهام الآملين بالتقسيم والحرب الأهلية ورجوع الطغيان إلى الخلف وأهلا بالعراق الديمقراطي المزدهر اللي يخوف وما يخاف. عراق كل العراقيين، وشكرا أمريكا.
الحمدلله على نعمة
zonfol -الحمدلله على نعمة الاسلام ، هكذا نرى ما يحدث في البلاد التي خربها الاسلام السياسي و قضى على البقية الباقية من الادمية ، و منها الموسيقى و حتى الافراح ، فلغتهم هي لغة الدم و الموت و المتفجرات ، اناس تكره الحياة و تحب فلسفة الموت ، كان الله في عون اخواننا في العراق و في كل بلد طاله هذا الارهاب الاسلامي .
الحمدلله على نعمة
zonfol -الحمدلله على نعمة الاسلام ، هكذا نرى ما يحدث في البلاد التي خربها الاسلام السياسي و قضى على البقية الباقية من الادمية ، و منها الموسيقى و حتى الافراح ، فلغتهم هي لغة الدم و الموت و المتفجرات ، اناس تكره الحياة و تحب فلسفة الموت ، كان الله في عون اخواننا في العراق و في كل بلد طاله هذا الارهاب الاسلامي .
تقرير مضبوط
علي العزاوي -تقرير جيد واشكرا ايلاف على نشر هذا الفيديو الصحيح والصريح حيث انه يلفت الانتباه الى فصيلتين دمروا العراق وهم جيش المهدي والقاعدة المعومين من ايران وسوريا وشكرا وارجوا ان تعود جميع الحفلات الى ارض بغداد
تقرير مضبوط
علي العزاوي -تقرير جيد واشكرا ايلاف على نشر هذا الفيديو الصحيح والصريح حيث انه يلفت الانتباه الى فصيلتين دمروا العراق وهم جيش المهدي والقاعدة المعومين من ايران وسوريا وشكرا وارجوا ان تعود جميع الحفلات الى ارض بغداد