عندما بكى محمود درويش
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الشاعر الراحل محمود درويش يبكي على المنصة وهو يقرأ قصيدة له في تونس ويظهر في الفيديو الشاعر سميح القاسم.
التعليقات
مشاهدة ممتعة
كامل نوري -نعم وهكذا تحت غطاء العروبة تنتحر الاكف بالتصفيق والحناجر بالتهليل الشاعر الفلسطيني يحيي بلده الثاني تونس ويكثف الكثافة بحبه وشوقه الصوفي لكل ما هو جميل في تونس وقبلها العراق قبلة العروبة نعم فنادقنا المتحركة بفعل تسوناميات العرةبة تزخر بشعراء افذاذ من مثل محمود درويش وسميح وادونيس ونزار وكاطم الساهر ومحمد عبده . لا ابدا لم يكن شعر سياحة ولا رسالة نثرية تملقية ابدا كان شعرا كله عروبة والموع حتى الدموع كان لوقع انمساحها من على اجفان المرحوم كانت عربية قحة وتونس بعد العراق ودبي من بعد تونس والسعودية من بعدهم مساحات خضراء سيصدح فيها صوت العرب واسفنجة لكل دمعسلاما سلاما
و ماذا يعني؟
راشد ع الجناحي دبي -و ماذا يعني أن يبكي محمود؟ ملايين البشر تبكي كل يوم و لا أحد يكتب عنهم!
رد على ماذا يعني
هشام -عندما يموت شخص كمحمود درويش , وعندما تدرك من هو محمود درويش وعندما تدرك لماذا بكى محمود درويش , حينئذ سوف لن تكتب ما كتبت
الى رقم 2
ذكريات -لما الملايين بتصير مثل محمود درويش لن نستغرب !! عجبا !! هل موت العالم كالجاهل وموت المربية كالراقصة
دموع درويش
ملاحظة -عندما يبكي الشاعر، فتكتسب دموعه أهمية، لا تعلو في قدرها الإنساني عن دموع البشر الآخرين، لكن لها أهمية جماعية، كونها تصدر من الواحد الذي يعني الكل هنا. صوته يعكس أصواتاً أخرى أيضاً.
أتعبه قلبه ووطنه
فيصل القاسمى -رحل الشاعر العملاق وسيظل شعره رمز للمقاومة وللوجدان الفلسطينى والعربى فيصل القاسمى تونس
كلمة وليس قصيدة
متابع -درويش كلن يقرا كلمة وداع تونس وليس قصيدةربما يحتاج كاتب الخبر لدروة تدريبية للتفريق بين النثر والشعر.
زمن غريب
الى الاخ الدبوي -لا استغرب من تعليقك ولا من خلفيتك,,,و لكن من الجميل ان تعرف محمود درويش,,,فهو ليس بسيارة معدلة ولا بفتاةعربية(مع كل الاحترام للاخوة العرب) ولا باكلة كبسة يا صديقي.. فانت لم و لن تفهم هذه الكلمات و هذا الشعر...
حين تغني الريح
ساره -حين تغني الريح في الخريف وتسرق النجوم احلامي عندها سنلتقي يا درويش واراك من بعيد وتراني من قريب .
رد على ماذا يعني 2
فلسطينية الدم والاسم -عندما يبكي درويش تبكي جميع الثكالى و الارامل و اليتامى، يبكي الوطن لأن درويش يختزل الهم الجماعي والام الممي العربي ولكن من أين لمثلك ان يرقى ليفهم هذا الوجع... اذا فلتقط اصوات الجهلة مثلك امام حضور الالم وحضور درويش رغم ان غيبه الموت فهو دائما حاضر.....
تونس بلد الجمال
محمد -فعلا يا محمود درويش لقد زرت تونس في عمل ، واعرف معنى ان تحب تونس اعرف معنى ان تمشي على شاطئها ، واحب شعبها وهواءها وزيتونها سائقي التكسي الذين يستمعون الى المدائح في اذاعة القران في الصباح شعبك الطيب و فتياتك الباسمات دوما ، الذائبات على ايادي ازواجهن ، اقسم انني لم ارى هذا الكم من الود من طرف الزوجة لزوجها في العالم العربي الا في تونس لقد رايت زوجة تقبل زوجها في الشارع لانه سحب لها مبلغا من المال لتشتري ملابس من السوق الفخم القريب تونس ، بكل مشاكلها اجمل بلد عربي ، ينقصها ذرة ملح من احتشام وتصبح جنة العالم العربي والاسلامي، لكن دون ان تصبح الوجوه متجهمة، حافظوا على الابتسام
جواز السفر
Nidal -رحل شاعر فلسطين الجريحه،ودمعٌ يجري على الخدود المليحه،و يسقي غزةَ الدمُ،والضفةَ وأريحا، رحل و"جواز السفر" ينزف نعشاً "عابراً" ملوناًبهتافات صريحه: ها قد عدتُ يا فلسطينُ فأضيئي لي شمسَ الصبيحه
من أجل كلمة حق تعلو
كويتيه واحب الشرفاء -طبعا سوف تعلق على بكاء محمود درويش لأن الشرفاء أمثاله الذين تجلى حبهم لوطنهم ليسوا كما الجالسين على البارات لا يعينهم الا انفسهم..لو كان كل من بكى كان مثل محمود درويش لما كان هناك كيان صهيوني بيننا يفرح لقهقهة الخائنين..لو كان كل من أغتصبت أرضه أحبها مثل حب محمود درويش وذاق مرارة المهجر لما كان هناك دولة اسلامية يخذلها ابنائها ليس الجهاد بالدبابة والصواريخ فقط فهناك سلاح أقوى منهم يستثير ويصحي الغفوة العربية ويجعلنا نثور ونبحث عن الدبابة ويزرع فينا الشجاعة والايثار..اتمنى من الاخ هشام الا يسيء للشاعر الشريف محمود درويش حيث انه من ابناء الوطن الشرفاء الذي قلّما نجد مثله..