فيديو

وجهة نظر عن غزة وما يحدث فيها الآن

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ايلاف: وجهة نظر حول ما يحدث الآن في غزة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اخيرا الاعلام المصرى
مصر فى خطر -

ميليشيات حماستهدد مصرما هم حماس؟ ميليشيات مسلحة متطرفة دينية طائفية غير شرعية يمولها الفقيه الاكبر الشيعى الايرانى مثلها مثل حزب الله مثل اخوان مصر و سوريا و هى كلها تهدف لهدف واحد اقامة دولة الخلافة و السيادة الشيعية فى الشرق الاوسط بل فى العالم و مقابل ان يعطى كل شيعى خمس ما يملك الى الوالى الاكبر بحجة تمويل الجهاد يتم جمع مليارات الدولارات اضافة الى ما يتم جمعه تحت ادعاء القضية الفلسطينية او اغاثة اى منكوبى حرب تفتعلها تلك الشبكة الارهابية و هم يتعرفون على بعضهم البعض بالزى الشيعى الايرانى و النقاب للنساء و اللحية الطويلة للرجال و بينما يتشددون ظاهريا فى التدين الظاهرى تجدهم يجمعون اموال الجهاد بطرق غير مشروعة بحجة ان الغاية فى نظرهم تبرر الوسيلة فيتاجرون بالسلاح و المخدرات و يحرضون على سرقة و قتل غير المسلمين و يقومون بالضحك على البسطاء و الاميين فى الاحياء الفقيرة و يقومون بتشييعهم اى تحويلهم من المذهب السنى الى الشيعى بحجة ان كله اسلام و هم يتم تدريبهم بالتعاون مع افغانستان و حركة طالبن و غيرها و يتم افهامهم ان اى مهمة توكل اليهم فى اى بلد فى العالم هى مهمة جهادية و يقومون بتزويجهم و اعطاؤهم المال و يقنعونهم ان اى امر يقوله الفقيه الاكبر و اعوانه هو جهاد و من يقوم به يدخل الجنة فورا و من هذا المنطلق يقومون باعطاء الاوامر لهم بتفجير الفنادق و المطاعم و ضرب السياحة و خطف السائحين و اثارة النعرات الطائفية بحرفية بالغة على حسب كل بلد مثلما فعلوا فى العراق و اراقوا دم الابرياء و انقلبوا ضد الرئاسة المنتخبة و حاولوا افساد السلام و البناء و الوحدة فى العراق و مؤخرا ايضا فى البحرين و طوال عقود طويلة فى مصر و لبنان و هم يعتمدون على المظهر الذى يوحى بالتقوى و اللعب على توجيه الناس لسماع اقوالهم ليكونوا اتقياء فيخلطون الحق بالذى يراد به باطل و نحن فى مصر نطالب فى هذه اللحظة مجلس الامن بل مبارك ليس بطلب من اجل الفلسطينيين فان اهل غزة مثلهم مثل الاخوان غسلوا لهم مخهم و اقنعوهم ان الجهاد و الصمود ان يقتل الابرياء لتحقيق مكاسب تافهة و ان حماية المقاتلين و عدم الارشاد عنهم و اخفاؤهم فى الخنادق و ان يكونوا الابرياء دروع بشرية لهم هو الجهاد – ان مصر تواجه خطرا حقيقيا على حدودها ليس من اسرائيل حاليا و لكن من ميليشيات و عصابات حماس الذين كانوا يهربون المخدرات و السلاح عبر الانف

اعظم سياسى
اعظم رئيس -

فى كل عصر من عصورها كانت مصر محظوظة برؤسائها يعنى جمال عبد الناصر جاء بشخصية الحلم العربى لقائد يوحد العرب ثم جاء السادات بشخصية المحارب الشجاع المنتصر المفاوض ثم جاء مبارك بشخصية السياسى المحنك الحكيم الذى امتدت حكمته لكل البلاد و القضايا العربية و مسيرة الاصلاح و هنا اشيد بمارك لانه فضل ان يحمى مصلحة شعبه و بلاده حتى لو شتمه الاعداء و كان دائما حريصا الا يستدرجه احد و لا ان يضغط عليه احد ليبعد عن الحكمة و كان ما اسهل ان يصبح مبارك صلاح الدين الجديد و الزعيم الذى يستعرض قوته و يهتفون باسمه لكنه لم يبيع ضميره لاجل شعارات و لا مزايدات قذرة

و النزهة فى شارم
حماس يريدون المصيف -

يا ساتر يا رب بتوع حماس لما دخلوا مصر من كام شهر بحجة شراء طعام لاهل غزة و لانفسهم شافوا جمال و حلاوة شارم الشيخ و المعجزات اللى صنعها المصريين و الجو شمس صيف شتاء و الارض مباركة و السياحة مزدهرة فقالوا للفقيه الاكبر كافئنا بسيناء اجعلها لنا نريد ان نصيف و نشتى فى شارم الشيخ و لتكن فنادقها ملاجىء للفلسطينيين يا ساتر االغيرة واكلاهم و الحقد عاميهم لكن و الله لو تجرئوا لنقطعهم اربا اربا

لك الله يا فلسطين
محمد جابر محمد -

مابين انقسام داخلى بين قادةحماس وفتح وعجز عربى يعربد الصهاينة دون وازع اخلاقى ويقومون بابادة منظمة لشعب اعزل ضعيف وسط مباركة عالمية لما يحدث اما-نحن العرب- وكعادتنا الازليةفقد اكتفيناباتهام بعضنا البعض بالخيانة والعمالة وهب بنو حنجرة يلقون الخطب الرنانة وتركنا هذاالشعب المسكين يغرق فى دمائه ولله درك يا نزار حين لخصت ماساة امتنابقولك-اذا خسرنا الحرب لاغرابة- لاننا ندخلها بكل ما نملكه من مواهب الخطابة- وبالعنتريات التى ما قتلت ذبابة.

من القلب الغيور
ضياء -

وا أسفاه عليكم يا عرب بل يا ......مستعربون ويا حسرتاه على ابن الرشيد انقرض المعتصمون اعتمدوا على الله وأنفسكم .....يا فلسطينيون ولا تنتظروا من شيئاً من الخائنون وسلامي وإكباري لأهل غزة ......الصامدين ولكل الفصائل والكتائب والسرايا المرابطين ولحماس وسرايا القدس واخوانهم ..المدافعين ألا تساعدوهم ألا تقفوا معهم اخوانهم الفتحيون أم إنهم من ملة غير ملتكم فهم ......حماسيون ألا تطالبون بفتح المعابر أم أنتم عباسيون أم مباركيون ألا تعلمون أن الدائرة تدور وستصبحون محاصرون أم تأمنون لبني صهيون..... ...الكاذبون الغادرون إنتفضوا قوموا ساعدوا أهلكم ولو كانوا حماسيين إضربوا بيد من حديد وباسم الله...... فستنتصرون