فيديو

المرأة السعودية تكشف عن مواهبها الثقافية والفنية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
...
samah -

give these human beings their rights...they deserve to express their feelings and thoughts exactly like other women all over the world...stop surrownding them with all these restrictions!!stop using the relegion as a cover to your less developed way of thinking, because it is nothing but a reflection to your narrow-minded thoughts

لما لا
امير امين -

وما العجب في ذلك هل النساء السعوديات اقل ذكاءا من باقي نساء العالم او اقل من الرجال لا ولكن لولا التصلت الذكوري وبكفالة بأسم الدين والتقاليد لما كان هذا حالهن وحال اكثر النساء العربيات. كفا نفاقا وعطوهن حقوقهن الانسانية مثلما تريدون لكم فهن نصف المجتمع واكثر

لما لا
امير امين -

وما العجب في ذلك هل النساء السعوديات اقل ذكاءا من باقي نساء العالم او اقل من الرجال لا ولكن لولا التصلت الذكوري وبكفالة بأسم الدين والتقاليد لما كان هذا حالهن وحال اكثر النساء العربيات. كفا نفاقا وعطوهن حقوقهن الانسانية مثلما تريدون لكم فهن نصف المجتمع واكثر

دعونا وشأننا
هند -

هذا لا يمثل المرأة السعودية بأية حال فالمرأة السعودية وصلت للقمة بأخلاقها الإسلامية وبمواهبها فهي الطبيبة وهي الباحثة وهي الأستاذة في الجامعة وهي المربية ..وكل ذلك يتم في مجتمع محافظ فلماذا يريد البعض حشر أنفه في قيمنا التي نعتز بها ؟ لماذا يريدون اخراجنا من حشمتنا وحيائنا حتى نصبح مثلهم في التفسخ الأخلاقي والقيمي ؟ لماذا يريدون الإختلاط بين الجنسين ؟ نحن راضون بالله ربا وبلإسلام ودينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا والحمد لله فلدينا حكومة مسلمة محافظة فدعونا وشأننا ..نرجوكم كل الرجاء .

قالوا عن المرأة
سارة -

قالوا في عمل المرأة : في مقال للكاتبة الأمريكية (فيليس ماكجنلي) بعنوان ) البيت.. مملكة المرأة بدون منازع) تقول: (وهل نعد نحن النساء ـ بعد أن نلنا حريتنا أخيراً ـ خائنات لجنسنا إذا ارتددنا لدورنا القديم في البيوت؟ وتجيب على هذا التساؤل بقولها ) إن لي آراء حاسمة في هذه النقطة، فإنني أصر على أن للنساء اكثر من حق في البقاء كربات بيوت، وإنني أقدر مهنتنا وأهميتها في الحقل البشري إلى حد أني أراها كافية لأن تملأ الحياة والقلب ). (وإذا قيل لنا على نحو تعسّفي: إن من واجبنا أن نعمل في أي مكان غير المنزل، فهذا لغو زائف، فإنه لا يوجد عمل يستحق أن يمزق شمل الأسرة من أجله)). أما المفكر الإنكليزي الكبير برنارد شو فيقول في هذا الموضوع: )أما العمل الذي تنهض به النساء.. العمل الذي لا يمكن الاستغناء عنه.. العمل الذي لا يمكن الاستعاضة عنه بشيء آخر.. فهو حمل الأجنّة، وولادتهم، وإرضاعهم، وتدبير البيوت من أجلهم، ولكن النساء لا يؤجرن عليه بأموال نقديّة وهذا ما جعل الكثير من الحمقى ينسون أنه عمل، على الاطلاق.. فإذا تحدّثوا عن العمل جاء ذكر الرجل على لسانهم، وأنه هو الكادح وراء الرزق.. الساعي المجهد وراء لقمة العيش وما إلى ذلك من الاوصاف التي يخلعونها عليه في جهل وافتراء.. إلا أن المرأة تعمل في البيت. وكان عملها في البيت هذا منذ الأزل، عملاً ضرورياً وحيوياً لبقاء المجتمع ووجوده. بينما يشغل الملايين من الرجال أنفسهم ويبدّدون أعمارهم في كثير من الأعمال التافهة.. ولعل عذرهم الوحيد في قيامهم بتلك الأعمال: أنّهم يعولون بها زوجاتهم اللاتي لا يمكن الاستغناء عنهن.. وهم بذلـــك القول مــغرورون... وهــــم لا يريـــدون أن يفهموا.. أن عملـــهم وعملهن ســـواء ).( الفوارق الفسلجية بين المرأة والرجل يقول الدكتور الكسيس كاريل، الحائز على جائزة نوبل في العلوم، متحدّثاً عن طبيعة مكوّنات المرأة وتأثيرها على عملها: (إن الأمور التي تفرق بين الرجل والمرأة لا تتحدّد في الأشكال الخاصة بأعضائها التناسلية ولا تتحدّد أيضا في اختلاف تربيتها، وإنما تتحدّد بسبب أعمق من ذلك، لأن هذه الفوارق هي ذات طبيعة اساسية تنشأ من اختلاف نوعية الأنسجة في جسم كل من الرجل والمرأة، فالمرأة تحمل في كل جزئ من جسدها، تأثير المواد الكيمياوية ومفرزات الغدد التناسلية والذين ينادون بالمساواة بين الرجل والمرأة ويدعون إلى توحيد نوعية التربية

قالوا عن المرأة
سارة -

قالوا في عمل المرأة : في مقال للكاتبة الأمريكية (فيليس ماكجنلي) بعنوان ) البيت.. مملكة المرأة بدون منازع) تقول: (وهل نعد نحن النساء ـ بعد أن نلنا حريتنا أخيراً ـ خائنات لجنسنا إذا ارتددنا لدورنا القديم في البيوت؟ وتجيب على هذا التساؤل بقولها ) إن لي آراء حاسمة في هذه النقطة، فإنني أصر على أن للنساء اكثر من حق في البقاء كربات بيوت، وإنني أقدر مهنتنا وأهميتها في الحقل البشري إلى حد أني أراها كافية لأن تملأ الحياة والقلب ). (وإذا قيل لنا على نحو تعسّفي: إن من واجبنا أن نعمل في أي مكان غير المنزل، فهذا لغو زائف، فإنه لا يوجد عمل يستحق أن يمزق شمل الأسرة من أجله)). أما المفكر الإنكليزي الكبير برنارد شو فيقول في هذا الموضوع: )أما العمل الذي تنهض به النساء.. العمل الذي لا يمكن الاستغناء عنه.. العمل الذي لا يمكن الاستعاضة عنه بشيء آخر.. فهو حمل الأجنّة، وولادتهم، وإرضاعهم، وتدبير البيوت من أجلهم، ولكن النساء لا يؤجرن عليه بأموال نقديّة وهذا ما جعل الكثير من الحمقى ينسون أنه عمل، على الاطلاق.. فإذا تحدّثوا عن العمل جاء ذكر الرجل على لسانهم، وأنه هو الكادح وراء الرزق.. الساعي المجهد وراء لقمة العيش وما إلى ذلك من الاوصاف التي يخلعونها عليه في جهل وافتراء.. إلا أن المرأة تعمل في البيت. وكان عملها في البيت هذا منذ الأزل، عملاً ضرورياً وحيوياً لبقاء المجتمع ووجوده. بينما يشغل الملايين من الرجال أنفسهم ويبدّدون أعمارهم في كثير من الأعمال التافهة.. ولعل عذرهم الوحيد في قيامهم بتلك الأعمال: أنّهم يعولون بها زوجاتهم اللاتي لا يمكن الاستغناء عنهن.. وهم بذلـــك القول مــغرورون... وهــــم لا يريـــدون أن يفهموا.. أن عملـــهم وعملهن ســـواء ).( الفوارق الفسلجية بين المرأة والرجل يقول الدكتور الكسيس كاريل، الحائز على جائزة نوبل في العلوم، متحدّثاً عن طبيعة مكوّنات المرأة وتأثيرها على عملها: (إن الأمور التي تفرق بين الرجل والمرأة لا تتحدّد في الأشكال الخاصة بأعضائها التناسلية ولا تتحدّد أيضا في اختلاف تربيتها، وإنما تتحدّد بسبب أعمق من ذلك، لأن هذه الفوارق هي ذات طبيعة اساسية تنشأ من اختلاف نوعية الأنسجة في جسم كل من الرجل والمرأة، فالمرأة تحمل في كل جزئ من جسدها، تأثير المواد الكيمياوية ومفرزات الغدد التناسلية والذين ينادون بالمساواة بين الرجل والمرأة ويدعون إلى توحيد نوعية التربية

صحيح
اموية سورية -

ْمن قال انا المراْة السعودية ليس عندها حقوق.والاسلام اعضى المرأة حقوقها الكاملة والحمدللة على نعمة الاسلام .جميل انا الفتات تكمل دراستها وبعيدين هي حرة اذا اشتغلت او لا والاحسن اذا عندها اطفال ومسوْلية ان تربي اطفالها وتهتم ببيتها وهذا اريح لها اذالم تكن بحاجة للمال ومساعدة زوجها

للحريه‌ وجه‌ واحده‌
رزگار -

اولا انا اريد من ايلاف العزيزه‌ تساند الحريه‌ ولا تفقد مصداقيتها..اما بخصوص المراه‌ فی السعوديه‌ وحريتهن.. شیء محال، طالما يفتخر الرجال بافکارهم المتحجره‌ويوءلمهم حريه‌ المراءه‌..بل عدم الحريه‌ والامساوات فی الدول الاسلاميه‌..من افقر الدول کالسودان وباکستان وافغانستان الی اغنی الدول کالسعوديه‌ لا يرجع الی الفقر والبوءس والغنی فی المال بل يحتاج تلک المجتمعات الغنی فی العقل والعلم والعداله‌ والمساوات ..کفی العيش..کما عاشواالمسلمات ضحيه‌ المجتمع العرقی الرجالی..المثالی کفی استغلال المراءه‌ باسم الدين..کفی تحريمهن الحياه‌ لهن ..وهذه‌ اکبر دليل بان هذه‌ النظام لم يعتقد بالمساوات..وانا اقول لماذا لم تکن الفتات العربی..يوما من الايام ترفع صوتها وتکسر الاغلال وتحطم کلالاسوار وتنير درب حياتهن..هل من الامکان ام ان المراءه‌ المسلمه‌ هی خاظعه‌ لاطاعه‌ الظلام والياس والموت البطیء..؟؟؟؟؟

للحريه‌ وجه‌ واحده‌
رزگار -

اولا انا اريد من ايلاف العزيزه‌ تساند الحريه‌ ولا تفقد مصداقيتها..اما بخصوص المراه‌ فی السعوديه‌ وحريتهن.. شیء محال، طالما يفتخر الرجال بافکارهم المتحجره‌ويوءلمهم حريه‌ المراءه‌..بل عدم الحريه‌ والامساوات فی الدول الاسلاميه‌..من افقر الدول کالسودان وباکستان وافغانستان الی اغنی الدول کالسعوديه‌ لا يرجع الی الفقر والبوءس والغنی فی المال بل يحتاج تلک المجتمعات الغنی فی العقل والعلم والعداله‌ والمساوات ..کفی العيش..کما عاشواالمسلمات ضحيه‌ المجتمع العرقی الرجالی..المثالی کفی استغلال المراءه‌ باسم الدين..کفی تحريمهن الحياه‌ لهن ..وهذه‌ اکبر دليل بان هذه‌ النظام لم يعتقد بالمساوات..وانا اقول لماذا لم تکن الفتات العربی..يوما من الايام ترفع صوتها وتکسر الاغلال وتحطم کلالاسوار وتنير درب حياتهن..هل من الامکان ام ان المراءه‌ المسلمه‌ هی خاظعه‌ لاطاعه‌ الظلام والياس والموت البطیء..؟؟؟؟؟

كلمة حق
إيمان -

كثيرة هي المطالبات التي نقرأها ونسمعها عبر وسائل الإعلام وفي المنتديات والمؤتمرات وبعض المؤلفات، التي تنادي بالتغيير الاجتماعي الشامل بحجة الرغبة في اللحاق بركب الحضارة الاقتصادي والصناعي والتقني - كما يزعمون - وتتمحور مبررات هؤلاء في هذا التغيير كلها حول التخلي عمّا يسمونه تقاليد اجتماعية أو موروثات قديمة إلى غير ذلك من التسميات ، والتي لا يمكن أن يجد أي باحث أن التقاليد الاجتماعية أصبحت لدينا أنظمة أو تشريعات تحول دون ما ينادي به هؤلاء .. ولكنهم يرمزون بذلك إلى كتاب الله الكريم وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي التي يريدون الالتفات عن نصوصها والبعد عن نهجها والسير في نهج غربي علماني . مع أن القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ليس فيها نص يمنع من تقدم الأمة بل العكس من ذلك ولكنهم يريدون التخلي عن العقيدة بالكلية حتى يتم فصل الدين عن الدولة وتعشعش العلمانية في مفاصل الحياة الاجتماعية والرسمية . فالمرأة في نظرتهم معطلة وحينما تنزل إلى ميدان العمل دون تحفظ فإن الاقتصاد واللحاق بركب الحضارة سيكون قريب المنال فلا بد من إفساح المجال للمرأة في المشاركة في كافة مناحي الحياة ، ولابد من غلّ يد ولي أمرها ورفعها عن جميع تصرفاتها ، والتخلي عن العادات والموروثات والتقاليد الاجتماعية في تبعية المرأة للرجل . بل وقد امتدت المطالبة تلميحاً إلى التخلي عن الثوابت الدينية بما يعارض أصل العقيدة ، كمطالبتهم بحل هيئة الأمر بالمعروف وترك الناس يفعلون ما يشاءون ، فكل يعرف مصلحته وله حرية اختيار الطريق الذي يرغب فكل مسؤول عن نفسه ، والله حسيبه ، ويرون أنه لابد أن يرتقي بالمجتمع عن سياسة التجسس ، ومنهج المداهمات و المطاردات للمخالفين ، ويطالبون بتغيير المناهج الدراسية حتى نرتقي بفكر الأجيال إلى مستوى يمكنهم من التعايش مع الآخر ، ويعللون ذلك بأن ما يحدث ليس من الدين . وهم بهذه المطالبات والدعاوى يلبسون الحق بالباطل ويؤكدون أن تلك المطالبات ستخرج الوطن من عنق التخلف وبوتقة التشدد وتجعل العباد والبلاد في محيط أرجاء الوطن في مقدمة الأمم ، وتلك مغالطة - وأيم الله - كبيرة ، فالتغيير مهما كان لا يكون على حساب العقيدة والثوابت ، ولا يكون في التخلي عن الأخلاق والعادات الحسنة الطيبة ، ذلك أن التغيير الذي يكون من هذا النوع ليس مثمرا بل هو مدمر.!؟ إن التغيير المطلوب الذي يتمناه كل مخلص هو ذلك التغ