الموسيقي فتحي سلامة يقود فرقة من الحرفيين

ساكن

الموسيقي فتحي سلامة او الموت و الحياه اللون الاسود الفانله التى يلبسها و الجلد الاسود الذى خلف الخشب المربعات يشد الحياه و يقود فرقة من الحرفيين او الموظفين الـ كل منهم اسطى جاهل و بدايه خط ابيض و الدرامز و يقترب لابس الابيض ماء الحياه يعنى الجنس فى الاسره و الحدود و محاوله من خائن تجميع كل شغل البيوت و السيدات و عمل كما فى فيلم ليله سقوط بغداد خط ابيض واحد لكن لم يحترم هو الامهات بعد تجميعهم جال الجار الذى يطبل على بستله الغلى للملابس يردد ماما لمن ليست امه و الصراف فى البنك يطبل و يرفض فتح الحساب من الام لابنها و فى الشهر العقارى يرفض طلب ام عمل توكيل لابنها لكن ممكن للغريب و حدث من ممن يسكن امامى رفض لابنها و تم الموافقه فقط على ابن اختها ليتحكم فى رجل هو ابنها بالنسبه لزوجها الميت يرى ان ابنه هو الذى يمسك مال الاسره و ليس الاغراب و براميل زرقاء كل يصب فيها شغله و امامه اطباق حمراء تقلب خارج الحدود او داخل الحدود اللون الاحمر و الازرق اسرائيل التى كانت تقود العالم بعد التعمير فى مصر و عمرت فى اسرائيل و اسقطت نظام صدام حسين و القاعده فى الدول العربيه و يرى البدايه كل انسان شغال فى بيته و حاقد يرفض هذا و يريد كل البيوت مثل بعض تعزف من الشاذ جنسيا الذى يريد يفرض اسلوبه و الطبيعى ان كل بيت سوف يأخذ ايام و سنوات حتى يشتغل اسره و بيت طاعه هو المجلات التى اشترك فيها و ليس بعد شهر العسل و الجنس كما يرى الشعبى سوف تشتغل الاسره صح او يردد بعيد ان الابناء نعمل شهر عسل مره اخرى ان شهر العسل ليس جنس كما يتخيل المتخلف هذا لـ اتقان اسلوب حياه مثل مجله هو و هى مثل و مع الابناء بيكون شهر العسل عندما يكون عايش مع اخرين و ليس يأخذ اجازه زوجيه كما يفكر الخائن ان اجازه زوجيه مثل صديق مثل غريب مثل البعد عن الابناء كل هذا يعنى جسد مبرمج يقع اسير الغرباء و تقع الاسره فى ان تكون مثل القشه لا تعرف من اين جائت و الى اين تذهب وعن إمكانية دمج هؤلاء الحرفيين في فرق أكثر احترافية، يحدث فى الحياه العامه بصعوبه فى قوانين المرور ان ينسجم الشعبى مع الراقى فى قياده السياره بقواين موحده و خلف الشعبى بيئته الرافضه و جهل و راقى خائن يضغط بتشغيل السائق ساعات طويله ويتسبب فى حوادث و كنت فى الطريق السريع راكب مع اصدقاء مع سائق و قال اخوف لكم صاحب هذه السياره و ضغط عليه و جرى ورائه شويه يجب مثل الفرقه با