فنون

رانيا يوسف مع الــ"زهايمر" فى لبنان

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تتحضر رانيا يوسف للسفر إلى لبنان مع أسرة فيلم "زهايمر" لتصوير المشاهد الخارجيَّة الخاصَّة بالفيلم.

القاهرة: تستعد الفنانة، رانيا يوسف، للسفر إلى لبنان صباح السبت القادم مع أسرة فيلم "زهايمر" بطولة الفنان عادل إمام، وفتحي عبدالوهاب، وأحمد رزق، وذلك لتصوير المشاهد الخارجيَّة الخاصَّة بها بالفيلم، والَّتي ستستلزم قضاء أسبوع كامل في لبنان حتَّى تنتهي من تصوير كافَّة مشاهدها لتعود إلى القاهرة بعد ذلك لتستكمل تصوير المشاهد الأخيرة لها من الفيلم المرشح عرضه في بداية فصل الصيف القادم.

ومن المقرر أنّْ تبدأ رانيا في تصوير دورها في الفيلم السينمائي الجديد "الفاجومي" عن قصَّة حياة الشَّاعر، أحمد فؤاد نجم، ويشاركها البطولة خالد الصاوي في ثاني تعاون يجمع بينهما بعد مسلسل "أهل كايرو" الذي يعرض حاليًا على العديد من القنوات التليفزيونيَّة والمحطات الفضائيَّة المختلفة، ويلاقى نجاحًا كبيرًا وصدىً واسعًا بين النَّاس على الرغم من أنَّه يعرض للمرَّة الثانية على الشاشات المختلفة بعد عرضه الأوَّل خلال شهر رمضان.

والجدير بالذكر أنَّ رانيا بعد تصوير أحد المشاهد الخاصَّة بها في فيلم "زهايمر" في بحيرة قارون في محافظة الفيوم، أصيبت بفيروس في عينيها نتيجة الماء المالح بالبحيرة، ونتج عنه إلتهابات شديدة وإحمرار حول وداخل العينين مما أدى لعدم وضوح الرؤية البصريَّة لرانيا كما كانت قبل تصويرها للمشهد في البحيرة مع كل من فتحي عبدالوهابـ وأحمد رزق، وعلى الفور في طريق عودتها إلى بيتها في القاهرة ذهبت إلى عيادة أحد أطباء العيون الذي نصحها بالراحة التَّامة وعدم إجهاد عينيها، وعدم التَّعرض لأشعة الشمس المباشرة، وإضاءة كاميرات التَّصوير أيضًا بسبب الحساسيَّة الَّتي أصابت عينيها من جراء الملح القابع في بحيرة قارون.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

الوجه العكر الشعبى الذى يردد على من لا يقلدهم فى ردح و تشليق انه رجل خجول مثل النساء او يشلق و يردح و يردد كلام راقى بلهجه شعبى يتكلم ببلطجه فى مستشفى مع الطلاب فى طب لهجه مثل انت اقنتنعت خلاص انى احبك و ينفذ و يردد نعرف المشاكل التى يسببها مريض ;زهايمر; هذا ابو وجه عكر عليه لا يفرض فكره على الراقى و يردد هذا ان الطفل المتخلف عقليا يحرج الاسره لكن لا ترميه الام فى الشارع فـ الشعبيه التى اتربت على قله الادب و الاستهتار بحياه من الله ابنها لا يفرض علينا ان نكون مثله نخرج الكبير او نهدده ان مرض لن يكون بيننا بحزم صايع لا يفهم هذه اسره و ليس شغل عمل يردد فيها كلام الموظفين فى الدوله هذا نظامنا فى البيت لا نظام من الدوله فيه