فنون

"وتر" مصطفى شعبان يعرض في منتصف العام

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أكَّد الفنان المصري الشاب، مصطفى شعبان، أنَّه ينتظر عرضه فيلمه الجديد "الوتر" في منتصف العام المقبل، فيما أعرب عن سعادته من النجاح الذي حقَّقه من خلال دوره في مسلسل "العار".

القاهرة: أبدى الفنان المصري الشاب، مصطفى شعبان، سعادته بدوره في مسلسل "العار" الذي عرض خلال رمضان الماضي مؤكِّدًا أنَّ العمل حقَّق نجاحًا كبيرًا لم يكن يتوقَّعه.

وقال شعبان في تصريحات خاصَّة لـ"إيلاف" أنَّ أكثر ما أسعده هو نسبة المشاهدة المرتفعة الَّتي حظى بها العمل خلال رمضان، فضلاً عن تصدره للإستفتاءات الجماهيريَّة الَّتي أقيمت للأعمال الرمضانيَّة على الرغم من كثرتها، مشيرًا إلى أنَّ نجاح المسلسل وضعه في مأزق بالنسبة لاختياراته القادمة بحيث لا يجب أنّْ تقل في مستواها عن دوره في "العار".

ولفت إلى أنَّ هناك أعمالاً جديدة معروضة عليه لكنه لم يتخذ أي قرار فيها حتَّى الآن، مشيرًا إلى أنَّه لم يحدِّد بعد ما إذا كانت خطوته القادمة ستكون في السينما أو في التليفزيون.

وأوضح أنَّه ينتظر عرض فيلمه الجديد "الوتر" مع الفنانة غادة عادل، والمخرج مجدي الهواري، في إجازة منتصف العام، حيث يقدِّم دورًا جديدًا ومختلفًا من خلاله.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ل
nedo -

دور مصطفى شعبان ما كانلو اي مستوى و نجاح المسلسل كان بسبب القصة و الفيلم القديم مش اكتر من هيك

ساكن
من سكان العالم -

;العار; لا يصلح اسم لـ مجله او لـ مولود و المسلسل مثل المجله يربى على حياه اجتماعيه فى الاسره من هنا يجب العار يكون الهدف منه الدفاع عن الاسره و ليس شغل من الموظف يقسم به الاسره و يدخل يمثل انه بيحمى ام من طفل قال لها لا حدث هذا من برنامج الموعظه الحسنه لـ مبروك عطيه الذى انا اوعظه هنا النبى وصى على سابع جار لا تعد البيوت لكن ان اتصلت سيده تعاكس احترمها و احترم شرفها و شرف الاسره و لا تقبل الدعوه و مشهوره الشعبيه بـ تأخذ طفلها و تردد لـ رجل غريب مابيسمعش الكلام

لا مقارنة
هدى. العراق -

المسلسل كان تقليديا ولم يطرح اية فكرة جديدة فليس هناك خير مطلق وشر مطلق وقد تعبنا من موضوع المخدرات والفساد الخ... شخصية الاخ الضابط كانت مثيرة للضحك والمبالغة في دور الام والاخت. شهرة مسلسل مستندة على الفليم رغم انه لا توجد مقارنة ويجب ان ياخذ بنظر الاعتبار ان المشاهد لم يعد ساذجا ولا يتأثر بهذه المواضيع