هاني شاكر يختتم مهرجان الموسيقى العربيَّة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: اختتم مساء أمس الأوَّل الدورة التَّاسعة عشر من مهرجان الموسيقى العربيَّة حيث أحيا الفنان المصري، هاني شاكر، حفل الختام برفقة الفنانة الصاعدة، مي فاروق، وغنوا مجموعة من أغانيهم وسط تفاعل قوي من الجمهور، حيث كانت مقاعد المسرح الكبير بالأوبرا كاملة العدد.
بدأ الحفل في الثامنة مساءً حيث قامت الدكتورة رتيبة الحفني أمين عام المهرجان، والدكتور عبد المنعم كامل رئيس دار الأوبرا، بتسليم الجوائز الماليَّة وشهادات التقدير للفائزين بالمسابقة هذا العام، وفازت بالمركز الأوَّل كارمن عصام من مصر، وحصدت هالة أرسلان من سوريا المركز الثاني، فيما فازت المصريَّة أنغام مصطفى بالمركز الثالث، وحل الأردني محمد الصاوي بالمركز الرابع.
كما أعلن في حفل الختام أيضًا عن توصيات المؤتمر العملي للموسيقى العربيَّة الذي أقيم بالتوازي مع المهرجان، ومن أبرزها تجميع أغاني الأطفال الشَّعبيَّة من كل بلد عربي في كتاب واحد ليكون مرجعًا تاريخيًّا هامًّا للباحثين، وإدراج المونولوج الغنائي ضمن مناهج التَّعليم بالمعاهد الموسيقيَّة، وتنظيم مسابقة خاصَّة بالمونولوج في الدورة القادمة من المهرجان.
بعد ذلك بدأ حفل الختام حيث أحيت الفقرة الأولى من الحفل الفنانة، مي فاروق، وأدَّت عددًا من الأغاني التراثيَّة القديمة منها "افرح يا قلبي"و"جددت حبك" واختتمت بأغنية "يا ليلة العيد" بمناسبة اقتراب موعد عيد الأضحى، وصاحبتها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربيَّة بقيادة المايسترو صلاح غباشي.
بعدها صعد الفنان هاني شاكر في أوَّل حفل يحييه منذ مرض ابنتهودعا كارمن عصام الفائزة بالمركز الأوَّل للغناء على المسرح فاختارت أغنية "أما براوة"، بعدهاغنى شاكر مجموعة من الأغاني القديمة والحديثة كما غنى لعبد الحليم حافظ، ولسيد مكاوي، وغيرهم.
التعليقات
ساكن
من سكان العالم -الموسيقار حلمى بكر مشهور بأنه يسمح لـ نفسه يعلق و لا يسمح لـ الاخرين بالتعليق عليه و هذا لا يناسب حياه راقيه ليس فيها مثل زمان الاضخم فى الجسد او الكبير يضرب الصغير حتى ان شحط كان جالس امام وفاء الكيلانى يردد كنا ننضرب عشان نبقى رجاله و لو ذهب لهم الان سوف يجدهم الموظف الشعبى الساكن فى السوق يعنى ينظر من الشباك يشوف بائع الطماطم و كان حاقد عليه لكن هو صغير لا يفهم من هنا هو اسير فكر و مش فاهم مثل الطبيب النفسى نرجع للخلف نفهم ان الموسيقار حلمى بكر كان المفروض عليه يصعد محمد الحلو يختتم المهرجان و ليس يصعد محمد الحلو مع من عنده جمهور مرتقب و فرصه كبيره و جمهور اى تشويش يعطل النجم يعنى يتراجع جمهور قد لا يأخذ التفاحه خالصه يعنى صوت و غناء المطرب خالد سليم ان هذا مهم اليوم التحدث فى ارقى حياه بالقانون اما ان يكون كبير فـ يضرب الصغير مثل ايام الجاهليه فى المدرسه يردد انا اب هذا مرفوض و من النظام يفرج الناس على عادل امام فى فيلم مرجان كيف و هو فى الجامعه كبير يضرب الطالب الصغير لكمات و شكله وحش و هو يستغل انه كبير
ساكن
من سكان العالم -الموسيقار حلمى بكر مشهور بأنه يسمح لـ نفسه يعلق و لا يسمح لـ الاخرين بالتعليق عليه و هذا لا يناسب حياه راقيه ليس فيها مثل زمان الاضخم فى الجسد او الكبير يضرب الصغير حتى ان شحط كان جالس امام وفاء الكيلانى يردد كنا ننضرب عشان نبقى رجاله و لو ذهب لهم الان سوف يجدهم الموظف الشعبى الساكن فى السوق يعنى ينظر من الشباك يشوف بائع الطماطم و كان حاقد عليه لكن هو صغير لا يفهم من هنا هو اسير فكر و مش فاهم مثل الطبيب النفسى نرجع للخلف نفهم ان الموسيقار حلمى بكر كان المفروض عليه يصعد محمد الحلو يختتم المهرجان و ليس يصعد محمد الحلو مع من عنده جمهور مرتقب و فرصه كبيره و جمهور اى تشويش يعطل النجم يعنى يتراجع جمهور قد لا يأخذ التفاحه خالصه يعنى صوت و غناء المطرب خالد سليم ان هذا مهم اليوم التحدث فى ارقى حياه بالقانون اما ان يكون كبير فـ يضرب الصغير مثل ايام الجاهليه فى المدرسه يردد انا اب هذا مرفوض و من النظام يفرج الناس على عادل امام فى فيلم مرجان كيف و هو فى الجامعه كبير يضرب الطالب الصغير لكمات و شكله وحش و هو يستغل انه كبير
اصوات مهمه
jamal -مهرجان الموسيقى العربيه يضم مجموعه متميزه من المطربين الكبار ياريت القاء الضوء عليهم واعطائهم حقهم واجراء لقاءات مع المطربين محمد الحلو وعلي الحجار ومعرفة اخر اخبارهم الفنيه كما يحدث مع باقي الفنانين
اصوات مهمه
jamal -مهرجان الموسيقى العربيه يضم مجموعه متميزه من المطربين الكبار ياريت القاء الضوء عليهم واعطائهم حقهم واجراء لقاءات مع المطربين محمد الحلو وعلي الحجار ومعرفة اخر اخبارهم الفنيه كما يحدث مع باقي الفنانين