فنون

بعد أنّْ شوَّهها حبيبها بالأسيد.. كاتي بايبر تعود بحلَّةٍ جميلةٍ

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد أنّْ شوَّهها حبيبها بالأسيد عادت العارضة، كاتي بايبر، إلى مهنتها القديمة وعرضت مجموعة من الفساتين لمجلَّة "Reveal".

نيويورك: كانت امرأةً جميلةً شابةً تحلم بأنّْ تكون عارضة أزياء مشهورة، ولكن أحلامها تدمَّرت بعد أنّْ شوَّه حبيبها السابق وجهها "بالأسيد".

ولكن الآن تتحدَّث العارضة، كاتي بايبر، عن سعادتها وهي تعرض الأزياء مجدَّدًا لمجلة "REVEAL".

وقالت كاتي عن العرض: "كانت لحظة رؤية هذه الصور رائعة وهامَّة بالنسبة لي، إنَّه شعور مدهش، أشعر بأنني فتاة عاديَّة مرَّة أخرى ولست الفتاة الناجية من هجوم الأسيد".

يذكر أنَّ كاتي تعرَّضت للهجوم عام 2008 وتوجَّهت إلى أقرب مسشتفى، وهذا ما ساعد على تخفيف المخاطر والتَّشوهات، ولكن الحروق في الجانب الأيسر من وجهها كانتقد وصلت إلى العظم، وفقدت البصر بعينها اليسرى ووصلت التَّشوهات إلى رقبتها و يديها، واضطرت كاتي لوضع قناع على وجهها لمدَّة طويلة لتخفي أثار التَّشوه.

كما افتتحت بايبر جمعيتها الخيريَّة الخاصَّة لجمع التبرعات ومساعدة النساء المشوَّهات، وقالت إنَّ أكثر ما يزعجها في الموضوع أنَّها لم تعد تشبه والدتها، ولن تعلم كيف كانت لتكون عندما تتقدَّم في السن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ساكن
من سكان العالم -

أكثر ما يزعجها لم تعد تشبه والدتها، من العارضة، كاتي بايبر، و هذا مهم فى الموديل

تشويه
مي -

الله يلعن اللي يشوهو أجساد النساء

ساكن
من سكان العالم -

أكثر ما يزعجها لم تعد تشبه والدتها، من العارضة، كاتي بايبر، و هذا مهم فى الموديل

الوجه و الوجه الاخر
اشرف-دبي -

تماما مثل ماحصل مع المراءة الغنية التى قطع انفها احد الافغان وقالو عنه انه تابع لحركة طالبان بينما هنا لايقال انه تابع لاي حركة او ديانة او معتقد .الجريمة هناك تنسب للاديان والحركات والحكومات بينما هنا فانها تنسب الى اشخاص احباء منطلقا من قاعدة ضرب الحبيب زبيب.

الوجه و الوجه الاخر
اشرف-دبي -

تماما مثل ماحصل مع المراءة الغنية التى قطع انفها احد الافغان وقالو عنه انه تابع لحركة طالبان بينما هنا لايقال انه تابع لاي حركة او ديانة او معتقد .الجريمة هناك تنسب للاديان والحركات والحكومات بينما هنا فانها تنسب الى اشخاص احباء منطلقا من قاعدة ضرب الحبيب زبيب.