فنون

جميلة إسماعيل مُطاردة من مجهولين

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تقدَّمت أمس الإعلاميَّة،جميلة إسماعيل، المرشَّحة لإنتخابات مجلس الشَّعب المصري ببلاغ تتهم فيه مجهولين بمطاردتها خلال تعليق ملصقات ولافتات انتخابيَّة في دائرتها.

القاهرة: قالت الإعلاميَّة المصريَّة،جميلة إسماعيل، أنَّ أشخاصًا مجهولين طاردوها بسيارتهم فجر أمس بعد انتهائها من تعليق لافتات وملصقات انتخابيَّةفي دائرتها،الأمر الذي دفعها إلى تقديم البلاغ رقم 7835 إلى قسم قصر النيل في ساعةٍ مبكرةٍ من صباح أمس.

وبحسب البلاغ فإنَّ جميلة لاحظت متابعة سيارتان لها أحدهما تحمل الرقم 584846، وعندما انتهت من الإشراف على العمال الذين يصمِّمون اللافتات الدعائيَّة لها في حوالي السَّاعة الرابعة فجرًا، وفي طريقالعودة إلى منزلها، فوجئت بسيارتينتتبعانها، وحدثت بينها وبينهم مواجهات عنيفة بالسيَّارة، الأمر الذي دفعها إلى الابتعاد عن الطريق السريع واستخدام طرق جانبيَّة لقطع الطريق عليهم لأي محاولة للإستفراد بها لاسيما في مثل هذا الوقت المتأخِّر.

وكان إيهاب بدران أحد منافسي جميلة على المقعد قد قدَّم طعنين إلى اللجنة العليا للانتخابات ضدها مؤخرًا، الأوَّل لقيامها بالدعاية الإنتخابيَّة قبل الموعد المحدَّد من قبل اللجنة العليا، واعتمادها على أنصارها لمساندتها في الإساءة للحزب الوطني الحاكم ورموزه، والثاني هو قيامها باستغلال دور العبادة في الدائرة للترويج لنفسها من خلال إحدى الكنائس وأحد الجوامع كما هو مدرج على موقعها الإلكتروني الخاص بها بالصور.

والجدير بالذكر أنَّ جميلة إسماعيل تخوض الإنتخابات على مقعد الفئات حيث رفضت التَّرشح على مقاعد كوتة المرأة الَّتي أقرها البرلمان المصري مؤخرًا بشكلٍ مؤقتٍ لمدَّة دورتين انتخابيتين.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حدث بالفعل ام ....؟
نجيب المصرى -

السؤال هنا هل حدث بالفعل هذا الكلام ام ان هذا البلاغ هو نوع من الدعاية الانتخابية؟!

ساكن
من سكان العالم -

يجب توحيد العالم و لا شئ اسمه مجلس شعب فى التشيك مثلا يعاكس جوجل عن كاميرات تصور الشارع و العماره ان الناس بترى نفسها بعينها ليس هو دخول شقق الناس و هذا مهم مراقبه امنيه مثل فوانيس رمضان حمايه للجميع و فتح الحدود اما اغلاق الحدود يعنى الغريب فى البلاد عايز يعمل اسره معى و يردد احنا معا مثل ما يصدق يجدنى امامه فى المعهد فـ يشتكى للموظفين او المدرسين محمد لا يوافق هو احنا اصحاب نحن زملاء حياه اجتماعيه فى العالم مصريه مثل امريكيه لا شئ اسمه اجنبى يسلم على مصريه فـ يتغاظ المصرى مثلا حدث فى الشارع امامى يجب الغريب لا يقف على باب النادى فى مصر و يردد انا اب و يمنع دخول الفتيات الراقيه بملابس تشف عن مستوى لان هؤلاء مثل الفتاه الامريكيه لا فرق ان كان يرى فرق اذا هو يرى انها شؤون داخليه و غلق حدود و يرى انه زوج ام و بينه و بين امى اولاد مثلا و هذا هو قله الادب

حدث بالفعل ام ....؟
نجيب المصرى -

السؤال هنا هل حدث بالفعل هذا الكلام ام ان هذا البلاغ هو نوع من الدعاية الانتخابية؟!