"بيت صدام" سلط الضوء على صدام الإنسان وكشف ألاعيب أميركا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إنه الفنان المصري عمرو واكد الذي بدأت مرحلة جديدة من حياته الفنية مع اشتراكه في فيلم "سيريانا" مع النجم العالمي جورج كلوني، ثم انطلق بعده إلى آفاق أوسع، فشارك في العديد من الأفلام العالمية، منها "الأب والغريب" الذي يشارك في المسابقة الدولية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الحالية، و"صيد السلمون في اليمن"، و"مقتل توماس"، و"العدوى"، و "بيت صدام" الذي تعرض بسببه لهجوم شديد، واتهم بالتطبيع، نظراً لمشاركة ممثل اسرائيلي فيه.
و في حواره مع "إيلاف" يؤكد واكد أن الهجوم الذي تعرض له مدبر، و تم وفق خطة إعلامية واضحة، مشيراً إلى وقوف أشخاص وجهات وراءه بهدف النيل من سمعة الفنان المصري عموماً، والنيل منه شخصياً، بعد أن أزعج نجاحه العالمي الآخرين.
وقال إن الدليل على ذلك أنه قدم العديد من الأدوار التي تصب في مصلحة تحسين صورة الإنسان العربي، والدفاع عن القضية الفلسطينية، لكن أحداً لم يلتفت إليها.
ـ يصنفك النقاد كفنان عالمي، لكن ما تصورك لمفهوم عالمية الفنان، و خططك المستقبلية لتعزيز وجودك في تلك المنطقة؟
كلما خاطب الفنان الإنسان المجرد من الهوية في أعماله، كلما وصل إلى العالمية. هذا هو مفهومي وخطتي للوصول للعالمية. ولا يشترط أن يكون العمل مقدمابلغة مامثلالإنجليزية أو الفرنسية أو العربية. بل بأن يكون موضوعه إنسانيا، و لذلك فجميع الأعمال التي حازت على جوائز عالمية كانت تخاطب الإنسان . وتتساوى في ذلك جميع الفنون الإبداعية سواء الرسم، أو الشعر، أو السينما. وخير مثال على ذلك الكاتب المصري نجيب محفوظ الذي حاز على جائزة نوبل، دون أن يكتب رواية واحدة بغير اللغة العربية، لأنه كان يخاطب الإنسان في جميع أعماله، ويهتم بقضاياه، ولم يتورط في خدمة أفكار سياسية معينة. وهذا النهج هو ما أسير عليه حالياً، ويرجع إليه الفضل في خروجي للعالمية ـ إن كان قد حدث ذلك ـ فقد سعيت لتقديم الإنسان في أفلامي المصرية أولاً كإنسان من لحم، ودم، ومشاعر.
ـ تقول إنك تحرص على اختيار الأدوار الإنسانية، لكن ما الذيجذبك في مسلسل "بيت صدام"، الذي يعرض لسيرة حاكم يعتبره العالم من أكثر الحكام تجبراً وديكتاتورية؟
إنها الإنسانية أيضاً التي جذبتني في "بيت صدام"، حيث يقدم المسلسل ذلك الحاكم كإنسان، كأب، وزوج، وصهر. وسلط الأضواء على نقاط ضعفه، وشهواته، ونزواته.
وكانت السياسة مجرد خلفية في العمل. أنا شخصياً استفدت كثيراً منه، و أضاء لي بعض المناطق السياسية المظلمة فيما يخص غزوه للكويت، ثم الهجوم الأميركي على العراق. فمثلاً عرفت أن السبب وراء احتلاله للكويت، لم يكن نوعاً من البلطجة، بل كان يرجع إلى أنه علم أنها تسحب البترول من الأراضي العراقية عبر أنابيب سرية، و أنه حذرها من ذلك، ولكن دون جدوى. كما أنه قبل أن يقدم على هذا العمل حصل على الضوء الأخضر من الولايات المتحدة الأميركية التي نصبت له الفخ، حتى سقط فيه ثم أجهزت عليه. كل تلك المعلومات موثقة من قبل جهة الإنتاج وهي الـ "بي بي سي"، باعتبارها أكبر مؤسسة إعلامية في العالم. وكل ذلك واضح جداً في المسلسل، الذي حاول كشف الألاعيب الأميركية في المنطقة.
ـ في اعتقادك، لماذا تجدد الهجوم عليك مؤخراً، رغم أن المسلسل إنتاج العام 2008؟
ليس لدي أدنى شك في أن هناك من يقف وارء تلك الحملة الإعلامية ضدي. إنها حملة مدفوعة، خاصة أن "بيت صدام" يعتبر أضخم عمل أنتجته شبكتا الـ"بي بي سي" البريطانية، و"أتش بي أو" الأميركية. وهما أكبر شبكتين إخباريتين في العالم، بالتأكيد هذا نجاح كبير لي وهناك من يحقد علي بسبب هذا النجاح، وأراد تشويه سمعتي، والإضرار بي. إذ لا يوجد مبرر قوي لهذه الحملة الشعواء. فالعمل يضم فنانين من 30 دولة. و جرى التصوير في دولة عربية هي تونس. ولم أعلم مسبقاً جنسيات المشاركين في المسلسل. ورغم ذلك وجدت كثيرا من النقاد يحملون علي بقسوة، ويطالبون بإنزال أشد العقاب بي، علماً أن جميع من هاجموني لم يشاهدوا المسلسل، لأن من شاهده فعلياً، أشاد به، وبعضهم اتصلوا بي شخصياً، وأثنوا على أدائي. ومع ذلك من الممكن تفهم الهجوم في المرة الأولى، لكنه عندما تجدد مرة أخرى تأكدت أن هناك من يدير حملة إعلامية ضدي، حيث جاء الهجوم الأخير، وأنا خارج البلاد أصور فلماً جديداً في اسكتلندا، وفوجئت، بسيل من الأخبار، والمقالات التي تقول "عمرو واكد يصل للعالمية عبر القنوات الإسرائيلية". و كانت لدي ملاحظة تؤكد أنها خطة إعلامية، ألا وهي أن الأخبار أو المقالات المنشورة كلها نسخة واحدة، ومنقولة قص ولزق، وكأنه بيان إعلامي تم توزيعه على جميع المواقع الإلكترونية، ووكالات الأنباء، والصحف، والمجلات. ولم يكلف أحد نفسه عناء نقل وجهة النظر الأخرى. الأغرب أن مجلة تابعة لأكبر مؤسسة صحفية في مصر فبركت تصريحات على لساني، وخرجت بمانشيت ضخم كالتالي "عمرو واكد: موافق على التطبيع وليس من حق أحد مهاجمتي"، وفي الداخل كتبت على لساني أيضاً أني أرحب بالعمل في أي إنتاج إسرائيلي. و نشر ذلك أيضاً على الموقع الخاص بالمؤسسة. بصراحة "اتلبشت" ـ تعبير مصري دارج يعني أنه فزع أو تملك منه الخوف ـ وشعرت أن حياتي في خطر، فمن الممكن أن يعتدي علي أحد المتطرفين مثلاً. ووسط ذلك الهجوم والنيران المشتعلة، جاء مقال مي إلياس في "إيلاف" مدروساً، وعادلاً، ومنصفاً، حيث كتبت مقالاً تحت عنوان "اتهام عمرو واكد بالتطبيع حماقة"، بمنتهى الحيادية، والعدل، وكتبت من منطق الغيرة على الأمة العربية التي تترك الساحة العالمية لإسرائيل، وكانت وجهة نظرها قريبة جداً من وجهة نظري، وإني أوجه الشكر إليها، فقد شعرت أنها تكتب بلساني، وتشعر بما أشعر به، رغم أننا لم نلتق أبداً.
ورغم كل ذلك الهجوم لم أحزن على نفسي، "وحياة أمي، أنا مازعلت على نفسي، أنا زعلت على ما وصل إليه حال الصحافة". ما حدث معي ليس مجرد رد فعل، بل كانت خطة إعلامية محددة وواضحة المعالم، و لم تكن تستهدف عمرو واكد وحده، بل كانت تستهدف الفنان المصري بشكل عام.
ـ وإذا كان الأمر كما تعتقد، هل من الممكن أن تقع نقابة الممثلين في الفخ نفسه، و تحيلك للتحقيق؟
النقابة تعرضت لضغوط شديدة من الصحف التي طالبت بمحاسبتي، وقد اتصل بي الدكتور أشرف زكي، وقال إنه مضطر لإحالتي للتحقيق، بسبب ضغوط الصحافة، وأعرب عن دعمه لي معنوياً. والحمد لله انتهى التحقيق للحفظ بناء على أدلة قدمتها للنقابة.
ـ وما الأدلة التي قدمتها لتبرئة ساحتك من تهمة التطبيع؟
قدمت للجنة التحقيق العقد الذي وقعته مع الجهة الإنتاجية، والذي لم يرد فيه أن العمل يشارك فيه ممثل إسرائيلي، وقدمت أيضاً شهادة من الجهة الإنتاجية، يفيد بأني لم أكن أعلم بجنسيات باقي فريق العمل.
ـ لكن الإسرائيلي نجال نأور ممثل ومن المفترض أنه مشهور للجمهور فما بالك بالنسبة إلىممثل زميل له هو أنت؟
لو علمت في حينها أنه ممثل اسرائيلي لتراجعت عن المشاركة في المسلسل، ولكن لو تكرر الأمر حالياً، لن أتراجع وسوف أقبل المشاركة معه.
ـ لماذا؟
لأنه ممثل، ولن يظهر العلم الإسرائيلي على تتر المسلسل أو الفيلم بجوار اسمه، لأن أي عمل نشارك فيه أكبر مني ومنه. فضلاً على أني سوف أستفيد من المشاركة الدولية، وسوف تستفيد مصر أيضاً، فمثلاً لو أني أردت إنتاج عمل ضد إسرائيل، ووجدت أن هناك ممثلا إسرائيليا يعارض ما تفعله دولته من جرائم ضد الإنسانية، هل استبعده لأنه يحمل جنسيتها، وسوف تصب الإستعانة به في مجال التطبيع؟! هل لو استخدمت فنانا اسرائيليا في عمل يدينها ويرفع من كرامة العرب، أصبح مطبعاً؟! أنا لست مطبعاً يا سادة.
ـ وماذا قدمت من أعمال فنية بعد ذلك لتنفي عن نفسك ذلك الإتهام؟
أولاً، ليست هناك تهمة في القانون تسمى "التطبيع"، لكنه التزام أخلاقي من قبل المجتمع بعد التطبيع مع اسرائيل مادامت تصر على احتلال الأراضي العربية، وتمارس القهر ضد الفلسطينيين. ثانياً جميع الأفلام التي شاركت فيها كانت تخدم القضايا العربية القومية، وتعلي من شأن الإنسان العربي في مواجهة الغرب الذي يصفه بالإرهاب. كما أني قدمت شخصية جهاد الإستشهادي الفلسطيني في فيلم "أصحاب ولا بيزنس". ودعني أسوق دليلاً آخر يؤكد أن ما حدث معي حملة مدبرة، وأني أبعد ما يكون عن التطبيع. فقد شاركت في فيلم بريطاني اسمه " مقتل توماس" من إنتاج الـ "بي بي سي" أيضاً، في أعقاب إنتاج مسلسل "بيت صدام" مباشرة، ويسلط الأضواء على المذابح الإسرائيلية في غزة. و تدور قصته حول مصور فوتوغرافي يتعرض للقتل على أيدي القوات الإسرئيلية أثناء اجتياح غزة، و تسافر أسرته البريطانية إلى هناك للبحث عن جثته. فيلتقون بي حيث أجسد شخصية شاب فلسطيني يرافقهم في رحلة البحث عن الجثة. ويشرح لهم أبعاد المأساة التي يعيش فيها أهالي غزة. و يصحبهم إلى العائلات الفلسطينية، فيكتشفون أن غالبيتها قد فقدت العشرات من أبنائها، فيهون عليهم فقدهم ابنهم، و يتعرفون على بشاعة إسرائيل، فيقررون مقاضاتها أمام المحاكم الدولية. هذا الفيلم لم يكتب أي صحافي في الشرق الأوسط كلمة واحدة عنه. فقط الجميع كتب عن "بيت صدام"، رغم أنه عرض بعده بفترة قليلة. ألم أقل لك إنها حملة إعلامية ضدي؟!
ـ لديك تجربة جديدة في فيلم "صيد السلمون في اليمن" البريطاني، حدثنا عن تلك التجربة؟
إنها تجربة جديدة تقدم العربي كإنسان سوي جداً، بل بطل، و أجسد فيه شخصية أمير قبيلة يمني يرتبط بصداقة قوية مع بريطاني يعمل خبير أسماك، بعد أن يلتقيا مصادفة و تنشأ بينهما علاقة وصداقة. و يضرب فيها اليمني أروع الأمثلة في البطولة و التضحية.
ـ وماذا بشأن الفيلم الأميركي "العدوى"، و لماذا قبلت بمشهدين فقط فيه؟
الإبداع في السينما لا يقاس بعدد المشاهد، و أنا لدي قناعة بأن الجملة الواحدة في فيلم جيد قد تصنع نجماً. و طالما أتتني الفرصة للمشاركة في "عمل محترم، ومع فريق محترم" سأكون سعيدا جداً، حتى و لو كانت المشاركة بجملة، وليس مشهدين. فما بالك إذا كان مخرج الفيلم هو ستيفن سبيلبرج، الذي يعد واحدا من أهم المخرجين في العالم، و أنا شخصياً مهتم جداً بمتابعة أعماله، و أسعى لمشاهدتها، وعندما تتاح لي فرصة العمل معه، بالتأكيد هذا نجاح لي. وأجسد في الفيلم أيضاً شخصية عربي.
ـ يلاحظ أن أغلبية الأدوار التي قدمتها لعرب، فهل تقصد ارتداء جلبات العربي، أم أنها اختيارات المخرجين؟
لدي سببان في ذلك: الأول أني أحاول العمل في منطقة معينة، بحيث أظهر فيها موهبتي وخبرتي، خاصة أن صناعة السينما في الخارج ضخمة وتضم آلاف المخرجين والمنتجين وأضعافهم من الفنانين. والفنان الذكي هو من يستطيع أن يرسم لنفسه لونا أو شخصية يلعب فيها، بحيث لا يجيد العمل فيها سواه. أما السبب الثاني فهو أن غالبية الأدوار التي عرضت علي لشخصيات عربية، باستثناء ثلاثة أعمال تلقيتها مؤخراً الأول شخصية تركي، والثاني يوناني، والثالث إيطالي. كما أني لا يعينني نوعية أو جنسية الشخصية بقدر أهميتها وتأثيرها في العمل.
ـ ما العمل الذي أهلك للترشح لفيلم "سيريانا" الذي يعتبر أول أعمالك العالمية؟
إنه مشهد واحد، وليس عملاً كاملاً، حيث حضرت السيدة المسؤولة عن تكوين "الكاستنج" أو فريق العمل إلى مصر، بعد أن زارت العديد من الدول في المنطقة منها سوريا، لبنان، اسرائيل، والمغرب، وذلك للبحث عن ممثل يجسد شخصية عربي في الفيلم. والتقت بالعديد من الزملاء، وعندما قابلتها، أعطتني نص مشهد من الفيلم، لشخصية غير التي جسدتها، و طلبت مني أداءه، وقد كان. وأعجبت بطريقة تمثيلي، وتم إسناد دور محمد شيخ عزيز إليَ. وعندما قرأت السيناريو، وجدت أنه مكتوب بطريقة رائعة، ويخاطب العدل داخل الإنسان. وكان هذا الفيلم في صالح القضايا العربية أيضاً، حيث أظهر كيف أن أميركا تتحكم في الحكومات، وتزيح كل من يريد خدمة شعبه، ويعمل ضد مصالحها. ففي نهاية الفيلم تدبر حادث اغتيال ولي عهد إحدى الدول، لمجرد أنه يفكر في تطوير البلاد.
ـ هل تشعر أنك مظلوم إعلامياً؟
نعم أشعر أني مظلوم إعلامياً، فالأكثرية من الصحافيين والإعلاميين يتعاملون معي بغير عدل، ولست أدري السبب في ذلك، هل لحساب شخص آخر، أم لأني ليس لدي قبول إعلامي؟!
ـ وهل تشعر أنك مظلوم فنياً؟
لا، على العكس أنا محظوظ جداً، حيث شاركت في أعمال عالمية. لكن البعض يظن أني مظلوم فنياً في مصر، وهذا اعتقاد خاطئ، فأنا لا تغريني البطولة في فيلم تافه، أنا أفضل تقديم مشهدين فقط مع مخرج في وزن يسري نصر الله، أو مشهد مع أسامة فوزي، بدلاً من بطولة فيلم ترفيهي. أنا أشعر أني تعيس الحظ حقاً لأني لم أشارك مع المخرج الراحل رضوان الكاشف في أي عمل.
التعليقات
عالمي
الجنرال بوحة -عمرو واكد فنان عالمي بمعني الكلمة وياريت حزب اعداء النجاح يتوقف عن مهاجمته بحجة التطبيع . اي تطبيع وغالبية العرب مطبعون الم تشاهدو قطر وبرومو كاس العالم الم تتطبع امام العالم ولا الكحكة في يد اليتيم عجبة . ولماذا لم يخرج فيصل القاسم ويعمل حلقة عن بومو قطر ويخرج بعناوين مثل . هل باعت قطر القضية .
عالمي
الجنرال بوحة -عمرو واكد فنان عالمي بمعني الكلمة وياريت حزب اعداء النجاح يتوقف عن مهاجمته بحجة التطبيع . اي تطبيع وغالبية العرب مطبعون الم تشاهدو قطر وبرومو كاس العالم الم تتطبع امام العالم ولا الكحكة في يد اليتيم عجبة . ولماذا لم يخرج فيصل القاسم ويعمل حلقة عن بومو قطر ويخرج بعناوين مثل . هل باعت قطر القضية .
ساكن
من سكان العالم -الذى يحكم قوانين مثل النادى عندما يشاهد جميله الانسان الضعيف الايمان يترك مهنته و خطفنى من منزلى و هى لن يقابلها بعد ذلك فى النادى نفس النادى يرى الانسان ضعيف الايمان ان النادى كبير عليه او كرسى رئيس مجلس اداره كبير عليه فـ ينزل على باب النادى
مبروك يا عمرو
ريم من العراق -مبروك للفنان عمرو على اعماله المتميزه بدون استثناء حقيقة انا احب الفنان عمرو واحترمه لجرأته وصدقه والذين اتهموه من الاعلامين والكتاب والنقاد بالتعامل مع اسرائيل او ما شابه ذلك اقول لهم لقد مللنا كذبكم ونفاقكم واقلامكم المثلومه .. من هو منكم الذي يدعي البطوله ويتكلم عن حقيقه ما يحدث في بلعراق ويقول من هو الفاعل الحقيقي وراء كل ما حدث لنا ..... من منكم قدم عمل فعلي نلمسه او حتى عمل فني او مقاله تقولون بها حقيقه من وراء ما حدث في العراق كفاكم نفاق وكفاكم وطنيه زائفه انتم لا تقدرون على المذنب الحقيقي تعملون أنفسكم ابطال على فنان تحبه الناس ونحن في العراق نحب الفنان عمرو .... وانا بأعتباري عراقيه احق من الجميع الذين كتبوا وانتقدوا ونافقوا ان يكون رئي هو الغالب على باقي الآراء لاني انا واهلي من في العراق من دفع ضريبه الدمار .. الفنان عمرو فنان رائع ونحبه رغما عن انوف المتملقين ....وكل ما كتب ضد الفنان عمرو هو دليل على نجاحه الى المزيد من الاعمال الناجحه ... وشكرا
صدام بطل
لؤي الاردني -انا احب هذا المخرج -نعم صدام الاسد كان انسان رائع ولكن الخونه هم من فعلوا ذلك--ولا ننسى ان الخليج الان يرتجف من ايران -ولكن عندما كان المرحوم صدام لم تكن ايران تفكر اصلا ان ترفع رأسها لان الاسد صدام كان ليقطع هذا الرأس في جحره --
متى
سمير -صدام الإنسان اعجبتني هذه الكلمات فلااعرف متى تصرف صدام كككككككنسان
Love
Saiida -man we love all you movies, and i agree with what you said about Journalisme in the arabic world, and you know it''s not alwayd because of some jalous people that an artist can be treated unfairly but it''s also up to the stupidity of those people
بيت صدام
حازم -والعراقين مصيبتهم من العرب قبل ان تكون من الغرباء فما بالك اذا كانت من شياطين ؟؟؟؟ترون الهجوم الاعلامي عن صدام في كل مكان وبمناسبة او غير مناسبة المهم ام يقول الصحفي والاعلامي البليغ ان صدام دكتاتور قتل شعبه ودمره وعندما تناقشه قليلا لايدرى لماذا قال ما قال ؟؟؟؟ المهم العرفون يعرفون بانها حمله للتشويه اولا ولتبرير امريكا الاحتلال والنهب ثانيا وما يفعلونه الان من ماسي لامثيل لها في التاريخ الحديث ثالثا واقول لكم مثلا بسيطا في السينما ما علاقة نورالشريف الذى كان بدور الثرى المتاخر بقوله في وليمة صدام قتل كثير من العراقين ولم يخجل من ملايين المصرين الذين عملوا في العراق وحولوا مليارا من الدلارات وكانوا يفضلون بذلك على العراقي الممنوع من السفر او التحويل الخارجي؟؟؟؟؟ هذا فنان الم يخجل من الجملة ؟ وهكذا الحملة اما الدكتاتورية فلسنا بصدد ذلك الرجل قتل ن امريكا خلافا للقانون الدولي لكن بقاء كان سيظهر حقيقة الكذب فعدموه بتلك الصورة التي وان نسيها الناس الان لكن ستظل تورق المحتل واذنابه لاحقا ولا تستبعد من سيحاكم عنها فمهما قتلو واعتقلوا فانه لن يتمكنوا من قتل ذاكرة التاريخ قراتم تصريح الناطق الرسمي للخارجية الاميركية قبل فترة لابقاء قواتهم في العراق بقولة سنبقى لندافع عن مصالحنا التي تقدر بخمسة ترليون دولار ؟؟؟؟ لانعرف من قال لهم احتلوا العراق ؟؟ ولماذا احتلوه لكن الاستثمارات متى حصلت وهم لايزالون في وسط اتون الحرب ؟؟؟ لايتاج الامر الى كثير فهم فهو يقصد ان الاحتياطي العراقي من النفط المعروف هو بهذا الرقم وهو ملك امريكي اما العراق الذى يملك الارض وما في باطنها حسب القانون وتحت مياهها فهذا اتنازل عنة من جاء بهم المحتل مقابل منحهم الحكم الذى هو ثمن الدم العراقي الذى سال000 سابقا ايام كان المناضلون يساقون الى نقرة السلمان كانت تهمهم المطالبة بالغاء الامتيازات للشركات الاحتكارية 00 وتحت شعار نفطنا لنا 000 اما الان فقد داسو كل نضال العراقيين 000 ليكون شعارهم نفطنا لامريكا ام الحكم ؟؟؟؟
كلامه صح
نسمة نيسان -عمرو موهوب جدا ويعجبني رايه في الافلام التافهة الحالية (مثل افلام تامر حسني .............) وكذلك كلامه صحيح جدا بخصوص حرب الخليج وانشالله سيصبح عمر الشريف الجديد
صدام الانسان
علي السوري -فعلا صدق من قال: اللي اختشوا ماتوا.. يرتزق من البريطانيين والامريكان ثم يزايد في العروبة أمام الجمهور عندنا.. وتبريره لغزو الكويت، كم يبدو سخيفا .. ما يزال أهل مصر ببكون على الديكتاتور العراقي وديكتاتورهم عبد الناصر من خلال المسلسلات والأفلام: يا عيني، فتحت لنا حظوة جديدة باكتشاف نبع اخر للالهام اسمه صدام حسين الانسان..
الى لؤي الاردني
اردني كمان -يعني استغرب من بعض التعليقات الساذجه. لدرجه ان هنك من يعتقد ان ايران عدوه اكثر من دول معروفه بايذائها للعرب. ثم ماذا عمل صدام غير تدمير بلده وارهاب جيرانه.
صدام إنسان !!!!!
عراقي -إن صدام إنسان حين قتل رفاقه ثم العراقيين والمصريين (توابيت الطائرات) والإيرانيين والكويتيين وأفراد عائلته. أرحمو عقولنا ولا تجعلونا نحتقر العقل العربي لأننا نعتبره عاطلا حتى الآن.
رحمك الله
لؤي -سنحكي لأبنائنا ولأحفادنا قصة بطل من تكريت، بطل يعيد إلينا من جديد مسيرة عمر المختار الذي تحدا وقاتل واستشهد دون تنازل أو تراجع أو خنوع
الى الرقم عشرة لؤي
عراقي -انتم اردنين لا تنسوا فضل صدام عليكم ملايين برميل نفط بدون مقابل خلال عشرون وجاء بكم بمستوى دول
حب القومية العربية
حيدر العراقي -كان كقائد صاحب فكر و مبدأ ... و لكنه اخطأ في الكثير الكثير ...... و لم يقدر الامور بصورة صحيحه ... كانت لديه حب القومية العربية و حلم الوحده العربية ... و لكنه اساء في الكثير من الامور..... منها احتلال الكويت .... و منها محاربة من هو اقوى منه .... و اساءته للشعب العراقي و حرمان الشعب من الحقوق العادية ... لكنه كان قائدا له هيبه و له افكار لو طبقت بصورة صحيحه لكان العراق و الوطن العربي بغير حال ..... ما نقول هو رحمه الله
الى رقم 4 لؤي الاردن
marshal -ولماذا لا تقول لحكومتك ان تحارب ايران ..ولماذا تريدون من العراقي ان يكون دائما هو السباق وهو الضحية من اجلكم ..عندكم جيوش جهزوها وحاربوا اللذين يحتلون اراضيكم عندئذ اطلبوا النجدة من غيركم
فنه و ليس رأيه
قارئة -سواء اختلفنا معه فى اراؤه الشخصية او اتفقنا فهو فنان عربى يمثلنا امام العالم بفنه. و للاسف العالم العربى يكيل بمكيالين فالتطبيع حلال لقطر و حرام على فنان مصرى لم يكن حتى يقصده.
متي ننعدل
جواهر -انا كانسانة لا احب ان اسب او اضرب الميت لانه عند الخالق وسوف يحاسب عن مانعرفه انه اقترف وعن ما لا نعرفه ولكن الله عينه لاتنام وسوف يحاسب بكل شئ وحقوق الناس المسلوبة والبشر الدين تهدمت حياتهم حقوقهم عند الله ماتضييع لكن السؤال متي يكف العرب عن عبادة جلاديهم وقتلة الشعب وصدام هدم بلده قبل اي احد ثاني يلمس العراق سكن القصور وهو يسمع انين اطفال العراق للحليب والدواء بينما كان ينام علي ريش النعام مساندة شخص لانه فقط عربي ولو انه قتل وسلب واهان شعبه ليل نهار نوع من مرض لرفض الحقائق وفقط عنصرية ضد الغير الدي اعطاه ايام لترك البلد والحياة بالمنفي فرفض تظاهرا بالشجاعة الي ان قبض عليه داخل الارض وعليكم الحساب هل امريكا فعلا هي الشر او المتسلطين يستخدمون امريكا مرة واسرائيل مرة لتظليل الشعوب عن الفساد والقتل والسرقة والعداب
شبقيتوا
ماهر حسن -تعليقي هو على شروط النشر و هي عدم الاساءة ال كا و كذا و كذا ... و لكن مالعمل اذا كانت المشكلة اساسها موجود في ما تمنعون الحديث عنه فالمشكلة هي في الالافكار المتحنطة سواء كانت دينية او سياسية .. و الذي اريد ان اقوله ان مقياس التقييم لاي عمل او شخص هو في مدى ما يحققه من كرامة و طمانينة للاخرين فاين صدام من هذا ؟
والنعوش الطائره ؟
مصري مع الحق -ماشالله الاخ الممثل عمرو واكد الظاهر انه معجب بصدام ذلك ...قتال القتلا . اذا كان يعذر صدام في غزوه للكويت الشقيقه نقول له وهل كانت الكويت محتاجه لنفط صدام حتى تسرقه ؟ الا تعلم انها خامس اكبر مصدر نفط في العالم ثم وهل يبرر هذا العذر الكاذب القتل والتنكيل ببشر مسلمين واغتصابهم وسحل ما تبقى منهم بجريره حكومتهم ؟ ثم اذا كنت فهمان ماشالله ولديك مصادر موثقه من البي بي سي وبأس المصدر . الم يقولولك عن موضوع النعوش الطائره الى مصر ؟ هل تعلم ان صدامك هذا قد ارسل الاف مؤلفه من جثث المصريين مقتولين وكلهم برصاصه في الراس ؟ ام تتعامى عن هذا الموضوع ؟ اسال ... عن موضوع النعوش المصريه الطائره وهنيئا لك اعجابك بسيدك ......ونسال الله ان يحشرك معه امين .