فنون

إسعاد يونس تواجه القرصنة من باريس

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: يقيم المركز الثقافي المصريفي باريس يوم الاثنين 9 فبراير القادم ندوة لتكريم الفنانة إسعاد يونس عن مشوار حياتها كفنانة ومنتجة وكاتبة ويتم عرض أجزاء من أعمالها الفنية ودورها في إثراء صناعة السينما المصرية وجهودها في مواجهة التحديات التي تواجه السينما المصرية من أزمة اقتصادية عالمية وقرصنة الأفلام على مواقع الانترنت ومناقشة هذه التحديات من خلال الندوة التي تقام تحت إشراف الدكتورة كاميليا صبحي المستشار الثقافي للسفارة المصرية بباريس ويدير الندوة الدكتورة ماجدة واصف.وقد قامت إسعاد يونس مؤخرا بتأسيس جروب على الموقع الاجتماعي الشهير الفيس بوك لمواجهة القرصنة فضلا عن قيامها بحملة لمواجهة المواقع التي تقوم بتسريب الأفلام على الانترنت .يذكر أن إسعاد يونس تمتلك إحدى أكبر شركات الإنتاج السينمائي في الوطن العربي وهي الشركة العربية للإنتاج والتوزيع .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

الفنانة إسعاد يونس عن مشوار حياتها كاتبة لـ العدل يقدم ما عندها و بعد ان يكبر العالم العربى

أى مشوار
Yehya -

أعتقد أن الأفلام المصريه فى حقبتها الحديثه هى لا تخرج أن كونها أرخص أنواع الأفلام بل أن الأفلام الهنديه تفوقت على الفيلم المصرى الآن بمراحل , السينما المصريه ايام عصورها الماسيه هى السينما بحق , أما ما نشاهده الآن فهو أبسط ما يقال عليه قله أدب وقله حياء من ممثلين ومخرجين يدعون أن أفلامهم هى الواقع , وهى أبعد ما تكون عن الواقع , بل أن السينما فى العصر الماسى كانت تقدم الواقع المصرى باسلوب جميل وحضارى وليس ما نراه الآن من ألفاظ جارحه و عبارات سوقيه يخجل الإنسان أن يشاهدها مع أولاده وعائلته .

إنحدار الدراما !!
عراقي - كندا -

أعتقد أن الدراما المصرية قد فقدت ريادتها بالعالم العربي والآسباب كثيرة منها تجارية الطرح والمضمون والتفكير أساسا في الربح المادي ومايأخذه المخرج والمنتج ونجوم الفيلم , للاسف الشديد خلال ال 10 سنين الآخيرة , ظهرت موجة ماتسمى ب ( الآفلام الشبابية ) وأغلبها تافهة في مضمونها ولاتعبر عن الواقع المصري الراهن وكذلك ظهور نجوم ( شباك ( إن صح التعبير ) وهم في حقيقتهم مهرجين ليس إلا , كانت السنما المصرية في عصورها الذهبية بالسبعينات وحتى أواخر الثمانينات وبعدها أتخذت المنحى التجاري البحت , بحيث أصبحنا نفهم قصة المسلسل أو الفيلم بعد مشاهدة أول ربع ساعة منه , الدراما السورية بالتحديد قد أخذت دورها بالسنين الآخيرة وذلك لواقعيتها وعقلانيتها الى حد كبير , أتمنى أن تعود الدراما المصرية الى سابق عهدها في أيام مجدها من خلال قصر الشوق والسكرية وليالي الحلمية والشهد والدموع وغيرها .

امركم مضحك يا مصريين
محمد احمد الجزائري -

ممثلة متصابية بجسد عجوز لم تفلح في استمالة المعجبين. اسيادكم في سوريا يواصلون حصد الاحترام و التألق من خلال مسلسلاتهم الرائعة و أسيادكم في الجزائر يواصلون حفلاتهم بفوزهم المستحق لتمثيل العالم العربي في مونديال جنوب افريقيا و انتم تواصلون الضحك على انفسكم. انتم الماضي و الجزائريون هم المستقبل الواعد