ليونا لويس وجولة فنيّة مستوحاة من فيلم أفاتار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فأكدت قائلة: "تأثرت فعليًّا بهذا الفيلم، وأتمنى أن أعيد تقديم الجو العام للفيلم في عروضي الغنائية. ولذلك سأحرص وفريق العمل الخاص بي أن نقدم شيئًا مختلفًا خلال جولتي. شيء يكون غريبًا لكن مثيرًا ويعبر عني في الوقت ذاته. فسأتدخل في كل التفاصيل بدءًا من الإضاءة والديكورات والملابس، فما أريده هو خلق عالم جديد يشبهني، ويدهش المعجبين".
وأضافت لويس قائلة: "أعرف أنني لن أظهر خلال الجولة كإمرأة مثيرة، لكنني سأعبر عن شخصيتي فلن أغير من ملامحي ولن أتنكر. فالمصمم أنطونيو برادي قدم لي مجموعة ملابس تتراوح بين الفساتين الطويلة، والقصيرة والسراويل التي تساعدني على فعل ما أريده على المسرح".
يذكر أن جولة لويس ستشمل عدة مناطق في بريطانيا، وستبدأ من شيفيلد في الـ28 من مايو/آيار 2010.
وعلى صعيد آخر، أطلقت لويس مؤخرًا شريطًا مصورًا لأغنية ثانية من ألبومها "Echo" بعنوان " I got you". العمل صور على شاطئ فينيس بكاليفورنيا تحت إشراف المخرج ديف ماير ويعرض فكرة النزاع في الحبومشاكل العلاقات العاطفية.
التعليقات
nero
nero -ومشاكل العلاقات العاطفية الان جريمه فى المستوى الراقى او مستوى اولاد الناس فـ الام تطبيعى تحب الابن بدخوله لها و ليس بـ كلمه ماما من الموظف الغريب و و كل غريب طعان فيها و الزوج بعد الزواج طبعا اذ الزواج بالمستوى الاجتماعى و طبعى تحب الام و الاب و ليس فكرهم ايضا ليس فكر الزوج و لا تسمح لغريب ينصب فكره الاجتماعى فى كمبيوتر طبيعى او عقل اطفالها ان هذا ليس نفاق ان تحب الام الطفل لانه وصل لها و لم يتعارفوا على بعض من قبل اما فى الزوج فقط مطالبه تحبه لانه نصفها الثانى راكب فيه يعنى تحب نفسها اما افكاره ليست مهمه و من الحب تغير الافكار لـ صالح الاسره و ليس التمسك بها اسير لها مثال تغير الدين ليكون الدين واحد مع الام ان كان فى دولتها ان الموظف يعاير الناس بنجاح عمله الذى يردد فيه الام تكره الابن بـ عشمه من الاعلام جالس فى البيت كأنها مع رجل غريب و مع الزوج بـ لم ترى رجالا من قبل القاضى بنفسه بيشتم بهذه الجمله بدل ما يقول اقبض على من اتصل بالزوجه و عجبها و يحمى الاسره الان الان الراقى يجب يفهم الموظف هذا ابن الحاقده كل شغله تخريب حياه اسريه و مثل الجاهله الماشيه تختار به ان هذا ممكن لكن فى حياه لـ المتقدم اجتماعيا و هذا ليس فى بلاد المتخلفه نهائ و حرام لانه يحرمهم من حياه دين او اسلوب حياه لم يتم تينصب بعد
nero
nero -ومشاكل العلاقات العاطفية الان جريمه فى المستوى الراقى او مستوى اولاد الناس فـ الام تطبيعى تحب الابن بدخوله لها و ليس بـ كلمه ماما من الموظف الغريب و و كل غريب طعان فيها و الزوج بعد الزواج طبعا اذ الزواج بالمستوى الاجتماعى و طبعى تحب الام و الاب و ليس فكرهم ايضا ليس فكر الزوج و لا تسمح لغريب ينصب فكره الاجتماعى فى كمبيوتر طبيعى او عقل اطفالها ان هذا ليس نفاق ان تحب الام الطفل لانه وصل لها و لم يتعارفوا على بعض من قبل اما فى الزوج فقط مطالبه تحبه لانه نصفها الثانى راكب فيه يعنى تحب نفسها اما افكاره ليست مهمه و من الحب تغير الافكار لـ صالح الاسره و ليس التمسك بها اسير لها مثال تغير الدين ليكون الدين واحد مع الام ان كان فى دولتها ان الموظف يعاير الناس بنجاح عمله الذى يردد فيه الام تكره الابن بـ عشمه من الاعلام جالس فى البيت كأنها مع رجل غريب و مع الزوج بـ لم ترى رجالا من قبل القاضى بنفسه بيشتم بهذه الجمله بدل ما يقول اقبض على من اتصل بالزوجه و عجبها و يحمى الاسره الان الان الراقى يجب يفهم الموظف هذا ابن الحاقده كل شغله تخريب حياه اسريه و مثل الجاهله الماشيه تختار به ان هذا ممكن لكن فى حياه لـ المتقدم اجتماعيا و هذا ليس فى بلاد المتخلفه نهائ و حرام لانه يحرمهم من حياه دين او اسلوب حياه لم يتم تينصب بعد